مرسلة من صديقة نورت نـوزا المـصرية
تسببت حادثة مروعة بأحد شوارع العاصمة الروسية إلى إختراق عربة مقطورة كبيرة لنقل البضائع الأرض، فضخامة حجمها لم تجعل الأرض الأسفلتية الصلبة تتحمل ثقلها، بعدما مالت عجلة القيادة من قائد السيارة ليكون
مصير الشاحنة الميل على جنبها مخترقة الأرض.. وكان الله في عون السائق.
تقدمت امرأة إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الري سنة 286هـ؛ فادعى وكيلها بأن لموكلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج، فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك. قال: أحضرتهم. فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة؛ ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.
فقال الزوج: تفعلون ماذا؟
قال الوكيل: ينظرون إلى امرأتك وهي مسفرة؛ لتصح عندهم معرفتها.
قال الزوج: إني أشهد القاضي أن لها عليّ هذا المهر الذي تدعيه ولا تسفر عن وجهها.
فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة.
فقال القاضي وقد أعجب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق.
أصون عرضي بمالي لا أدنسه *** لا بارك الله بعد العرض بالمالِ
_____
ملاحظة: لا علاقة لتعليقي بالموضوع، انما شيء قرأته وأحببت أن اشارككم به.
عذراً نوزا…
سبحان الله .
شكرا نوزا .
Gentle في تموز 2, 2011 |
ما كتبته جميل جداً
شكرا نوزا المصرية٠
قصة معبرة كثيرا Gentle.
Gentle 7abeit your story 🙂 real deep
شكرا نوزا ,هذا دليل ,ان الأرض وبكل صلابتها لأقل سبب تهوي ..سبحان القادر
ومشكور جنتل عبرة جميله وهذه تكملة الشعر..
أصون عرضي بمالي لا أدنسه لا بارك الله بعد العرض بالمالِ
احتال للمال ان اودى فاكسبه ولست للعرض ان اودى بمحتال
**
كن أسدا يذب عن عرضه ويأبى أن يدخل عرينه الجرذان والكلاب
وانفضوا ايديكم احبتى من كل ديوث لا يخشى على اهله
شكراً نهى, bkam, hostsuzie والين, وشكراً مرة أخرى الين على تكملة الأبيات .
شكرا نوزا المصرية٠
قصة معبرة كثيرا Gentle.
شكرا نوزا الله يتلطف فينا يارب
Gentle في تموز 2, 2011 |
ما كتبته جميل جداً
والنكتة الشامية اضحكتني كثيرا