تحدث الرئيس الجنوب افريقي جاكوب زوما الاثنين عن تعرض احدى زوجاته للاغتصاب قبل سنوات لتبرير اعمال التجديد و”تعزيز الامن” التي اجراها في مقره الخاص بأموال دافعي الضرائب، الامر الذي اثار جدالا في الحملة الانتخابية.
قبل يومين على الانتخابات التشريعية وفيما تسمم هذه الفضيحة الحياة السياسية منذ اشهر، قدم الرئيس هذا التبرير للمرة الاولى.
وصرح امام الصحافة الاثنين “جاء مجرمون واغتصبوا زوجتي”، مؤكدا ان القضية التي تعود الى عدة سنوات قبل توليه الرئاسة عام 2009 عالجتها الشرطة وتم “توقيف ومحاكمة وادانة” المذنبين.
وكلفت الاعمال في منزله في نكاندلا في مقاطعة كوازولو-ناتال (شرق) اكثر من 15 مليون يورو من خزينة الدولة.
لكن تقريرا لوسيطة الجمهورية ندد بالنفقات مؤكدا ان اغلبيتها ذهبت الى اعمال تجديد المقر ولم تخصص لتعزيز امنه.
وكان زوما البالغ اليوم من العمر 72 عاما، متزوجا من اربع نساء حينها، انتحرت احداهن وطلقت اخرى، لكنه تزوج باثنتين جديدتين بعدهما.
”وكان زوما البالغ اليوم من العمر 72 عاما، متزوجا من اربع نساء حينها، انتحرت احداهن وطلقت اخرى، لكنه تزوج باثنتين جديدتين بعدهما”…………………………………………………………………………………..رئيس نفسه مفتوحة 🙂 ما صدق واحدة تنتحر و الثانية تتطلق حتى يسرع لملء الفراغ الذي تركتاه.. !!
قاعد يتزوج و يطلق و يعزز الأمن بمقر إقامة حريمه على حساب فلوس شعب جنوب افريقيا،، متسلطن حضرته على قفا الشعب !! هل هذه هي وصية مانديلا ؟؟ و لماذا إذن يا أفارقة تشتكون عنصرية المحتل الأبيض ضدكم مادام أنكم أنتم كذلك مستعدون أن تخرقوا كل القوانين لصالحكم و قد تضطهدون بعضكم ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!
و إيه صفة الأبيض علشان يحتل الأراضى الأفريقية أو يغتصبها أو يصب عنصريته عليها يا مريم حتى لو كان بيحصل فيها أكتر من إللى مكتوب فى سطور الموضوع !
.
مش لاقيله أى عذر أو مُبرر الصراحة !