العربية نت- نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤولين استخباراتيين كبار في الإدارة الأميركية تأكيدهم أن تنظيماً يتخذ من سوريا مقراً له ويدعى “خراسان” ويقوده النافذ السابق في تنظيم القاعدة، محسن الفضلي، يمثل الخطر المباشر الأكبر للولايات المتحدة وأوروبا عن التنظيمات المتطرفة الأخرى.

https://www.youtube.com/watch?v=q7Ukj70_OMw

ونقلت “نيويورك تايمز” عن مسؤولين رفيعي المستوى أن الفضلي يركز جهوده وتنظيمه لتوجيه الضربات داخل الولايات المتحدة وأوروبا.

وأكد مسؤولون أميركيون أن الفاضلي الذي فر من أفغانستان وأقام في إيران حتى عام ألفين واثني عشر بمعرفة السلطات الإيرانية قدم إلى سوريا منذ أكثر من عام ليقود مجموعة “خراسان”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. بل عصابات الخليج الصهيوني و الكيان الأردني ، بالإفساد الماليبزعم الدعم ونشر التحازب ، وصناعة أمراء الحروب لأجهاض الثورة حماية عروشهم بنزع كل شوكة تنبت للسنة ، في العراق ، واليمن ، وتونس ، مصر ، وافغانستان و مالي ، إنهم قرن الشيطان كما قال عليه الصلاة والسلام

  2. #وزارة_الصحة_السورية تستخدم المعتقلين #السوريين في السجون التي يسيطر عليها #النظام, كأشخاص احتياطيين لسحب دمائهم حتى الموت و استخدامها في إسعاف جرحى الجنود #العلويين ,,

  3. وهذه تركيبة جميلة أُخرى (أقسم أني وضعت ضمّة فوق الألف وإن كانت الفتحة أولى) رجل من القاعدة…. إختبأ في إيران بمعرفة السلطات هناك…. لبس طاقية الإخفاء وجاء على بساط الريح إلى سوريا….ليهدد الولايات المتحدة والغرب…يقود جماعة إسمها خرسان …كيف اجتمعت إيران والقاعدة ، ويقال أن الظواهري يختبئ هناك أيضا، أليست القاعدة يشار إليهم بالتكفيريين أم أنهم اعتزلوا ذلك مقابل إيوائهم أم أنها هدنة وستنتهي أم أنهم استطاعوا خداع الإيرانيين، وكيف ومن أين تسلل هذا السلال إلى سوريا ولا مين شاف ولا مين دري ولا حدا قال له وين رايح… وماذا سيفعل في سوريا ؟..أليهدد الأمريكان من هناك وبماذا بالنقيفة أم بالمقلاع أم أن الله أوحى له أنهم قادمون لا محالة فسبقهم إلى أرض الميعاد ليكون لهم بالمرصاد..أم جاء ليقاتل النظام العلوي والشيعة الموالين خصيصا من إيران ..أم ليقاتل المرتدين أم لينشئ هناك خلافة له أو ليعزل الخليفة .. وبمناسبة ذكر الخليفة فإن المقاتلين الأوائل جاؤوا إلى سوريا لنصرة الشعب السوري ولكن هذا اللعين ومن وراءه عرفوا كيف يلوون عقول الجاهلين عن نصرة للضعيف على ظالم لا يعرف الله هي جهاد بل لعلها هي الجهاد الذي لا يعلو فوقه جهاد في هذه الأيام ..فحرمة الدماء البريئة عند الله لها مكانة عظيمة .. فتركوا المستضعفين الذين يقتَّلون يُقتّلون وتركوا الظالم يعيث فسادا والتفتوا إلى استضعاف الناس بل وحاربوا المستضعفين الذين كان الأولى أن ينصرونهم بحجة أنهم مرتدين وأنهم هم المؤمنون حقا ومن خالفهم فلا .فلا ربحت تجارتهم ولا استقامت خلافتهم ولا صحت بيعتهم. فالخلافة التي يبغيها المسلمون خلافة راشدة لا تهان فيها الرعية ولا تستباح فيها دماؤهم ولاأموالهم ولا أعراضهم . لا يكفَّر فيها المسلم وإن سرق وإن زنى رغم أنف أبي ذر ورغم أنف الخليفة..فكيف بمن صلى وصام ولم يسرق ولم يزني وقاتل في سبيل الله الظالم الباغي ونصر المستضعفين على أرض طال فيها الظلم والتعذيب حتى الأطفال والنساء، كفرهم هؤلاء الغلاة وقتلوهم .. آلاف النساء والفتيات المسلمات قد اغتصبن ومازلن ودولة الخلافة ورجالها مشغولون لإعلاء مجد خلافتهم ،فوالله ما خلافتهم ولا مجدها بأغلى من فرج اغتصب وهم عن ذلك منشغلون بدولتهم ، وما دماؤهم بأكرم عندي من دم بكارة عذراء يفضها باغ حقير وهم في شغل عن ذلك بسباياهم إن صحت الأنباء..رحم الله المعتصم فأين هذا الخليفة من حذاء المعتصم

    من نام عن صرخات أبكار عفيفةْ ….بئس الخلافة أن يكون خليفةْ
    بئس الخليفة من يكفر مسلما…………كي يستبيح دماءه ورغيفهْ
    أيشد في عضد الرجال وعزمهم…….وطء السبايا أو سيُذهب خيفةْ
    أم أنَّ دولتكم تقوم إذا انتشى ………..ذكر وقام لمتعة ……ووظيفةْ
    يادولة جاءت بأجهل قومنا ………..أبكي زماني بالدموع رهيفةّ
    ما كان ينقصنا استباحة حاكم………..لدمائنا فله أتيتِ رديفةْ
    فعسى مع الفجر القريب نراكمو…….أنتم وبشار الزبالة جيفةْ

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *