إذا كان هو أول قيادي إخواني يطلق سراحه منذ سقوط حكم الجماعة في مصر قبل عام، فهو بلا شك أول المشاهير الذين يخرجون إلى الشارع بملابس داخلية.
فبعد نحو عام على إيقافه وملاحقته في أكثر من قضية، أطلق سراح القيادي في جماعة الإخوان، الدكتور حلمي الجزار البارحة. وكانت صورته بما تطلق عليها مجازاً “بيجامة”، فعند الجمهور الخليجي، والسعودي تحديداً، تسمى “سروال وفانيلة”، وهي ملابس قطنية يرتديها الرجال تحت ملابسهم الظاهرة، وباتت مثار تندر اجتماعي.
أما الدكتور حلمي الجزار فيوصف بالشخصية العاقلة والمتزنة في مواقفها، وهو طبيب لم يتمكن من الاحتفال بعيد ميلاده الثاني والستين مطلع الشهر الحالي. وأمس، أمرت محكمة الجيزة بإخلاء سبيله مع عدد آخر من الإخوان بكفالة باهظة بلغت 100 ألف جنيه عن الشخص، وذلك بعد أن برأته من التهم الموجهة إليه في أحداث حي “بين السرايات” في منطقة الدقي.
مصر: إخلاء سبيل “جزار” الإخوان بالسروال والفانيلة
ماذا تقول أنت؟
طبيب فاشل ومتأمر
هو اللى وقف ضد مشروع الكادر بتاعنا ايام حكم مرسى وهو اللى اشرف على تنظيم حفلة الغردقة اللى احيتها كوكب الشرق دوللى شاهين برعاية حزب الصدامة والندامة الذراع السياسى للجماعة المحظورة…وفى احدى الجمعيات العمومية للنقابة ايام حكم الجماعة حاول الاعتداء على المناضلة الشريفة د/منى مينا لاتهامها ليه بانه يريد افشال مشروع الكادر فما كان من الدكتور المحترم الا انه توجه اليها واراد الاعتداء عليها جسديا