منظمة التحرير…..غائبة ام مغيبة

بعيدا عن خزعبلات اهل الصنة والصنانة الوهابية ههههههه
نعود للموضوع الاساسي في هذه الصفحة وهو الكضية .
مازلت اعتقد ان حل الكضية واحد و وحيد وهو انن المشكلة ليس بالارض ولا غيرها انما حل المشكلة يتمحور من خلال ايجاد الهوية الحقيقةالضائعة والمخفية للناس هناك ، فلا بد من ايجادها وابرازها للعلن ، والتوقف عن ادعاء الناس هناك انهم احفاد دليلة وانهم الجبابرة …
السهيونية تحاربهم باسم احقيتها الدينية والاصول النبوية لسيدنا يعقوب اسرائيل عليه السلام .
ولا حل للمشكلة ولا هدم للسهيونية وافكارها المحرفة الا من خلال قيام من يدعون انهم فلسطينيون بالقول انهم هم احفاد سيدنا اسرائيل يعقوب الحقيقيون! وكل ما هناك انهم اسلموا او تنصروا على مر التاريخ ، وبالتالي الارض هذه جعالة سماوية لهم ، فهم ورثة اسرائيل يعقوب عليه السلام الذي لم يكن لا يهوديا ولا نصرانيا انما مسلما حنيفا على ملة جده ابراهيم عليه السلام . وان الشريعة اليهودية نزلت بعده بمدة طويلة ، فلا يحق لليهود ان يحتكروه لانفسهم ، فهو ليس يهوديا .
ومتى ما غنى الجعبوري انا دمي يعقوبي وليس دمي فلسطوني هههه فالعقيدة السخيونية تنهار وتنسف نسفا باسبوعين ! واحتمال بخمسة ايام اذا لم يكن اقل! . يجب التاكيد من قبل من يدعون انهم فلسطينيون ، انهم ليس لهم علاقة بدليلة إلي عملت كوحكاح مع شمشون انما هم احفاد الانبياء العظماء وان الارض لهم …
مللت من التكرار دون ما واحد يفهم او يسمع ، اروح اشوف شغلي احسن ههههه ناس ما تسمع ولا تفهم وفرحانة ان جدتهم اسمها دليلة كحكحها شمشون ههههه وبعدين هدم المعبد عليها وعلى الخلفوها ههههه عجيب اصرارهم على هذا النسب المخزي ، بينما يتركون نســـب باركه الله ؟!
حالهم حال من يصر ان امه فيفي عبدة هههههه
اروح اشوف شغلي احسن الى ان يشغلون عقلهم هذول الناس ، ههههه حاليا يقولون انهم يقولون ان حديث العقل موضوع لكن حديث القلب هو المرفوع والمتبوع والمتفق عليه كما قالت الجعبورة عنكود في الصفحة الثانية هههههه يا عمي نحن فارغين لهذه الناس اروح اشوف شغلي واحنطر عليكم بعدين بالليل هههههه
سلام
متى

متى ما غنى الفلسطوني انا دمي يعقوبي وليس دمي فلسطوني هههه وليس له علاقة بدليلة زحلوقي فالعقيدة السخيونية تنهار وتنسف نسفا باسبوعين ! واحتمال بخمسة ايام اذا لم يكن اقل!!
جيب الي يسمع .

تقول البي بي سي ههههه
هناك فيديو مثير للجدل تم تصميمه باستخدام الذكاء الاصطناعي، نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأربعاء، على منصّته الاجتماعية (تروث سوشال) رؤيته المستقبلية لقطاع غزة، التي كان قد أثارها في تصريحات سابقة حول تحويل القطاع إلى ما أسماه “ريفييرا الشرق الأوسط”.
وسرعان ما انتشر الفيديو غير المصحوب بأي تعليق حاصداً ملايين المشاهدات على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، خلال ساعات من طرحه
يبدو أن رؤية الرئيس الأمريكي لا تتوقف عند حدود الخيال، بل تنساب في عالم يخلط بين الخيال العلمي والمفارقات السياسية. وإن كنت لم تشاهد المقطّع بعد فإليك ما جاء فيه من مشاهد، وإذا كنت قد شاهدته فهذه هي أبرز المشاهد التي جاءت فيه:
تمثال ذهبي لترامب، ورقص في الشوارع، وأموال تتساقط من السماء، وبحار مليئة بالسياح. وربما لم يكن أحد يتوقع أن نرى الرئيس الأمريكي إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يستجمان في مشهد شاطئي أو أن نرى مستشاره الخاص إيلون ماسك يتناول الطعام بينما يخرج أطفال من الأنفاق.

وكلو كوم واثنين وهابية لابسين بدلات رقص كوم هههههههه شكلو ترامبو ناوي يعملهم كلهم لولويات هههههههه يعني المايوه ما يكفي ؟؟ هههههههه

التاريخ والحقائق تشهد
إنه ما ضاعت القضية وحلم قيام دولة فلسطين المستقلة ….
.إلا
إلا بسبب هذه المنظمة ( منظمة التحرير الفلسطينية )
ويكفي أيها الأخوة أن نقول
أن من يدفع مرتباتهم هم الصهاينه
اسرائيل هي من تدفع مرتبات رؤساء و قيادات منظمة التحرير
وتمدهم بكل شيء …حتى التسليح وتدريب شرطتها ..لتكون اليد القابضه المسيطرة على الشعب فلا يسبب خطر على اسرائيل
فأين عقولكم يرحمكم الله

و البداية علينا أن نفهم ..أن فكرة إقامة منظمة تدير فلسطين كانت بديلة عن إقامة دولة فلسطين
وأنهم من خلالها يمكن التحكم في مصير الشعب الفلسطيني
مثلها مثل إقامة الدول الجامعة العربية ….لتكون مجرد هيكل يتم التحكم فيه على جميع الدول العربية …وتتم أتخاذ القرارات بعد موافقة أصحاب النفوذ من الدول الحلفاء لاسرائيل
.
والحقيقة أنه عند بداية تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة المناضل أحمد الشقيري .والذي كان أكثر شهرة وعمل بإخلاص من أجل بلاده و الذي لم يأتي على هواهم
فكانت منظمة شريفة مناضلة تسعى لتحرير كامل فلسطين وكانت أهدافها
أولاً، :لا صلح وتعايش مع إسرائيل.
.
ثانياً:، رفض المفاوضات مع إسرائيل وعدم الاعتراف بالاحتلال السابق (احتلال الأراضي الفلسطينية عام 1948).
.
ثالثاً،: عدم الموافقة على أي تسوية فيها مساس بالقضية الفلسطينية وما يؤدي تصفيتها.
.
رابعاً،: عدم التخلي عن قطاع غزة والضفة الغربية ومنطقة الحمة وتأكيد على عروبة القدس خاصة.
.
خامساً،: في نطاق الاتصالات الدولية في هيئة الامم المتحدة وخارجها لا تنفرد أي دولة عربية بقبول أي حلول لقضية فلسطين.
.
سادساً: التركيز الدائم المستمر على الصعيدين العربي والدولي في أن قضية فلسطين
وإن تكن قضية عربية مصيرية إلا أن شعبها هو (صاحب الحق الأول) في وطنه… الذي يقرر مصيره .

ورفع أحمد الشقيري بذلك أربع لاءات لا صلح ولا اعتراف باسرائيل ولا انفراد لدولة عربية بالحل بيد

ولكن للأسف وبسبب عبد الناصر والملك حسين وبعض الرؤساء والحكام الخائنين الموالين لأمريكا والصهاينة
بدأ الضغط على رئيس منظمة التحرير المناضل أحمد الشقيري ببدأ الموافقة على التفاوض مع الكيان المحتل وأقناع الشعب بفكرة التعايش السلمي جنب الى جنب
والدخول في مفاوضات ( لاتنتهي طبعاً ) من اجل مسألة الحل بلٌامة الدولتين
ولكن وقف الشقيري أمام هذه المقترحات وكان لهم بالمرصاد
فأجتمع الجميع ضده …وطالبوه بالتنحي والأستقاله
وإلا سوف تتخلى الدول العربية عن مساندة القضية والشعب الفلسطيني
.
وفعلاً أضطر وقدم الشقيري استقالته
ولكنه لم يقدمها لهم …وقال لهم أنني منتخب من الشعب وسوف أقدمها للشعب الذي أنتخبني …وليس أنتم
.
وعلل ذلك بأنها ترجع إلى «مشكلته» مع «الملوك والرؤساء العرب، [[الذين لا يمكنه العمل معهم، ولا يمكن العمل بدونهم؛ ]]
وهذه هي المشكلة».
ويرى أن للصحافة المصرية دوراً في استقالته
وكانت هذه هي البداية في التأمر على القضية الفلسطينية وضياع حق فلسطين
وجاء ياسر عرفات ليكمل المسرحية وهو يحمل غصن الزيتون

..لتظل القضية عالقة دون حل
وشيئاً فشيئا حتى تحتل اسرائيل كامل أرض فلسطين علىمرأى ومسمع من هؤلاء الحكام والرؤساء الخائينين الخائفين على كراسيهم والذين أصلاً جاءوا بموافقة ومباركة اسرائيل وحلفاءها
وكانت أوسلوا 1 وأسلوا 2 ماهي إلا مسرحية تظهر مدى تواطأ المنظمة ومن يديرها مع الكيان الصهيوني
.
أخيرا
عليكم أن تعودوا وتقرأو مذكرات رئيسة وزاء اسرائيل جولد مائيير
عندما كتبت فيها عن الخطط والأهداف ومراحلها حتى إقامة دولة اسرائيل الكبرى بمساندة ومساعدة من جاءوا بهم ليكونوا رؤساء وحكام للدول العربية
فكتبت بالنص الصريح ( أنه سيتفاجىء العرب إن من كان يحكمهم هم من أبناء اسرائيل المخلصين )
وقد أوفت بوعدها وصدقت
.
و هذا حال فلسطين الأن
وحالنا أيضا المخزي …هو أكبر دليل على هذه المأسأة الكبرى
ولاعزاء للأغبياء

مقالك قدم تحليلًا شاملاً ودقيقًا للتحديات التي تواجه منظمة التحرير الفلسطينية، وكشف عن التعقيدات السياسية والهيكلية التي أعاقت إصلاحها على مر العقود. لقد أبرزت بشكل جيد كيف أن احتكار حركة “فتح” للقرارات داخل المنظمة، بالإضافة إلى الانقسامات الداخلية والضغوط الخارجية، أدت إلى إضعاف دورها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني. هذا التحليل يسلط الضوء على الأزمة العميقة التي يعاني منها المشروع الوطني الفلسطيني، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تشهد تصاعدًا في العنف والاضطهاد الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني.

أول ما يلفت الانتباه هو تركيزك على تأثير اتفاقية أوسلو على تفرد حركة “فتح” في صنع القرار، وكيف أدى ذلك إلى إضعاف المعارضة وتهميش الفصائل الأخرى، مثل “حماس” و”الجهاد الإسلامي”. هذا التحليل مهم لأنه يوضح كيف أن الاتفاقيات السياسية، رغم نواياها المعلنة، يمكن أن تؤدي إلى نتائج عكسية إذا لم تكن شاملة وتتمتع بإجماع وطني. لقد أشرت بشكل صحيح إلى أن هذه الاتفاقيات لم تحقق الهدف المنشود من قيام دولة فلسطينية، بل زادت من تعقيد المشهد السياسي الداخلي.

أيضًا، ذكرك للدعوات المستمرة لإصلاح منظمة التحرير، سواء من الفصائل الفلسطينية أو من المجتمع الفلسطيني في الشتات، يعكس الإجماع على ضرورة إعادة هيكلة المنظمة لتكون أكثر تمثيلًا وتوازنًا. ومع ذلك، كما أشرت، فإن العقبات السياسية الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى غياب الإرادة السياسية الحقيقية، قد أعاقت هذه الجهود. هذا يوضح أن الإصلاح ليس مجرد مسألة إرادة داخلية، بل يتطلب أيضًا دعمًا إقليميًا ودوليًا.

من الجوانب الأخرى التي أثارت اهتمامي في مقالك هو الحديث عن الانقسام الفلسطيني وتأثيره السلبي على أي جهود إصلاحية. لقد أشرت بشكل صحيح إلى أن هذا الانقسام، خاصة بين الضفة الغربية وقطاع غزة، يعيق أي محاولة لتوحيد القرار الفلسطيني ويعزز من استغلال الاحتلال لهذا الوضع لضرب الوجود الفلسطيني. هذا يذكرنا بأهمية الوحدة الوطنية كشرط أساسي لأي تقدم في القضية الفلسطينية.

في النهاية، أرى أن مقالك قد نجح في تقديم رؤية متكاملة للتحديات التي تواجه منظمة التحرير، مع طرح حلول واقعية للإصلاح، مثل إشراك جميع الفصائل، اعتماد الانتخابات، وتوحيد الاستراتيجية الوطنية. هذه المقترحات، رغم صعوبة تنفيذها، تعكس الطريق الوحيد لإنهاء الانقسام واستعادة دور المنظمة كجسم سياسي جامع للشعب الفلسطيني. شكرًا لك على هذا التحليل العميق والمثير للتفكير