السعودية: النظام السوري وداعش وجهان لعملة واحدة

نفس اساليب بشار وحزب اللات مصدرهم واحد

صح لسانك اخ أحمد ….صباحك سعيد
الله يسعد صباحك ليزا ويسمع منك يارب ويفرجها عن قريب

صباح ألم بلادي..ليس ضعّفاً مِنّا ، عنّدمآ ( نصّمُت ) عنّهم ..!!
وَ لگن گي نُحآفظ على صُورة لهم ، گانت بِـ الأمس جميلة
✿ تقبلوا اجمل تحياتي لكم ✿نور**

قد تكون كذلك
لكن النظام السعودي الراعي للوهابية الكهنوتية المقيتة يتازرون بنفس العباءة التجسيمية والتكفيرية لكل الامة واستباحة دماءها لابن تيمية الحراني !
الحل هو إسقاط واجتثاث ذلك الفكر ومحاربته وعدم السكوت عليه كما فعل العالم مع الفكر النازي لهتلر او الفاشي لموسليني
فالسلفية التكفيرية لامكان لها لا في الإسلام ولا في القرن الواحد وعشرين وإذا لم يسقط كل داعميها العلنين والمتخفين فمحاربتها عبث !
ولنجرب فماذا يحصل ان ترسل امريكا وفد امني للرياض يحمل الرسالة التالية : أمام العاءلة الحاكمة وجميع الأمراء الثمانية آلاف الخروج مع عواءل هم خلال 48 ساعة وتسليم الحكم لحكومة تنوقراط من الشباب الجزيري المثقف لإدارة البلاد موءقتا حتى انتخاب حكومة وطنية وفي الوقت نفسه يتم جمع جميع شيوخ الفتنة أصحاب العيون الحراقة والجريءة والنكاحية في زنزانات خاصة او إقامات جبرية او حتى منتجعات نكاحية مقدسة بعيدة عن الناس والفضائيات التي ملتهم !
اما إذا كانت خاءفة امريكا على النفط فبإمكانها ان تضع من يحميه من شركات أمنية متخصصة يقودها سعوديون ممن درسوا العسكراتية في امريكا نفسها ويحملون فكر متحضر وما اكثرهم فهم شعب طيب لولا راس الأفعى التي تحكمهم ومعها الكهنوتية الزعرانية وجيش الطغام المطاوعة المسمى هيءة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف !
فإسقاط ال سعود حاجة ملحة إنسانيا و دوليا وعربيا وإسلاميا لن تنصلح الأحوال إلا بزواله ولتجرب امريكا وتضع خط رجعة في ان واحد ان كانت تخشى ان تأتي الأمور بالعكس فتعيد النظام كما حصل مع مصدق والشاه في ايران حيث عاد الشاه ليحكم بعد انقلاب في الخمسينات وكان الأمر لم يكن ! جرب يا أوباما واسمعني فلن تخسر ! من هناك تكون الفوضى الخلاقة ! ولن يسميها احد فوضى انما إبداع خلاق ويسجل كحدث خلاصي شبيه بإزالة محاكم التفتيش سيءة الصيت وانهاءها في اًوربا .