المرأة في المزاد العلني

موضوع طويل لكن جميل .
بارك الله بالدكتور عائض القرني وبارك الله بالناقل الاخت مونيا .

طيب قول هالكلام المكرر للحكومة الي تنفخ و تكبر فيها .. لان اي مصائب وظلم للمرأه عندكم ناتج من قوانين البلد الخاضعه لاهواء الحاكم .. قلعتك انت والحاكم بيوم واحد !

وهاهو شيخ محسوب على الوهابية يعرض بمشايخه وحكامه ويقول ( فتبا لمن ظلم المرأة وسحقا لمن سلبها حقوقها ) وما كان سيحصل لولا اعتصامات النساء واحتجاجتهن الاخيرة

وهب الحسيني
لو الدكتور عائض القرني ..
او الدكتور محمد العريفي ..
وهم اكيد غنيين عن التعريف لو هؤلاء الاثنين انت تعتبرهم من الوهابيه فأحب اقول لك كل الوهابيه على راسي من فوق ..!!!
يا اخي اتقي الله وكفاك كره يا وهب والله نحن السنه ليست لدينا مشاكل مع الشيعه
…
اتقي الله ..
الدكتور عائض القرني سني ,, حسيني
وهناك فرق بين الوهابي والحسيني !!
وهذه جزء بسيط من رساله كان موجهها الشيخ عائض القرني لاخواننا الشيعه.
اتمنى تقرأها وتنظف قلبك من الحقد على السنه اخي وهب فنحن ايضا مسلمين مثلك نشهد بان لا اله لا الله محمد رسول الله …
سامحك الله اخي العزيز وهب .. وعذرا من الشيخ د.عائض القرني.
الرساله تقول :
رسالة بقلم الشيخ الداعية الدكتور عايض القرني – السعودية
أنا سُني حسيني، جعلتُ ترحُّمي على الحسين مكان أنيني، أنا أحبُ السّبطين، وأتولَّى الشيخين، أنا أعلن صرخة الاحتجاج، ضد ابن زياد والحجاج، يا أرض الظالمين ابلعي ماءك، ويا ميادين السفَّاحين اشربي دماءك
لعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من قتل الحسين أو رضي بذلك.
_________
مسائك جميل اخي وهب .

شكرا لكي مرة ثانيه يامونيا الموضوع فعلا رائعا سأقرأه للمرة الثانيه حتى افيد غيري به ..
____________
الدكتور الشيخ العلامه عائض القرني
و
الدكتور الشيخ العلامه محمد العريفي
( هؤلاء ليسوا اي شئ هؤلاء درسوا العلم حتى شبعوا وهم بصراحه من احب الشيوخ لي عندما يتكلمون يعرفون عن ماذا يتكلمون .. )
بارك الله بهم وحفظهم ..

مصطفى ليس كل ثعلب يلبس ثوب واعظين تصدقه وتذكر انه مغفل من صدق ان للثعلب دينا وان تشبه بالزاهدينا

موضوعك هايل يا مونية
شكرا لكِ وللدكتور عائض القرني

ليس كراهية بعائض …بمقدار كراهيتي للجهلة المذبذين عبدة الاشخاص ..الذي يدافعون عن المجرمين ….انقل هذا:
غريب أمر ما يحدث في قضية عايض القرني وسلوى العضيدان!! وهذا الأخذ والرد وتبادل الاتهامات مع أن القضية أوضح من عين الشمس..
عندنا سارق ومسروق ومسروق منه.. وعندنا شبه تطابق بين كتابي العضيدان والقرني حتى في الأخطاء المطبعية.. وفي هذا الحالة لا نحتاج في إصدار حكمنا إلا إلى النظر في تاريخ طبع الكتابين، والكتاب الأسبق هو المسروق منه والأحدث هو السارق.. وبما أن كتاب العضيدان هو الأقدم فبالتالي عائض القرني هو السارق لا محالة..
هكذا هو الأمر بكل بساطة.. أما ما تلا ذلك من تداعيات وأخذ ورد في وسائل الإعلام فما هو إلا محاولة مكشوفة للتغطية على الموقف المخزي الذي وضع القرني نفسه والذي شكّل مفاجأة للجهلاء وأنصاف المثقفين ممن تتشكل قناعاتهم ومواقفهم ونظرتهم للأشياء بالسماع فقط.. فهم يسمعون أن عايض القرني مفكر كبير وكاتب لا يشق له غبار ورمز من رموز الصحوة.. وهم يسمعون أيضا أن كتابه السخيف المسمى (لا تحزن) طبع منه ملايين النسخ.. !!!!
لكن المثقف الواعي والناقد البصير والقارئ المتمعن فيما يقرأ.. يدرك بكل سهولة حقيقة هذا المتطفل على الثقافة وضحالة فكره وأنه قد امتهن السرقة منذ بدأ الكتابة في (لا تحزن) الذي سطا فيه على الكتاب الشهير (دع القلق وابدأ الحياة) لدايل كارنيجي..
وفضلا عن وقاحة القرني واستخفافه بوعي القارئ والمشهد الثقافي عامة في إقدامه السافر على هذه السرقة.. فإن أكثر ما يثير الدهشة في هذه القضية هو هذا الحشد الكبير من المدافعين عن القرني، وهذا التناول الإعلامي الجائر من قبل (سبق) وغيرها من المواقع التي تناولت الواقعة.. والتي حاولت تصوير القضية وكأنها منطقة خلاف وعرة لا يعرف فيها من الجاني ومن المجني عليه!! مع أن الأمر في غاية الوضوح ولا يحتاج إلى كل هذا كما أوضحت في صدر هذا المقال.. وهو ما يكشف بجلاء عن حجم الثقة المطلقة وغير المستحقة والتأثير الطاغي لهذا الفكر ورموزه في وعي مجتمعنا وقناعاته التي تشكلت في هذه الواقعة وفقا للظروف المحيطة بالقضية لا بالقضية نفسها.. فيا للعجب !!!!!

بكونوا اقاربك… وهب الحسيني

سلام
أخ أبو المنذر، هل صدر حكم في القضية أدانه بالسرقة حتى نسميه سارقا؟
ثم متى كان الحكم على شخص يبنى على مقال، وما أكثر ما كتب عن الدعاة أيا كانت توجهاتهم؟
وبعيدا عن شخصية كاتب الموضوع، من يستطيع أن ينكر حال المرأة في تلك المجتمعات؟لا أجده وصف إلا الداء المستفحل في مجتمع ذكوري لا يسمع فيه للمرأة صوت، فهو يشكر على نقده رغم أنه جلب له العداء، ول يلام أبدا

فالنساء شقائق الرجال
وأمهات الأبطال
ومدارس المجد
وصانعات التاريخ
وشجرات العز
وحدائق النبل والكرم
ومعادن الفضل والشيم
وهن أمهات الأنبياء
جميل جدا يا احلى مونيا

نور سلااااااااااااااااااااااااام عجني تعليقك
موني الحلوة افرحك الله وبارك فيكي مشكورة والله

سلام
ياأخي تعلمنا من القرآن الكريم أن مايظهر لنا واضحا ليس هو دوما الحقيقة، وقصة سيدنا داوود عليه السلام خير دليل حين قال:لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه، ولم يتحرى الحقيقة ويسمع الطرف الآخر
أما عن حال نساء المسلمين وقولك أنه أحسن من الغربيات، فإننا أصحاب دين نحسبه خير الأديان وقد كانت المرأة – حين طبق – في أزهى عصورها لم تبلغ أي امرأة سابقة مكانتها ولن تبلغها ، فلم نرضى بالقليل ولدينا الكثير؟وهل الدعوة لتحسين أوضاعها تعني نهج منهج الغربيات؟أبدا، نحن نحِنّ إلى ذلك العصر الذي ينادي فيه نبينا الكريم:يافاطمة، ياصفية، من دون أي حرج، نحن إلى يوم تأتي الفتاة رافضة زواجها من ابن عمها فيقرها النبي عليه، وتجيرالمرأة مشركا فيقول:قد أجرنا من أجرتِ ، نحن إلى العمل بآية منع عضل الولي لمن هي تحت ولايته ليأكل مالها ووو…ولا أظن صاحب الموضوع طلب غير هذا

هنا، الله يجعل كل أيامك هناء وسرور

عفوا, شو الفرق بينه وبين الوهابي؟

وإنما يحصل هذا الظلم والإقصاء والتهميش للمرأة
في المجتمعات الجاهلة الغبية
=) وكأن الشيخ يصف مجتمعاتنا العربية؟
**********************
المرأة أكرمكم الله!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
=) من أبغض الأقوال, لا يقولها إلا الجحش (حاشاكم) الجاهل لقيمة جنس حواء حاشاكم.
*******************************
فلا جمال للحياة إلا بالمرأة
ولا راحة في الدنيا إلا بالأنثى الحنون, فآدم لم يسكن في الجنة حتى خلق الله له حواء
=) صحيح, لا يرتاح الشخص حتى يتزوج و يستقر… لا طعم للحياة أو البيت من غيرنا لووووووووول
********************************
شكرا أخت مونيا على الموضوع المهم, فالمرأة نصف المجتمع بل و أغلبه و بصلاحها يصلح و العكس صحيح فهي مربية الأجيال.
قال الدكتور المحترم عائض القرني فأنصف المرأة, فهل من آذانٍ صاغية؟!
.

الله يحفظ شيخنا الجليل ويطول بعمره ويحفظ مونيا ما قصرتي موضوع قيم لمن يدرك .

شكرا مونية على الموضوع
تبقى رمز للشرف مع كل تضحياتها ، تبقى مقدار العطاء،تبقى الابنة و الاخت و الزوجة و الام،تبقى ينبوع الحنان و الحب و…و…و…
المراة نصف للاخر لهذا وجب على الرجل الحفاظ عليها

عائض القُرني كلامه سلس وبسيط وأصاب هنا الحقيقة فهو أدرى بخبايا مُجتمعه

هناك مجتمعات وفي أكثر الأحيان لا تكرم المرأة الا على الورق ,,
شكرا مونيا