زعم الدكتور ماهر يسرى الحاصل على الدكتوراة في الانحرافات الجنسية والنفسية، أن جميع المصريين والعرب، منحرفون جنسيًا.

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=RK4kYMoR5NQ

وقال خلال لقائه ببرنامج «أسرار من تحت الكوبرى»، تقديم الإعلامي «طونى خليفة»، المذاع على فضائية «القاهرة والناس»، مساء الثلاثاء: « جميع المصريين، والعرب منحرفون جنسيًا، ومن حق الزوجة الطلاق بعد مرور 6 أشهر، في حال رفض الزوج ممارسة الجنس معها».

وأرجع «يسرى» أسباب تفاوت وقت الممارسة الجنسية إلى المشاكل الخاصة التي يعانى منها المواطن. مستندًا إلى قول الرسول «لا ترتموا على زوجاتكم مثل البهائم».

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. كل اللى بتحكوه ده لا محتاج دكتوراه ولا غيرة
    والدكتور ده محتاج دكتور , بأشك فيه

  2. دكتور لا يعرف تركيب حتى جملة صحيحة مستوى صفر كل الرجال تقريبا منحرفين جنسيا ويريدون تجربة كل شيء لم تضف شيء ……………………….الجزائر

  3. تونى خليفة فى بدياته كنت بعتبره محاور ماهر و يمتلك حرفية إدارة اللقاء، لكن مع الوقت عرفت قد إيه هو خبيث و مُثير للفتنة سواء طائفية أو سياسية ! بيحب إثارة الرأى و تهييج الجمهور ! و طبعاً بجانب وجوده فى محطة القاهرة و الناس التابعة لصاحبها طارق نور ! و هى محطة مشكوك فيها !

  4. زعم الدكتور ماهر يسرى الحاصل على الدكتوراة في الانحرافات الجنسية والنفسية، أن جميع المصريين والعرب، منحرفون جنسيًا.
    …………..
    بصراحة من يستعمل كلمة كل في وصف اي ظاهرة لا يستحق كلامه السماع او القراءة ..ولو زعم انه بروفيسور …فهذا اسلوب العوام وليس اسلوب المفكرين .فالتعميم والقياس الشمولي ….من اكبر الاخطاء في الحكم على الوقائع

  5. يمكن الحق ما قاله الدكتور اذا آلاف الشباب ينتحرون ويقتلون أبرياء والجائزة وعد بالحوريات والجنس لو كانت الحوريات حقيقه واقعه كم سيكون عدد الانتحاريين

  6. Adam
    الله على كلامك الحلو والواعي ..
    قلت الحقيقة والواقع بكل جرأة وصراحة ..
    هناك 72 وصيفة لكل حورية ..
    احسب ياأدم كم حوية راح تكون لكل رجل ..
    امة ضحكت من جهلها الامم ..
    ———————————————————————-
    راح يجي سراج ويعلق بان كلام هذا الدكتور هو من صنع امريكا والصهيونية .

  7. أفهم من كلامكم أنه لا وجود للحوريات في الجنة ؟ وإذا كان لا يوجد نهر من عسل ولا آخر من لبن ؛ فكيف تكون الجنة إذاًَ؟

    المغترب® … سابقاً … من دمشق.

  8. الجَنّة وهل هناك من شيء أفضل منها إلا رضوان من الله أكبر ، وهل هناك من شيء أفضل من رضوان الله إلا رؤيته سبحانه وتعالى ، والله لو يعلم الناس هذا لما تهكموا على ما وعد الله به عباده..أما أن هؤلاء يقتلون أنفسهم من أجل الحور فهذا تضخيم واستخفاف بعقول الناس ، وبالسخرية يريدون أن يسفهوا من يضحي بنفسه في سبيل الله ولا يسفهون إلا أنفسهم وما يشعرون،،، وحتى ولو كان ذلك حق ألم يقل الله تعالى؛؛زُيِّن للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة……….؛؛ فأورد حب النساء مقدماعلى سواه من الشهوات ، وهاهو أيوب عليه السلام
    يفقد المال والولد والصحة والعشيرة فيصبرولكن ما أن تتأخر عنه زوجته وظن أنها تركته يغضب ويقسم ليجلدنها مئة جلدة إن رجعت، وآدم عليه السلام لم يتركه الله وحيدا في الجنة بل ما أن خلقه خلق له زوجه… ولماذا التهكم على العرب في موضوع الجنس وكأنهم هم من أوجد الأفلام الإباحية والمواقع الإباحية والخلاعية ونوادي التعري ومواخير الرذيلة ، أو أن زبائنها هم العرب فقط …هذا ما زين للناس كافة والعرب من ضمنهم … فلا يتفلسفن أحد منكم فما أنتم إلا كهؤلاء أو لربما أسوأ…ومن لا يجد في نفسه الجرأة على التضحية بهذه الحياة الملموسة والمحسوسة من أجل شيء غيبي لضعف في إيمانه أن وعد الله حق فلا يحق له أن يهزأ بمن لا ضعف عنده … أما أن تضحيتهم أو تضحية بعضهم للإنصاف بأنفسهم جاءت في غير مكانها لجهلهم في دينهم ولعدم إدراك منهم أن الغاية لا تبرر الوسيلة وأن قتل نفس بريئة واحدة أكبر عند الله فهذا شيء آخر ولا ينقص من شجاعتهم شيئا وحسابهم عند ربهم ، ألسنا نهلك أنفسنا بحب الدنيا ، أهي أجمل من الحوريات أم أكثر نضارة لنحبها أكثر… ثم أليس هذا وعد الله لمن أحسن منا…لقد أمرنا الله بالتحكم بشهواتنا التي زينها لنا ليفتننا وليختبرنا بها وأوحى لنا لئن ضحيتم بشيء من شهواتكم وما زينت لكم لأجلي لأعوضنكم بخير منها في الجنة ، فلكم الحور في الجنة فلا تقربوا الزنا ، ولكم أنهار من خمرة لا غول فيها ولا أنتم عنها تنزفون فلا تشربوا ما يذهب عقولكم في الدنيا، وأقل واحد منكم حظا في الجنة له من الملك ما يفوق ملك الأرض في الحياة الدنيا فلا تبتغوا إلا الحلال من أجل رضاي ولو قلَّ ولا يعجبكم الحرام فتبتغوه ولو كثر فتلقوا في نار جهنم ،وزكوا وتصدقوا ولكم رضواني فرضواني أكبر وأعظم لكم من مال الدنيا كلها وتصدقوا في السر ولا يطفئ غضبي شيء مثل صدقة السر،،،فلا تهزؤوا من وعد الله.. وإذا كنتم لا تريدون الحور في الجنة فأنا مستعد لآخذها فأنا لا أقول لربي إذا أراد أن يعطيني شيئا لا أريد منك هذا حتى ولو لم أكن بحاجة له هذا أدب مع ربي الكريم ،،، ولكن هل أملك وهل تملكون من أمرنا شيئا والأمر كله لله ، والجنة هل يلقاها إلا كل ذو حظ عظيم.. ولا يعلم أحدنا أفي الجنة هو أم النار ومع ذلك نمسك بمفتاحي الجنة والنار بأيدينا نُدخل إليهما من نشاء والله وحده الغالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون….

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *