صينية بلا ساقين تربي 130 يتيماً

راح تدخل الجنه بلا حساب .. ياليت في قلوب المسلمين رحمه . انا شعر ان الرحمه كلمه مفقوده عن المسلمين في الوقت الحالي مع ان الاسلام رحمـــه ( والرحمه اشتقت منها اسماء الله الحسني الرحمن الرحيم )

انسانة رائعة

بنت لندن
في واحدة داخلة لنورت باسم لندنية
لتكون قريبتك ومش عارفين
على الاقل تنعمل الواجب
هههههههههههههههه

معرفهاش بس اكيد بلدياتي روحي لندنيها بسرعه قتك خيبه على الكسل الي انتي عايشه فيه ..ماتتتحركي يا بت

■mounia في نيسان 16, 2011 |
اقرؤو الخبر يا عرب يمكن تحسو على حالكم و تعرفو قيمة العمل

ارحمینا من التقریع والتأنیب یا مونیا هو احنا شسوینا؟ شنو ذنبنا بالحیاة؟
اصلا نعمل لیل ونهار ونتیجة عملنا أکبر قمیص لبسه واحد وطبخ أکبر قرص فلافل لکن مشکلتنا اسرائیل سجلت الفلافل باسمها 🙁 حتی فلافلنا أخذوها

ارحمینا من التقریع والتأنیب یا مونیا هو احنا شسوینا؟ شنو ذنبنا بالحیاة؟
اصلا نعمل لیل ونهار ونتیجة عملنا أکبر قمیص لبسه واحد وطبخ أکبر قرص فلافل لکن مشکلتنا اسرائیل سجلت الفلافل باسمها حتی فلافلنا أخذوها
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
يا بغداد احنا للاسف شعوب كسولة ما عندنا ثقافة الشغل كل همنا انه الحكومات تعطيلنا معاشات لنعيش عيش كريم و الناس اللي بتشتغل تضلها تحسب سنوات العمل مشان التقاعد

طبعا نفکر بالمعاشات من غیر الفلوس شلون نشتری أکبر قرص فلافل؟

بس حقیقة الأوروبیین یحبون المادة مثل العرب وأکثر لکن الفرق أنه یعملون ساعات أکثر من العرب بکثیر وعدد هالساعات هی فرق تقدمهم عنا,,,
وهو فرق کبیر

بغداد شنو قصة الفلافل اشو اني مسامعة بيها؟؟!!!

بخير يا أحلى جوجو شو أخبارك؟

نور القصة أنه العرب سووا صحن حمص بطحینه کبیر جدا ورادوا یدخلون التاریخ من أوسع حمصاته قصدی أبوابه, لکن أحفاد الق.ر.د.ة والخ…..زیر
قالولهم بعینکم اصلا الحمص بطحینه اسرائیلی وراحوا مسوین صحن أکبر

فطبعا العرب ثاروا لکرامتهم وسووا صحن أکبر بس ماأدری النتیجة صفت علی منو

هاي شوكت صار الحجي ؟؟!! يلة يا بغداد همة اخذوا الاغلى بقة على الحمص ,,,,

الله يوفقها ويجازيها على قدر افعالها !
حريمنا طول بعرض وبصحتهم وبعافيتها نونو وتوكل طفلها وهى قاعده وتقول تعبت من الاولاد وتربيتهم ;( متى يكبر وأخلص من همه ؟
تقول لها عجيب أنا مو شايف أولاد شايف بس واحد ؟

الله الله على التصميم والإرادة وقليل عليها لقب الام لذلك
، جميعهم ينادونها بلقب “الأم الكبيرة”.

وفي عام 1987، اقترنت ييوهوا بمزارع خضر يعمل ( بالدار) وأنجبا ابناً ومع ذلك ظلت تواصل رعاية الأيتام.، وتقول “قد لا أكون إنسانة عظيمة ولكني ابذل ما في وسعي لأمنح هؤلاء الأطفال المساكين حب الأم”!
=================================================
هي بالطبع لم تربهم في بيتها ، بل اكترت بيتا واسعا كماقرأنا واعتمدت على تبرعات اهل الخير والحكومة التي كانت تعطيها معونات شهرية لمساعدتها في تربية هؤلاء ، كما انه كان لديها مساعدين ومن ضمنهم الرجل الذي تزوجته وانجبت منه والذي كان يعمل في الدار … على كل حال هي عملت عملا خيريا ، ولكنها في نفس الوقت استفادت من عملها هذا في بناء حياة كريمة لها ايضا …

لا تحكم بما لا تعرف يا متيم ،،، انا وكثيرين ومنهم زوجتي وابنائي كل واحد منا يكفل يتيم افريقي عن طريق مؤسسة خيرية هنا ، وترسل لنا دائما صورهم ورسائل منهم وبعضهم انتهى من دراسته الثانوية … وطبعا هناك مئات اللآلف مثلنا في عالمنا العربي كافلين لايتام ، وليس شرطا ان يكونوا يعيشون معنا في نفس البيت ، بل نرسل لهم شهريا مبلغا متفقا عليه …

الله يقدرنا على فعل الخير

لو كنت مكانها كان صار عندي إكتئاب مزمن منعتبر حالنا مؤمنين بس هي الإيمان بعينو

نادر تحصل نفسها من النساء في الجيل هذا ,, مبدعه ماشاء الله .