أعلن أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، الأحد، استعداد بلاده لـ”تقديم كل دعم ممكن للعراق الشقيق، ليتمكن من تجاوز ما يمر به من أحداث”، وذلك حسبما أفادت وكالة الأنباء الكويتية على موقعها الإلكتروني
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه أمير الكويت من الدكتور حيدر العبادي، رئيس مجلس الوزراء العراقي، جرى خلاله “استعراض العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين والقضايا ذات الاهتمام المشترك”، حسب وكالة الأنباء الكويتية
المصدر: arabic.cnn.com
المزيد عن هذا الموضوع على الروابط التالية:
erem.com : أمير الكويت يبدي استعداد بلاده لدعم العراق لتجاوز أزمة الاحتجاجات
يقولون هذا الامير يحب ارض العراق اكثر من كل امراء الكويت الي حكموا بلادهم , خاصة انو عنده ميل للشيعة العراقين الذين يعيشون في الجنوب , ووحدة من زوجاته شيعية حلوة , فحالو حال كثيرين مترسخ بعقولهم انه , كل من يكره ارض العراق او يريد سوء باهلها , لازم تصير بيه مصيبة , او ينشل اخر عمره مثل بوش الاهبل او سعد الصباح او امير الكويت السابق الي صار فيه زهايمر …… فلا يوجد من كره العراق او اهله الا صارت فيه مصيبة , فلهذا تشوفون حب هذا الامير للعراق وشعبها جنبه مشاكل كثيرة , حتى صحته ما شاء الله رغم انو طالع للتسعين فهي تمام , وكلو حيوية بدنية وعقلية , عكس غيرو مثل شارون او بوش او بتاع وكثيرين ,هذا غير عشرات الالوف من الجنود الذين صار عدهم مرض نفسي غامض ومن سنة ١٩٩١ , يقولون هي دعوة مستجابة لبعض ائمة اهل بيت النبوة عليهم السلام خاصة الامام جعفر الصادق ع الذي تنتسب له الشيعة فقهيا , الذي كان يقول عن ارض العراق : تربة تحبنا ونحبها ,
٠ (اللهم ارمي من رماها وعادي من عاداها )
خلوني اثقفك وانقل لكم دروس عن العراق , واعرف انه منكم خلابيص يحبون دروسي الثانية عن الثقافة النكاحية هههههههههههههههه بس بعدين اثقفكم الثقافة الثانية الي تحبوها وهي مهمة لكن في اهم وخلونا بالمهم : يقولون ان الامام علي عليه السلام كان يقول عن عاصمة العراق الكوفة بوقتها :
(يا كوفة ما أرادك جبّار بسوء إلاّ قصمه الله)
او ينقل عنه : (كأني بك يا كوفة تمدين مدّ الأديم العكاظي، تعركين بالنوازل، وتركبين الزلازل؛ واني لأعلم أنه ما أراد بك جبار سوءاً إلا ابتلاه الله بشاغل، ورماه بقاتل)
اما نجده في كثير من الروايات والمقالات ما يذم أهل العراق ويتّهمهم بالنفاق، ولذا نجدهم قد وضعوا منهجيّة تنشر اليأس في قلوب الكثيرين، وتخمّد الروح الثوريّة لدى الناس، لأنّها في الغالب تذكر السلبيّات دون الإيجابيّات.
الجواب:في الواقع لا توجد رواية: يا أهل العراق يا أهل الشقاق والنفاق في نهج البلاغة لأمير المؤمنين عليه السلام ، وإنّما هو افتعال قام به الأمويّون لأجل حربهم ضدّ العلويين باعتبار أنّ العراق تأريخياً كان علوياً نشأةً، وكان علوياً جهاداً، وكان علوياً سياسة، وفي كل أبعاده بقي العراق مع أهل البيت وسوف يبقى العراق مع أهل البيت إلى الابد إن شاء الله تعالى.ولذلك حظي العراق بحرب ضروس من الأمويين فاختلقوا من تلك الأكاذيب التي تحدّثوا فيها عن أهل العراق. وأمّا ما نجده في بعض الروايات من خطب أمير المؤمنين عليه السلام فهو ما نعبّر عنه منطقيّاً وبالمنطق الأورسطي بالقضيّة الخارجية، فكان عليه السلام إنما يتحدّث عن مجتمع عاصره وقد عانى هو عليه السلام من هذا المجتمع المرارات، ولذلك كان يتحدّث عن بعض الحاضرين ولم يكن قد تحدّث عن المجتمع كمجتمع على نحو القضية الحقيقية، بل بالعكس فلو أراد الفقيه أن يحدّد الصورة الدينيّة والرؤية الإسلاميّة والشيعيّة للمجتمع العراقي لرآه مجتمعاً ممدوحاً، وأهم رواية _ في نظري _ تحدّثت عن الكوفة هي ما روي عن أمير المؤمنين عليه السلام بصيغ مختلفة تؤدي كلها معنى: (يا كوفة ما أرادك جبّار بسوء إلاّ قصمه الله)،(1) يعني أنّ الله نصر الكوفة وسوف ينصر الكوفة ويحفظ الكوفة ويجعلها المنطقة التي تؤدي دورها المطلوب في دولة الحق العالمية القادمة .
بالحقيقة كلام بعض الكلكامشين عن العراق الي نقلت لكم قسم منه من الفيسبوك تبعهم , يفتح النفس ويعمل تفاؤل كبير في الزمن الفاشل هذه الايام ههههههههههههههههههههه .