مقال مرسل من احمد -فؤاد الغيم

بواسطة: احمد -فؤاد الغيم

غني عمل حادث فزاره كثير من الناس في ابمستشفى والسبب زيارة المريض واجبه
على النقيض من ذلك فقير مرض ولم يزره احد وكتب على منصة تويتر -x حاليا- بان جيرانه يزورهم الناس ولاياتي احد لزيارته
بعدها بأيام زاره الكثير محملين بالهدايا والورود
فالناس صنفان ، صنف يزور لاجل المال والمصلحة و، وصنف لله ، وبعضهم قال ان كل اصدقاءه الاغنياء اما الفقراء فلايغرفهم ولا يرغب بمعرفتهم ،شافى الله كل مريض والبسه ثوب الصحة والعافيه.
في الأولى كان المال الحاضر الأقوى وفي الثانية كان التعاطف وكسب جبر الخاطر والبحث عن الأجر أقوى ،لكن يظل المال صاحب سطوة وهيبة وكلمة قوية عند كثير من الناس الا من رحم الله وقليل ماهم
إِنْ قَلَّ مَالِي فَلَا خِلٌّ يُصَاحِبُنِي
أَوْ زَادَ مَالِي فَكُلُّ النَّاسِ خِلَّانِي
فَكَمْ عَدُوٍّ لِأَجْلِ الْمَالِ صَاحَبَنِي
وَكَمْ صَدِيقٍ لِفَقْدِ الْمَالِ عَادَانِي
ياترى انت يامن قرأت من اي صنف؟

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. ههههههه
    زاد او قل مالك لا احد يشرفه ان يصحبك هههههه
    انت لولو تغذية ملعون والمايوه تبعك منتن هههههه
    ومشكوك باصلك ، اقلها احلف للناس انك لست ابن حرام او مكحوح الدووووبر ههههههه اضافة انك من النواصب الذين لعنوا . كل افعالك وكلامك يجعل الواحد يشك فيك تماما هههههه اقلها احلف انه ما في شيء صح من تلك الظنون هههههههه
    القبول والحب ينزل من السماء
    وعلى قول المثل كل شيء من السوق الا المحبة من فوق !
    فاذا انت مكروه في السماء فاكيد تكون مكروه في الارض .
    فكثير من الاغنياء خاصة العربان نراهم في لندن تلاقيه جيبه عامر الا الناس تحتقره ولا تقربه ، ويقولون لعنة الله عليه وعلى ماله السحت والحرام ، وان اقترب منه احد او مسخ له الجوخ فذلك لاجل جعله مركوووب واستغلاله ثم يبصق عليه .
    بينما نجد فقير لا يملك شروى نقير… ومع هذا الناس تحبه في الله لله ، دون النظر انه مجرد خادم في مطعم او غيره .

  2. مرحبا الأخ الطيب أحمد
    كيف حالك أتمنى أن تكون بخير والأسرة الطيبة
    لقد كتبت لك تهئنة برمضان وبعيد الفطر أنت والأخت الطيبة اخر العنقود والسؤال عنكم
    ولكن لم تنتبها له
    المهم .اهم شيء تكونوا بخير وأموركم جيده
    .
    أخي النبيل
    لقد أحسنت في مشاركتك وما كتبته انت أمر واقع وملموس
    وربما نكون نحن
    أنا وانت أيضا وقعنا في هذا الخطا دون قصد أو فهم
    .
    وأعطيك ((مثال واحد)) ضمن أمثله عديده
    أظن أن الكثير إن لم يكن الجميع (وهذا ما شعرت به الأن بعد قراءة موضوعك ) وأردت أن أطرحه للمناقشة للعقول الراقيه
    .
    ففي رمضان كالعاده …يكون هناك عزومات للأفطاء بين العائلات
    وللأسف
    فأنا عندي أستقبالي لضيوف جاءوا لدعوة الافطار أجد أن هناك اختلاف
    فإذا كان هذا الضيف وأسرته رجل ذو مركز وجاه وغني
    فتجدني أحرص على تقديم الأفضل في ضيافته
    وأهتمامي بأن يكون غرفة الاستقبال معطرة بالبخور وتقديم افضل المشروبات ولابد أن اسألهم عن ما يحبونه من المشروبات
    ولأبد ان أعرف ماهي المأكولات التي يحبونها
    حتى لا أقدم شيء لا يأكلونه
    .
    ولكن الأمر سوف يختلف قليلاً إذا كان الضيوف من البسطاء
    فلن يكون هناك أهتمام بنفس المقدار
    وبغض النظر على الهدايا التي جاء بها الطرف الأول فقط
    إلا إنه سوف تجد أن هناك فارق في الترحاب رغم مودتي للجميع
    .
    وهناك شيء أخر أحب أن اشير إليه ( ملحوظة )
    وهو ما سألتني عنه أبنتي أشرقت عندما لاحظت أن الوليمة التي قدمناها لأسرة الطرف الأول بها أصناف كثيرة منوعة وغاليه
    عكس ما قدمناه للطرف الأخر
    وكانت إجاباتي والتي حاولت أن أقنعها بها ( ولم أشعر إنها أقتنعت )
    إنني قلت لها
    أنهم ناس بسطاء على قد حالهم … وعندما دعونا للرد الزيارة للإفطار معهم
    فلو قدمنا لهم أصناف منوعة وغاليه ..فسوف يكون عبأ عليهم
    وسوف يحاولون أن يقدموا لنا ولو نصف ما قدمنا لهم ..وسوف يكون مكلف عليهم
    لكن عندما قدمنا لهم أصناف بسيطه دون تكليف
    فالأمر سوف يصبح سهل لهم ولايشعرون أننا قد أضفنا عبأ عليهم فوق ميزانيتهم البسيطة
    بل إنني اعتذرت للبعض منهم بحجة أنني لا اعرف ظروفي وممكن أذهب لإداء العمرة في أي وقت
    وعندما أعود سوف أخبرهم
    وطبعا لم أخبرهم ( محاولاً أن لا أكلفهم ) لإنني أعرف ظروفهم لإنهم يأتون كمراجعين للمستوصف …وأتفهم حالتهم
    والغريب
    أنني عندما يأتي هؤلاء الأخرين الطرف الأول للعيادة عندي
    أقوم أيضا بتقديم خصم كبير لهم في التحاليل والأشعة أو تركيب محاليل ( رغم إنه لايفرق معهم ولايقدرون ) لإن مهما كان مبلغ الخصم كبير ..فهو لايفرق معهم
    ولكن من الواجب أن أفعل ذلك لصداقتنا
    .
    بعكس هؤلاء فإن أي خصم ولو بسيط سوف يسعدهم
    وأنا لا أطلب منهم تحاليل ولا محاليل وأكتفي أن اخفض لهم قيمة الكشف
    .
    ما أقوله …ربما لايعجب البعض
    ولكن هذا الواقع ….مهما أعطينا العذر لإنفسنا
    إلا إنه سوف تجد النفس البشرية تميل دائماً للأهتمام مع أصحاب المراكز والأغنياء … ويحرص على صداقتهم
    .
    أخيرا
    أقسم بالله إنني لا أتعالى على أحد مهما كان فقير أو معدوم
    بل يعلم الله بمعاملتي الطيبة معهم …وهذا سبب حبهم لي
    ولكن
    كما قلت …. تجدني حريص على الأهتمام بالطرف الأول ..وأبادر بتهئنته في الأعياد .. وأشعر أننا من مستوى واحد فلن تجد الحسد أو الكراهية بيننا
    في حين أجد أن الأمر يختلف في التقارب مع الأخرين
    حتى إنني قد رفضت أبن أحدهم تقدم لخطبة أبنتي
    وقلت له إنها مازالت صغيرة ولا نفكر في الأمر الأن ( وطبعا كنت أحاول أن لا أحرجه .. وقد كذبت عليه )
    لإن الشاب راتبه ضعيف ولن يستطيع أن يوفر لأبنتي نصف ما عودتها عليه …. وشعرت إنها سوف تعاني معه …وأنا أب أحب أبنتي وأريد أن أطمئن أنها سوف تكون في أمان من الحياة ومتاعبها
    فأنا لم أحرمها من شيء …
    ورغم إنها كثيراُ ما كانت تعطي رأيها في من تريد أن يتقدم لها
    فكانت تركز على أخلاقه وطاعته لله والتزامه …حتى ولو تأكل معه خبز فقط
    وطبعاً أنا أعارضها وأقول لها ..ما ألمانع أن يكون ذو اخلاق وتدين وأيضا ذو مركز مرموق ونعمة الله ظاهرة عليه
    .
    ربما أكون مخطىء بعض الشيء
    ولكن ..أنا أب …وأريد لأبنتي أن تعيش في مستوى مثلي إن لم يكن أفضل
    .
    أسف للأطالة
    ولكني أعتادت أن أجعل من مشاركتي باب …نناقش فيه امور حياتنا من أيجابيات وسلبيات
    ربما أستفيد ويستفيد معي كل من يتابع ..فلا يعتبر وقت مهدور وضائع
    أترككم الأن
    وأستغفر الله دائماً لي ولكم

    1. مساء الخير دكتور سراج و كل عام و أنت و العائلة بألف خير…..
      أعتذر عن القول أن تعليقك مُخالف للصورة التي رسمناها لك رغم إيماني أن الصورة كانت و ستبقى متفاوتة الألوان !
      تحياتي!
      !!

  3. سلام عليكم دكتور سراج
    كل عام انت والعائله الكريمه في صحة وعافيه و بخير والى خير بإذن الله
    وكذلك شذا كل عام وهي في صحة وعافيه دائما وابدا
    اعتذر انشغلت والموقع نائم كما ترى وشكرا لتعليقك الرائع والمسترسل وصراحه لعلك لاحظت الاخبار المحليه ها ليومين حول محتوى الموضوع ولا زال الجدال الى الان بين من يدافع وبين من يهاجم وكثير والله اعلم يتكلمون فقط لان الشخصيه غنيه جدا في حين ان البعض يرى ان من يريدون الزياره اذا كان قصدهم الاجر فما اسهل الحصول عليه
    وعموما شافى الله كل مريض
    اما تعليقك حول التعامل مع الاغنياء والفقراء فهي حقيقه في كل مجتمع وفي كل العصور ، حتى ان كثير من السرقات تتم بحجة التنكر في شخصية الغني والضحك على الابرياء وفي الحديث
    عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: شَرُّ الطَّعَام طَعَامُ الْوليمةِ؛ يُمْنَعُها مَنْ يأْتِيهَا، ويُدْعَى إِلَيْهَا مَنْ يَأْبَاهَا، ومَنْ لَمْ يُجِبِ الدَّعْوةَ فَقَدْ عَصَى اللَّه ورَسُولَهُ رواه مسلم.
    وكذلك الحديث التالي:
    مرَّ على رسولِ اللهِ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ رجلٌ ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ : ما تقولونَ في هذا الرَّجلِ ؟ قالوا : رأيَكَ في هذا ، نقولُ : هذا من أشرافِ النَّاسِ ، هذا حريٌّ إن خطبَ ، أن يخطَّبَ ، وإن شفعَ ، أن يشفَّعَ ، وإن قالَ ، أن يسمعَ لقولِهِ ، فسَكتَ النَّبيُّ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ ، ومرَّ رجلٌ آخرُ ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ : ما تقولونَ في هذا ؟ قالوا : نقولُ ، واللَّهِ يا رسولَ اللهِ ، هذا من فقراءِ المسلمينَ ، هذا حريٌّ إن خطبَ ، لم ينْكح ، وإن شفعَ ، لاَ يشفَّع ، وإن قالَ ، لاَ يسمع لقولِهِ ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ : لَهذا خيرٌ من ملءِ الأرضِ مثلَ هذا.
    الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
    وهذا كما ذكرت موجود في نفوس البشر الا مارحم الله والعجيب ان هؤلاء لايستتفيد الناس منهم عكس البسطاء لكن هناك مثل
    الصيت ولا الغنى ومن الطرائف قول الشاعر
    يمشي الفقير وكل شيء ضده

    والناس تغلق دونه أبوابها

    وتراه مبغوضاً وليس بمذنب

    ويرى العداوة لا يرى أسبابها

    حتى الكلاب إذا رأت ذا ثروة

    خضعت لديه وحركت أذنابها

    وإذا رأت يوماً فقيراً عابراً

    نبحت عليه وكشرت أنيابها

    إن الغني وان تكلم بالخطأ

    قالوا أصبت وصدقوا ما قالا

    وإذا الفقير أصاب قالوا كلهم

    أخطأت يا هذا وقلت ضلالا

    إن الدراهم في المجالس كلها

    تكسو الرجال مهابة وجلالاً

    فهي اللسان لمن أراد فصاحةً

    وهي السلاح لمن أراد قتالاً
    نعوذ بالله من الفقر والقلة والذلة ونسأله من رزقه وأحسانه وكرمه انه الجواد الكريم سبحانه.
    ومن العجيب ان احد من يرافق الاغنياء صرح صراحه وقال انا لا امشي الا مع الاغنياء والعجيب انهم لايأخذون من الاغنياء شيئا الا بعد ان يدفعوا اضعافه
    في النهايه البساطه هي افضل شيء والازواج الفقراء قد يصيرون اغنياء والعكس صحيح ولعل خير مثال ونسأل الله السلامه والعفو والعافية زوجة بشار، فمع اختلاف العقيده تزوجت بشار طمعا في المال والسلطه فذهب المال والسلطه والله اعلم
    نهارك سعاده لاتنتهي ونسأل الله لك التوفيق والنجاح

  4. مساء الخير (( أحـــــمـــــد))
    أتمنى أن تكون بخير و من العايدين جعل أعيادك تعود….
    عطايا القلب أثمن من عطايا اليد و قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده و يكره القلبُ من في كفّهِ الذهبُ! أعتقد و قد يُجانبني الصواب أن البيئة المُحيطة و الغايات المرجوة من الحياة تتحكم في نظرة الشخص لمن حوله!
    بالنسبة للموضوع الظاهر أن يزيد يقف خلف سطور مقالك ، قد أعيب عليه حب الظهور و لكن للأمانة أعيب على الآخرين ممن يحيطون به إنعدام الكرامة خصوصاً شخص مُتملّق يُدعى الدريم !
    مساك سعيد و شُكراً على الموضوع الجميل!
    !!

  5. مساء النور والسرور شذا
    كل عام وانت في صحة وعافيه
    ماذكرته اعلاه يتعلق بالاموال اما عطايا القلوب فلا يقدر على مكافأتها الا الله سبحانه وتعالى ،تلك قصة اخرى لاتقدر بثمن ووجودها نعمة من الله يعطيها من يشاء سبحانه.
    قصة يزيد فعلا اشتهرت حاليا وجميل وصفك للقصه ملخص ولا اروع ومثل يزيد الكثير في كل الطبقات اما المتملقين فسبحان الله الكل يعرف انهم متملقون الا هم يعرفون ولايرغبون ان يعرفوا
    نهارك سعادة وسكر زيادة وكل عام وانت في الف صحة وعافية وجمسل ان الموضوع نال استحسانك واستحسان الدكتور سراج
    تقبلا خالص تحياتي

  6. أهلاً أحمد….
    شُكراً على مُعايدتك….
    آسفة الظاهر جانبني الصواب في الحكم على الموضوع رغم أني أرى إرتباط كلا جانبيه ….
    تقبل خالص تحياتي…
    !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على {((* الأمير سراج وهاج *))} إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *