ألقت أجهزة الأمن المصرية القبض على مجموعة من أتباع الطريقة (الأحمدية القاديانية)، ونسبت إليهم التحقيقات اتخاذ مكان فى منطقة المقطم جنوب القاهرة لإقامة شعائر الحج، ما يعد مخالفة صريحة للشريعة الإسلامية والسنة.
ووفقا لما ذكرت صحيفة (المصري اليوم) المستقلة الاثنين فقد أوضحت التحقيقات أن المجموعة تم القبض عليها أوائل نيسان/ أبريل الماضي، وأن المجموعة تهدف للترويج لأفكار الطريقة المخالفة لصحيح الدين الإسلامي في أوساط مخالطيها، بقصد إثارة الفتن وازدراء الدين الإسلامي وتكليفها عدداً كبيراً من العناصر التي تم القبض عليها بنشر أفكار هذه الطريقة.
وأفادت مذكرة الاتهام بأن من بين الأفكار المتطرفة التي تنشرها المجموعة الادعاء بأن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) ليس خاتم الأنبياء، وأن الوحي ينزل على مؤسس الجماعة ومن يخلفه ومؤسس الجماعة هو غلام أحمد القاديانى، وتعتبره الطريقة المهدى المنتظر والمسيح الموعود، الذى سيبعث فى نهاية الزمان من قبره بمدينة قاديان الهندية، كما تروج المجموعة إلى أن فريضة الحج تكون لقبر القاديانى بالهند وليس إلى الكعبة المشرفة بمكة.
وأشارت إلى أن المجموعة تعتمد فى تمويلها على جمع التبرعات والاشتراكات الشهرية وتحصيل نسبة 1/16 من دخل عناصرها، وتعقد اللقاءات الأسبوعية فى حى المقطم لأداء صلاة الجمعة داخل إحدى الشقق والاستماع إلى خطب أمير الجماعة الحالى عن طريق شبكة الإنترنت.
والأحمدية طائفة نشأت في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي في شبه القارة الهندية، ويعيش الأحمديون في كل البلدان التي يوجد بها مهاجرون من شبه القارة الهندية.
ALLAH A3LM MN HAWLA
hegoum!!!!!!!1
لا اله الا الله محمد رسول الله
حسبى الله ونعم الوكيل
دول اكيد مجانين
غدا يقوم هؤلاء المأفونين بعمل عصابة كما عملها ابرهه الحبشي وتذهب الى مكة لتفجيرها … اذا افقد الله عبدا من عبيده عقله فان هذا عقاب كافي ..
فكر الاستعمار في طريقة لإبعاد المقاومة الإسلامية التي أرهقته في الهند؛ ولذا تبنّى الاستعمار الإنجليزي “الدعوة القاديانية” لتقويض النفوذ الإسلامي وزعزعة العقيدة الإسلامية في نفوس المسلمين.
ولد مؤسس القاديانية غلام أحمد القادياني في عام 1839م بقرية “قاديان” الباكستانية، وينتسب لأسرة اشتهرت بخيانة الدين والوطن، وهكذا نشأ غلام أحمد وفيًّا للاستعمار، فاختير لهذا الدور حتى يلتف حوله المسلمون وينشغلوا به عن جهادهم للاستعمار الإنجليزي.
بدأ غلام أحمد نشاطه كداعية إسلامي يدافع عن الإسلام حتى ذاع صيته، وكثر أنصاره ومحبوه، ثم ادَّعى أنه مُلهَمٌ من الله، وأنه مجدِّد الدين على رأس القرن، ثم زاد القادياني في غيِّه وادَّعى أنه المهدي المنتظر الذي ينادي به الشيعة! وادَّعى أيضًا أن روح المسيح عليه السلام قد حلَّت فيه، وتبعتها روح النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
يعتقد القاديانيون أن النبوة لم تختم بمحمد صلى الله عليه وسلم بل هي جارية، وأن غلام أحمد هو أفضل الأنبياء جميعًا، وأن جبريل عليه السلام كان ينزل على غلام أحمد القادياني، وأن إلهاماته كالقرآن، وكل مسلم عندهم كافر حتى يتبع القاديانية. وقد اتخذوا قاديان – مولد غلام أحمد – قبلة لهم وموضع حجهم. والقاديانية تحرِّم الجهاد، وتطالب أتباعها بالطاعة العمياء للحكومة الإنجليزية؛ لأنها – حسب زعمهم – هي وليُّ الأمر بنص القرآن!!
تُوفِّي غلام أحمد القادياني في عام 1908م متأثرًا بالطاعون الذي أصاب قريته قاديان، وقد أراد الله أن يفضحه بعد أن طمأن “أحمد القادياني” أهل قريته – في إحدى إلهاماته – بأنها لن تصاب بالطاعون لحرمتها الدينية. بعد وفاة أحمد القادياني انقسم أتباعه إلى فريقين؛ أحدهما يرى أنه نبي مرسل، وهذا الفريق هو امتداد للقاديانية. أمَّا الفريق الآخر فاكتفى بكونه وليًّا لله، ويُطلق على أتباع هذا الفريق “الأحمديَّة”.
تولى نور الدين بن أحمد القادياني منصب الخليفة الأول للقاديانية، ووضع الإنجليز تاج الخلافة على رأسه فتبعه المريدون، ثم خلف نور الدين عن طريق الانتخاب غلام رضا، فلما مات خلفه بشير أحمد، وكان بشير من أشد المتحمِّسين لنبوة أحمد القادياني.
وكان لتعيين ظفر الله خان القادياني وزيرًا للخارجية الباكستانية أثرٌ كبير في دعم هذه الفرقة الضالة؛ حيث خصص لها بقعة كبيرة في إقليم بنجاب لتكون مركزًا عالميًّا لهذه الطائفة.
يوجد معظم القاديانيين في الهند وباكستان، وقليل منهم في إسرائيل والعالم العربي، وللدعوة القاديانية نشاط كبير في إفريقيا؛ وذلك بدعم الجهات الاستعمارية الراعية لها.
وقد أصدر مجلس الأمة الباكستاني قرارًا باعتبار القاديانية أقلية غير مسلمة، وأعلن مؤتمر رابطة العالم الإسلامي في عام 1974م صراحةً كفر هذه الطائفة وخروجها عن الإسلام.
نشأة القاديانية ومؤسسها
فتح المسلمون الهند بقيادة السلطان محمود الغزنويّ، وخضعت الهند للحكم الإسلامي العادل، فلم يُجبر أحد على اعتناق الإسلام وترك دينه؛ فبقيت الديانات الهندية القديمة كالبوذية والبرهمية، وظل الأمر كذلك حتى اجتاح الهند الاستعمار البريطاني الغاشم، وبالطبع هبَّ المسلمون للدفاع عن أرضهم وكانوا أشد الناس صلابة في وجه الاستعمار، ولمَّا تيقن الإنجليز من أن الدين الإسلامي هو السبب الرئيسي والمحرِّك الأساسي لكل الثورات والانتفاضات الشعبية في الهند، كثَّفت الإدارة البريطانية جُلَّ جهودها لتقويض النفوذ الإسلامي وزعزعة العقيدة الإسلامية في نفوس المسلمين بهذه المنطقة، فقامت الإدارة البريطانية بتشجيع كل الأفكار المنحرفة عن الشريعة الإسلامية، وبحثت كثيرًا عن بديل يمكنه سحب البساط من تحت أقدام الإسلام كقائد للمقاومة والجهاد أمامهم، ووجد الاحتلال بغيته في الدعوة القاديانية.
في قرية قاديان، إحدى قرى البنجاب التابعة الآن لباكستان، وُلِد غلام أحمد القادياني في عام 1265هـ الموافق 1839م مؤسِّس ومخترع الديانة القاديانية.
ينتمي أحمد القادياني إلى أسرة اشتهرت بخيانة الدين والوطن، وهكذا نشأ غلام أحمد وفيًّا للاستعمار مطيعًا له في كل حال، فاختير لدور المتنبِّئ حتى يلتف حوله المسلمون وينشغلوا به عن جهادهم للاستعمار الإنجليزي. وكان للحكومة البريطانية إحسانات كثيرة على أسرته، فأظهروا الولاء لها، وكان غلام أحمد معروفًا عند أتباعه باختلال المزاج، وكثرة الأمراض، وإدمان المخدِّرات[1].
بدأ غلام أحمد نشاطه كداعية إسلامي يدافع عن الإسلام ويردُّ على الشبهات المثارة حوله، واستمر أحمد القادياني على هذا النحو فترة من الزمن ذاع فيها صيته، وكثر أنصاره ومحبوه، ثم ادَّعى أنه مُلهَمٌ من الله، وأنَّه مجدِّد الدين على رأس القرن، ثمَّ زاد القادياني في غيِّه وادَّعى أنَّه المهدي المنتظر الذي ينادي به الشيعة!
ولم يقف القادياني عند هذا الحد بل اندفع في الطريق الذي رسمه لنفسه أو الذي رسمه له الاستعمار الإنجليزي، فادَّعى أن روح المسيح عليه السلام قد حلَّت فيه، وتبعتها روح النبي محمد صلَّى الله عليه وسلَّم[2]!
——————————————————————————–
[1] أحمد عبد الرحيم: حركات هدَّامة، الطبعة الأولى، 1416هـ/ 1996م، ص199.
[2] د. مصطفى الشكعة: إسلام بلا مذاهب، الدار المصرية اللبنانية، الطبعة الخامسة عشرة، 1423هـ/ 2003م، ص386.
معتقدات القاديانية وأهم أفكارها
يعتقد القاديانيون أن الله يصوم ويصلِّي، وينام ويصحو، ويكتب ويخطئ ويجامع – تعالى الله عمَّا يقولون علوًّا كبيرًا -، كما صرَّح أحمد القادياني بأن إلهه إنجليزي؛ لأنه يخاطبه بالإنجليزية!
أيضًا تعتقد القاديانية بأن النبوة لم تختم بمحمد صلَّى الله عليه وسلَّم بل هي جارية، والله يرسل الرسول حسب الضرورة، وأن غلام أحمد هو أفضل الأنبياء جميعًا، وأن جبريل عليه السلام كان ينزل على غلام أحمد القادياني، وأنه كان يُوحى إليه، وأن إلهاماته كالقرآن، وقد ألَّف بالفعل كتابًا سمَّاه الكتاب المبين.
وبما أن نبيهم من قاديان فإن هذه القرية تعادل عندهم مكة المكرمة والمدينة المنورة بل تفضل عليهما، وأرضها حرام، وهي قبلتهم وإليها حجهم! بل وكل مسلم عندهم كافر حتى يتبع القاديانية.
ثم يأتي الهدف الأساسي الذي من أجله صُنِعت هذه الدعوة ونالت الحماية والرعاية والدعم من الاحتلال البريطاني، فها هي القاديانية تحرِّم الجهاد، وتطالب أتباعها بالطاعة العمياء للحكومة الإنجليزية؛ لأنها – حسب زعمهم – هي وليُّ الأمر بنص القرآن
——————————————————————————–
[1] الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة، ندوة العالم الإسلامي.
شخصيات قاديانية بارزة
تُوفِّي غلام أحمد القادياني في عام 1908م متأثرًا بالطاعون الذي أصاب قريته قاديان، وقد أراد الله أن يفضحه بعد أن طمأن أحمد القادياني أهل قريته – في إحدى إلهاماته – بأنها لن تصاب بالطاعون لحرمتها الدينية.
من أهم الكتب التي ألَّفها أحمد القادياني: كتاب التبليغ، وكتاب تجلِّيات إلهية.
بعد وفاة أحمد القادياني انقسم أتباعه إلى فريقين؛ أحدهما يرى أنَّه نبي مرسل، وهذا الفريق هو امتداد للقاديانية، أمَّا الفريق الآخر فاكتفى بكونه وليًّا لله ويُطلق على أتباع هذا الفريق الأحمديَّة.
كان على رأس الفريق القادياني ابن أحمد القادياني ويُدعى نور الدين، وهو الذي تولَّى منصب الخليفة الأول للقاديانية، ووضع الإنجليز تاج الخلافة على رأسه فتبعه المريدون، ثم خلف نور الدين عن طريق الانتخاب غلام رضا، فلما مات خلفه بشير أحمد، وكان بشير من أشد المتحمِّسين لنبوة أحمد القادياني، وألَّف كتابًا أسماه حقيقة النبوة ذكر فيه أن القادياني أفضل من كثير من الأنبياء، بل أفضل من بعض أولي العزم من الرسل، وزاد في غلوِّه وادَّعى أن أحمد القادياني هو النبي محمد صلَّى الله عليه وسلَّم، وهو مصداق قول الله عز وجل: {وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ} [الصف: 6][1]!!
أيضًا كان لتعيين ظفر الله خان القادياني كأول وزيرٍ للخارجية الباكستانية أثرٌ كبير في دعم هذه الفرقة الضالة؛ حيث خصص لها بقعة كبيرة في إقليم بنجاب لتكون مركزًا عالميًّا لهذه الطائفة، وسمَّوها ربوة استعارة من نص الآية القرآنية {وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ} [المؤمنون: 50].
ماقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
كل يوم يخرجو شي جديد
اعوذ بالله منهم
لعنة الله على الظالمين
لا اله الا الله محمد رسول الله
القاديانية وصلت مصر؟؟؟؟ يادي الخراب المستعجل!!
الرجاء من كل الاخوة تحذير كل من يعرفوه من هذه الفرق الضالة لانها منتشرة بكثرة هنا في الغرب وواضح ان مخططهم يضربوا الامة الاسلامية كلها.. الحذر الحذر!
يا خبر!
القاديانية وصلت مصر؟؟؟؟ يادي الخراب المستعجل!!
الرجاء من كل الاخوة تحذير كل من يعرفوه من هذه الفرق الضالة لانها منتشرة بكثرة هنا في الغرب وواضح ان مخططهم يضربوا الامة الاسلامية كلها.. الحذر الحذر!
لا اله الا الله محمد رسول الله
الاخ فوقي فؤاد محمد نشكر لك هذا التوضيح .
فعلاً قرأت العديد من الكتب للذين يسمون الأحمدية .
تنظيمٌ سياسي وليس ديني .
هدفه تشتيت المسلمين وتقسيم المقسم .
واضحٌ تماماً ارتباطهم بتنظيمات عالمية وخاصة الصهيونية .
فرعون مات وشبع موت وهذي روح فرعون بتنتقل من مصري الى قبطي الى كاثوليكي واخيرا لقت مستقرها الى الاحمديه القاديانية ومثل الفيروس بيعدي كل شخص بيحتك معاة. والانبياء والرسل ماكانوا من مصر كانوا من جزيرة العرب كانوا دعاة الى فرعون الطاغيه وغيره. الحاصل كان كل الفاسقين والفاسقات والمفسدين من مصر مثل نمرود وامراة العزيز . وهؤلاء القاديانية خليفة للهؤلاء الطغاة. والكعبة مهبط الوحي وهي في جزيرة العرب وماكانت في مصر ولا في الهند
zidini ilman zidini ya ahla baladine lil kofari zidiniiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii aha aha aha . oum dounia khalafat nas zayi dou ?? zidini ilman zidini ya ouma dounia zidini .. zidini kofran zidini ya misra zidiniiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
اللهم استر عبادك من الفتن يا الله و ثبتهم على طاعتك
الاخ مومو .. مش عارفة ايه سر كرتهيتك الشديدة لمصر .. على كل مش مطلوب منك تحبها لان كفاية عليها 85 مليون بيجبوها دا غير الاخوة العرب من الدول الاخري
لكن احب اصحح لك ما كتبت
الحاصل كان كل الفاسقين والفاسقات والمفسدين من مصر مثل نمرود وامراة العزيز
+ + + + + +
اولا امراة العزيز تابت الى الله وتزوجت سيدنا يوسف عليه السلام فلا يمكن ان نقدح في زوجة نبي
ثانيا الفاسدين في كل مكان ومش عاوزة اضرب امثلة علشان ما اكونش باذم في احد بعينه وحرصا على شعور الاخوة والاخوات في الموقع
ثالثا سيدنا موسى ولد وعاش في مصر وكذلك سيدنا هارون
سيدنا يوسف عليه السلام عاش في مصر معظم حياته وتزوج بها واستقدم اباه يعقوب عليه السلام والاسباط وعاشوا بها جميعا
ولا تنس ان فرعون يوسف عليه السلام كان من افضل ملوك الارض عدلا
والمعروف ان العائلة المقدسة كمان عاشت في مصر عيسى عليه السلام وامه مريم العذراء
وهنا نساء صالحات ذكرهن الله في القرآن لتخليد ايمانهن مثل آسيا بنت مزاحم وماشطة بنت فرعون
ولنا مع النبي عليه الصلاة والسلام نسبا وصهرا حيث تزوج من مصر السيدة مارية وانجب منها ولده ابراهيم
والمعروف ان القعقاع ابن عمرو ومعظم الصحابة الذين اتوا لمصر – بما فيهم سيدنا عمرو بن العاص طبعا – عاشوا في مصر وماتو ودفنوا بها ومن العترة الشريفة سيدتنا نفيسة رصي الله عنها التي فضلت ان تقضي حياتها في مصر
واذا نظرت الى معظم الحروب التي خاضتها الامة دفاعا عن الاسلام لوجدت ان قادتها كانوا حكاما لمصر مثل قطز وصلاح الدين والظاهر بيبرس الذين تصدوا للمغول والتتار والصليبيين
وكان الازهر والحمد لله منارة العلم في العالم الذي لو لم يخرج من الشيوخ الا العزبن عبد السلام لكفاه فخرا
واخيرا اؤكد مش مطلوب منك تحب مصر لكن على الاقل راعي مشاعر اخوانك واخواتك المسلمين فيها وشكرا
فوقى مشكور على هذة المعلومة القيمة.. وباركةاللة فيك . سبحان ربي المعبود مش امرأة العزيز تابت لربها واعترفة بذنبها ليش دخلتوها بالخانة السوادء..
اشكرك اخ فوقي على جهدك الطيب
اللهم اهدنا جميعا لما تحبه و ترضاه
و اعذنا من الفتنة يا ارحم الراحمين
انا اول مرة اسمع عن هذا الرجل هل هو نبي مسلم وهل يعترف به ام هو يدعي النبوة وهو من الانبياء الكذبة .لانني فقط قرأت الموضوع . ارجو ان يشرح لي احدا
اين تعليقي يانورت كونو عادلين فتعليقي هو معلومهوابو جهل مومو 75 حتي يتعلما كيفيه احترام انفسهم واحترام الاديان
لراس الفتنه ماجداحده جاهل هاجم زوجه نبي والاخر زنديق يسال وهو يعلم وسؤاله
هو ازدراء للاسلام برجاء نشر تعليقي المحزف وشكر وازكركم
بان العدل احق ان يتبع ولعن الله قوما ضاع الح
ق بينهما !!!!!!
اين تعليقي يانورت كونو عادلين تعليقي هو معلومه لابي جهل نورت مومو 75 وراس الفتنه الزنديق ماجد احدهم جاهل هاجم زوجه نبي والاخر زنديق يسال وهو يعلم اجابه سؤاله
هو ازدراء للاسلام برجاء نشر تعليقي المحزف وشكر وازكركم
بان العدل احق ان يتبع ولعن الله قوما ضاع الحق بينهما!!!!!!!!