رويترز- قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الجمعة، إنه يعتقد أن التحالف الدولي ضد الدولة الإسلامية يركز أكثر من اللازم على مدينة كوباني السورية القريبة من الحدود التركية، وينبغي أن يهتم بمناطق أخرى.

وأضاف في مؤتمر صحافي في باريس بعد محادثات مع الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند “لماذا كوباني دون مدن أخرى مثل إدلب أو حماة أو حمص. وبينما تخضع 40 في المئة من الأراضي العراقية لسيطرة الدولة الإسلامية؟”.

وتابع قائلا “لماذا لم يتحرك التحالف في مناطق أخرى؟”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. انا كنت دايما أسأل حالي لما شفت السقوط السهل جداً لكل من الفرقة 17 ومطار الطبقة واللواء 93 بالرقة بيد داعش .. واستيلاء داعش على كميّة هائلة من الاسلحة الثقيلة والذخائر .. وكمان بالامس سقوط حقل الشاعر للغاز للمرة التانية بيد داعش واستيلائها كمان على أسلحة منه .. كنت اسأل حالي شو مصلحة النظام يفرّط ويضحًي بهيك مواقع عسكريّة .. وليش حتى يترك السلاح فيها دون ما يدمره أو يعطبه ويخليه يوصل لداعش ؟!! .. واليوم بعد تصريح ” هيغل ” اللي قال فيه ” النظام السوري قد يستفيد من عمليات التحالف ضد داعش ” توضحت الفكرة بشكل أكبر .
    النظام السوري من مصلحته أنو يكون تنظيم داعش تنظيم قوي .. ومن مصلحته يكون داعش مسلّح ويكون عندو قوة وقدرة كبيرة .. لانو كل ما كان التنظيم قوي .. كل ما طال امد الصراع بينه وبين التحالف .. وبالتالي طال أمد بقاء هالنظام .. وكل ما استفاد أكتر من هالحرب متل ما صرّح ” هيغل ” .. لذلك عمل النظام بكل قوة ومن بداية ظهور داعش على تقويته .. وعلى ابرازه وتضخيمه .. وعلى مساعدته في التمدد والانتشار على حساب بقية فصائل المعارضة .. متناسياً أنو هالشي رح يضر بالوطن .. ورح يضر بسوريا كوطن للجميع .. بس طبعاً هاد آخر همّه .. المهم هو بقائه ولو فني الوطن وأهله .

  2. قريبا ستتحول قبله المسلمين الى كوباني فالروؤساء العرب ويديرون وجوههم حيث تديرها الولايات المتحدة الامريكية اي الى “كوباني” قبلتهم الجديدة .

  3. اخ مأمون ، ان تحمل فكر نير يحمل استنتاجات تستحق الاحتراق ، لكن من يقتنع
    ومن يسمع ومن يفكر هنا السؤال . اكثرهم مغيبون
    احترامي

  4. أردوغان بيك! وأنت شو مزعلك من اهتمام العالم بـ كوباني ؟؟ خايف الضيوف يلي صارلك طاردهم من عندك ولاحشهم عنا يرجعوا لعندك؟؟
    طيب حاجة صار وقت رجعتهم .. عيار الضيف 3 أيام مو 3 عقود .. يُمَلّ منك ومنهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *