معلومات عن أن منفذي هجوم باريس فرنسيون من اصول جزائرية

Winti yal laj2et il sweed t3eeshen 3ala zibalet il gharb ya zibala w dayra
tmooteen tro7i canada yal 5anza il 3onsoria
Intami nami ya shebt il nar

just wanna ask one question. they were born in France and lived all their life in France and after that they accuse Arabic countries. the problem is the France system who didn’t permit their integration in the society .and second the Islam didn’t say tell us to kill people they are just fanatic

https://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=Crtr2cSD2W0#t=69

انا شفت الحادثة كانت متصورة وسمعتهم بيقولو الله اكبر وبعدين قبل مايركبوا العربيه قالوا كلمة مافهمتاش وبعدها قالوا للرسول محمد
يعنى على ما اظن الخبر صحيح
بس عايزة اعرف هما ليه فى الجريدة يسيئوا اصلا لدينا ولرسولنا؟؟؟والادانة ليه مكنتش الاولى تبقى للاساءة للرسول .؟؟؟
انا ضد اللى حصل طبعا بس هما اللى بدأوا فشئ طبيعى يكونو هدف للمتعصبين مننا

اكبر ارهاب هو ماقام به صحفي جريدة ” شارلي ايبدو” في استفزاز مشاعر المسلمين بشكل متكرر ومتعمد لعدة سنوات ، نحن كمسلمين عندنا سيدنا محمد صل الله عليه وسلم احب الينا من انفسنا ومالنا واولادنا وكل مانملك ، اتساءل لماذا تتعمد بعض الاطراف الغرب في استفزاز مشاعر المسلمين ؟ ما الهدف من هذا الا اهانه المسلمين في عقيدتهم ، انا شخصيا ان هذا الهجوم ما هو الا ردت فعل طبيعة لاي شخص شعر بالاهانه .
فداك ابي وامي يا رسول الله

– هذا العمل ما هو إلا خدمة أخرى ”قدمت على طبق من فضة” تخدم من يكرهون الدين الإسلامي و يتربصون به و يهمهم أمر تشويهه عالميا !
– رغم أن هذا “العالم منافق جدااااااااااااا” .. لأنه يرى جرائم إسرائيل على مدار ستين سنة و ما يزيد و كذا غزو الأمريكان و السوفيات لبلاد كثيرة و ما صاحبه من دمار و قتل و خراب و رغم ذلك لا يصنفونه إرهابا !!!!! و كذا جرائم الصرب ضد شعب البوسنة و الهرسك الشعب المسلم الذي أراد الحصول على الاستقلال ! و رغم ذلك لا تنصف صربيا على أنها دولة إرهابية رغم جرائمها البشعة !
– هذا الدين الإسلامي لا يستحق تشويهه بهذه الطريقة لأنه نزل رحمة للناس و ليس تعذيبا أو إرهابا لهم !
– لا للإرهاب أيا يكن مصدره !!!!!! و لا لقتل النفس البشرية و إزهاق الروح بغير حق !و لكن نعم لاحترام عقيدة الناس و عدم التطاول عليها ! فإن كانت فرنسا تتبجح بأنها بلد حرية التعبير فلماذا إذن سجنوا روجيه جارودي الذي شكك في كتاباته بمحرقة الهولوكوست؟ و لماذا قاطعته أغلب الصحف الفرنسية و لم تنشر له ولا كلمة؟؟ !! أليس كلامه و انتقاده لإسرائيل و سياستها يندرج كذلك في نطاق حرية التعبير؟؟ !!!! لماذا من ينتقد إسرائيل و أفعالها يحسبونه معاديا للسامية وجب فيه القصاص و إخراسه؟ حرية التعبير ليست تطاولا على عقائد الناس و رموزهم الدينية و النيل منها بغرض السخرية !
– لا يهمني ماذا يقول الغرب عن العرب و لا تهمني صورة العرب في العالم، بقدر ما يهمني في هذا كله هذا الدين الإسلامي الحنيف الذي أنزله الله لإنصاف الناس و رحمة بهم و نشر العدل و المحبة بينهم ! فكل فعل و ردة فعل تصب في خانة تشويه صورته…و حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من يعمل على النيل منه بهذه الطريقة !
تعليقي أوجهه لغير المسلمين و للمسلمين كذلك و خاصة الذين شمروا عن سواعدهم لتشويه دينهم فصاروا أكثر إضرارا به من غيرهم !

الغرب هوا الخصم والحكم : الي قاموا بهذا العمل أكيد عرب عمل قبيح مجرم نستنكرة وندينه لكن من يدين الغرب وهم يلعبون في مقدر آتنا ليل نهار ينصبون حكام ويزيحون حكام يدخلونا في حروب دوليه طائفية تأكل الأخضر واليابس اخر العنقود داعش تلفزيون حكومة العراق صديقة امريكا يصور ويعرض كيف تنزل الطائرات الامريكية السلاح لمجانيين داعش مشاريعهم الجهنمية في الشرق أفقدتنا الصواب شعوب تحتضر ولا من مغيث حسبنا الله ونعمه الوكيل

بغض النظر عن كونه حادث إرهابى أو عنصرى أو أو أو لأخره من تلك المُسميات !
ببساطة،،،
أنا مُسلم و ضد الإرهاب .. ولكن لا تطلب منى أن أتعاطف مع من سب رسول الله ” صل الله عليه و سلم ” !!! فى يوم من الأيام تحت مُبرر ( حُرية الرأى و التعبير ) أو حُرية الكاريكاتير !!!
هذا هو أشرف خلق الله، و أنا كمواطن مُسلم عربى مصرى لم الجأ لتلك الطُرق فى الدفاع عن الدين ولكن عندما تحدث واقعة مثل هذه أرجوك لا تطلب منى أن أتعاطف مع الجريدة القذرة !
.
مثلاً :
أنت كـ مسيحى أو كـ يهودى و صدر من جريدة مناهضة لدينك أن أساءت لمعتقداتك بالرسوم المُسيئة و دافع العالم كله عنها مُبررين حُرية الرأى كحجة متداولة دولياً ! هل لو حدث لها حادث إرهابى فى يوم من الأيام ستتعاطف معها من قلبك ؟!
هذا هو شعورى كمُسلم الآن ، لا أستطيع التعاطف مع هذه الجريدة القذرة بغض النظر عن الوسيلة المُستخدمة للإنتقام من هذه الجريدة !

[في بيان له بعد حادثة الهجوم التي تعرضت لها جريدة شارلي هيبدو، انتقد رئيس منظمة الاتحاد الكاثوليكي في الولايات المتحدة الأمريكية بيل دونوهو تاريخ صحيفة شارلي هيبدو في الهجوم على المتديّنين حول العالم، بما فيهم غير المسلمين.
وقال دونوهو في البيان إنّ مُحرّر الصحيفة ستيفان شاربونيه “لم يفهم الدور الذي لعبه (هو) في موته المأساوي”. وتابع: “لو أنّه (شاربونيه) تخلّى عن نرجسيّته، لرُبّما كان على قيد الحياة”.
إلا أنّه أدان الجريمة التي ارتُكِبت بحق الصحيفة قائلاً: “ينبغي إدانة القتل كردّ على الإهانة، بغض النظر عن قُبحِها. ولذلك لا يُمكن التسامح مع ما حدث في باريس”.
مؤكداً أنّه في الوقت نفسه “لا ينبغي التسامح مع التّعصّب الذي أثار هذا الرّد العنيف”.
وقال البيان إنّ شارلي هيبدو: “تملك تاريخا طويلاً ومقزّزاً من تجاوز حدود الهجاء” للشخوص الدينية. “فقد أظهروا الراهبات… والبابا…” في وضعيات إباحية مخلّة.
كما تمسّك دونوهو في بيانه بالدّفاع عن الحساسيات الدينية التي يحدّ منها دُعاة حرية التعبير والعلمانيون الذين يُوجّهون إلى ضحاياهُم أصابع الاتّهام بإثارة الرُّعب.]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا يعني انه ليس فقط المسلمون من لهم ثأر من هذه الجريدة .. بل هناك غيرهم أيضاً ..وغيرهم أيضاً لديه الدافع لارتكاب مثل هذا الفعل والافلات بفعلته لعلمه أن المتهم المفضّل موجود مسبقاً .
من جعل وظيفته السخرية من الناس ومعتقدات الناس عليه أن يتوقع نهاية كهذه ..