مسلسل تركي جديد أسر قلوب الفتيات بعد قصّة الحب الشهيرة لمسلسل “حب للإيجار” بطولة الجميلة غوبسا أوزاي المعروفة بشخصية دفنة وباريش أردوتش المشهور باسم عمر
المسلسل الجديد بعنوان “الطائر المبكر” بطلاه عرفهما الجمهور في مسلسلين شهيرين الأول “بدر” الذي يؤديه الممثل جان يامان وأدى دور فريد وبطلة ديميت أوزديمير التي اشتهرت في مسلسل “رائحة الفراولة” باسم أصلي

 

https://www.instagram.com/p/BltfaE6HfJR/

المصدر: Annahar.com

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫26 تعليق

  1. كذابين كالعرب و اخس منهم ، لا يعرفون الرومانسية ولا ايش الرومانسية

  2. انا صارلي اسبوع في تركيا و الاخس و المحزن باقي لي اسبوعين اخريات طبعا عائليا .. لا يعرفون الرومانسية صغارا و كبارا ، نساءً و رجالا ، كل همهم الشرب و الاخذ منك فلوس و معاملتهم صفر ، تصوروا جالس في هوتيل ٥ نجوم و افخم هوتيل في المنطقة و حوالي ٦٠ ٧٠ عامل شغال فيه ، اثنين منعم يتكلمون الانكليزية و ولا واحدة يضحك معك و كلهم عداءين و في وجوههم غضب و حقد !!! اي نعم عمري سمعتي ناس تحقد على زباءنها !!!!! قبل كم يوم ساءق باصصاح على امراة عربية عمرها بالستين و قال لها اخرسي ولا تتكلمي فقط لانها سالته عن مكان وقوفها و هو كان يتحدث مع امراة اخرى !!! وووووو كل يوم ارى هذه الاشياء كما رايتها في المغرب !!! كل ما اذهب لبلدا ما و ارجع و احب و اعشق تراب و وساخة بريطانيا بلدي العظيم بلد الرقي و الاحترام و العدل و المساوات و بلد الفقراء و عابر السبيل !! احب ترابك يا بريطانيا و احب اوسخ و اوحش شي فيكي و اموت فداءًو شهيدا لترابك الغالي حتى لو قاتلتي بلدي الام ….

  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

    تحياتي للجميع..

    Dalshad… تتكلم عن الرومانسية وأنت كلامك خالي من أي رومانسية!!! فقبل أن تنتقد الأخرين عليك أولاً من إصلاح نفسك لتتسم بالرومانسية التي تنتقدها في الأخرين!! هذا أولاً.. ثانياً واضح من حديثك وركاكته أنك لست عربياً!! أو ربما تكون من المهاجرين العرب الذين نسوا أوطانهم وجذورهم ولبسوا ثوب الغرب العفن وأصبحوا ينقمون على كل ماهو مسلم عربي!! ونسوا أن الأيام دول فيوم لك ويوم عليك.. كان الماضي القريب لنا وأصبح الحاضر لكم.. والله أعلم لمن سيكون المستقبل.. فربما تنقلب الأية وترجع بلدك العظيمة بريطانيا تقترض من مصر كما كانت تقترض في السابق وتعيش على سلب ونهب وسرقة خيرات الدول التي كانت تستعمرها!!

    أخيراً.. عندما يقوم شخص بنقل أي شيء حقيقي او غير حقيقي ويصفه للآخرين فهناك من يتذوقه كالاخت نادية التي وصفت كلامك بالرائع!! وهناك من يرى المستوى الذي انطلق من ذلك الشخص الذي وصف ما رآه!!

  4. كان ردي على رأي مكتوب وليس على شخص بعينه!! فأنا لا أعرفه على الأطلاق ويمنتهى الأمانة لا يشرفني هذا!! لأن الكلمة أمانة يجب أن نحافظ على أخلاقنا عند النقد.. فأنا لست ضد من ينقد ولكني ضد الإسلوب وطريقة النقد وقلة الأدب!!! وبس

    تحياتي لك..

  5. مرحبا السيد حسام ارجو ان تكون بخير
    احترم رائيك بكثير من المواضيع وهنا ايضا
    احد اصدقائي استاذنني لكتابه هذا التعليق من خلال ايميلي فقط تغيير الاسم ولذلك ظهر ايميلي طبعا مع الحفاظ على قدر المستطاع من حيث الاسلوب ومع هذا استفزه هذا التعليق عن العرب عاكل حال وكل إنسان حر برائيه شرط عدم تخطي حريته بجرح الاخرين وانا من رايه
    لا اعلم يا اخ حسام لماذا البعض يستعمل لغه التعميم وبنفس الوقت حا ترجع الإسأه له ولبلده
    اقتضى التوضيح وشكرا
    _____________________________
    دخلت فقط للتوضيح لان الاسم لا يتطابق مع اسمي الاصلي
    ________________________________________
    تحياتي للعزيوه آخر العنقود إن مرت من هنا ارجو ان تكون بخير وعافيه اشتقنابعدني إجازه انشالله برجع قريباً
    وتحياتي ايضا للاخ vip وجميع المحترمين والغائبين
    نهاركم سعيد

  6. أشكر لك حُسن الرد والإهتمام.. فهذا شيم أصحاب القلوب البيضاء الصافية.. ومعك تماماً فإسلوب التعميم مرفوض تماماً.. فالكل كما له فهو عليه!!!

    أشكرك مرة ثانية.. كل تحياتي

  7. العفو منك وشكرا لك ولكلامك المزوء
    فانت من المحترمين بالجريده كما vip وبعض الاصدقاءبالعاده لا احب التبرير في الحياه هنا بعض الاحيان نحتاج لها لاننا لا نرى او نسمع الآخرين إلا من خلال كتاباتنا وشكرا لردك
    تحياتي ونهارك سعيد

  8. مساء الورد مدام بلو و مساء الخير لأخونا دلشاد و أتمنى أن يكون الجميع بألف خير و إجازة سعيدة !
    أعتقد أن القصد من تعليق دلشاد هو الهجوم على طريقة تعامُل بعض الأتراك مع زوارهُم و نسمع هذا من الكثيرين ، أحياناً عندما لا تكون اللُّغة هي اللُّغة الأُم للشخص يخونه التعبير و تكون الكلمات مُبعثرة كحال أخونا دلشاد ، الكثير من العرب يمدح الدول الغربية التي يعيشون بها و يُهاجمون الدول العربية بسبب تجاربهم المريرة في دولهم أو بسبب مُقارنتهم دولهم بالدول التي يعيشون بها ، لا أتفّق مع ذلك و لكن لكِلٍ رأيُه !
    تحياتي لَكُم جميعاً و نهاركُم سعيد ….
    !!

  9. مرحبا أستاذة بلو أولاً أرجو أن تتقبلي إعتذاري فقد كنت قليل الذوق عندما لم أرد تحيتك فقد ركزت على المضمون!! فأرجو أن تتقبلي سقطتي..

    فتحياتي لكِ وشكراً على هذا الثناء والجريدة والحمد لله ملىء بالعقول الرشيدة الواعية الفاهمة..

    تحياتي..

  10. أهلاً أخت بلو، كيف الحال ؟ يارب تكونى و الأهل بخير…
    شكراً على سؤالك يا ست الكُل و يومك سعيد.

  11. هلا ب vip نحنى بخير والحمدالله العفو منك هيدا واجب عليناالسلام لمن نشوف اسمائكم ولوو تحياتي لك و سلامي لشيرين
    ________________
    مرحباالسيد حسام مافي داعي للإعتذار بين الاخوه فانت من المزوقين بالجريده بتصير احيان بعض الهفوات ومن غير قصد منلاقيلك عذر ولا يهمك عرفت انك مشغول بموضوع آخر 🙂
    عاكل حال ما حكيت إلا صفاتك ..اسلوبك =هويتك وهكذاالجميع
    تحياتي

  12. من يومها بريطانيا بلد راقي
    فقط احتلت ثلاث أرباع العالم وقسمته كما تشاء، ونصبت الملوك والرؤساء ليحكموا البلاد برقي بريطانيا خارج أرضها، وأدخلت الحشيش والأفيون فيها وأشعلت النعرات الطائفية والعرقية فيها ليسهل عليها حكمها، وجلبت اليهود وسلمتهم فلسطين ولها الشكر أن صنعت من أطفالها ونسائها المرابطين فيها أبطالا ولكن كل الشكر لا يفيها حقها فكل الشكر خسيس أمام صنيعها هذا، ولو تعلمون الغيب لعرفتم كم من انقلاب دموي وكم من حروب أشعتلها هي وقرينتها أمريكا….بريطانيا بلد راقي ارتقى على جماجم الضعفاء واغتسل شعبها بدماء الأبرياء وتعطروا بدموع الثكالى والأيتام لكي يعجبوا دلشاد وناديا وغيرهم…لا يكون الإنسان راقيا إلا إذا تعامل برقي مع كل الناس وفي جميع الظروف……
    لقد استوطن الراقون هؤلاء جنوب أفريقيا واستراليا واستوطنوا مع بقية الأوربيين أمريكا فكيف كان حال أهل تلك البلاد الأصليين ومدى رقي الدخلاء.
    قبل أن ينطلق الأوربيون ليحتلوا العالم ويتنعموا ويتنظفوا بخيراته لم يكونوا بأحسن حال من كثير من البلاد التي احتلوها ولم يكونوا أقل من كثير منها همجية… أحد البرامج الوثاىقية كان يتحدث عن العولمة وكيف أن الأوربيون أغدقوا الأسواق الأفريقية بمنتجاتهم الزراعية والحيوانية بأسعار تقارب كلفة المنتجات المحلية لتلك البلاد وبمساعدة حكامها المأجورين لهم ، الذين سمحوا لهذه المنافسة غيرالشريفة وساهموا بعدم تحديث وسائل الزراعة وتربية الحيوانات ومساعدة القائمين عليها في بلادهم في خفض كمية الانتاج مما رفع من كلفته مما اضطر كثيرا من مزارعيها إلى هجر مزارعهم وزيادة فقرهم ثم تشكوا أوربا من الهجرة غير الشرعية والسبب الرئيسي لتلك الهجرة اقتصادي وليس للتنعم برقي الأوربين واحترامهم للآخرين…والعولمة حديثة من اختراع ذوي الرقي الأغنياء ليتحكموا في مصائر الهمج الخسيسين الكذابين الفقراء
    معظم الأفاعي السامة ملونة وجميلة وطالما أنها لا تشعر بالخطر قد تسمح لك بلمسها ولكن ما أن تستشعر بالخطر منك فسوف تلدغك ولو كنت لا تبغي بها شرا….
    مه نادية فإن تاريخ هؤلاء الأوربيين المظلم منذ أن أصبح لهم قوة وما زال حتى يومنا

  13. .
    نشيد ببريطانيا وأصل بلائنا منها….عندما اكتشف البترول في منطقة الكويت اقتطعتها بريطانيا من العراق وأعطتها المنفذ الواسع على الخليج وأعطت ما هو عراق اليوم استقلاله ثم أصبح لدينا مملكة الكويت دولة مستقلة وجعلت بينهما منطقة محايدة غنية بالبترول ،ومن ينظرإلى الخريطة ويرى مدى امتداد الشريط الساحلي للكويت مقارنة بموطئ القدم الذي للعراق على الخليج ثم ينظر إلى الفرق الهائل في عدد السكان والمساحة والإمكانيات الزراعية والمائية العذبة بينهما يدرك أنه لا يمكن أن تقوم دولة مستقلة في هذه البقعة الصحراوية الصغيرة التي تأخذ المنفذ البحري كله، مستحيل إلا بارادة هؤلاء الأوريين اللطفاء الذين ما ان استعادت العراق منفذها التاريخي على البحر حتى رأى العالم مدى لطف وظرافة هؤلاء الذي فاق بآلاف المرات لطف صدام حسين فدمروا العراق وأبقوا صدام ليتخذوه حجة في احتلالهم للعراق فتنطلي خديعتهم على الحمقى….والسبب الحقيقي هو أن صدام حسين كان يسعى لامتلاك سلاح نووي وكان يطورالسلاح الصاروخي الحامل لرؤوس تقليدية أو نووية يصل إلى إسرائيل وهنا بيت القصيد ، فاسرائيل وحدها من يحق له أن يمتلك تلك القدرات في المنطقة، واسرائيل يجب أن تكون ذات قدرات عسكرية تفوق الدول العربية مجتمعة٠
    لكل خلاف طرفين، يتحكم في بدايته أحد الأطراف ويحسمه الأقوى، فإذا بدأ الأضعف بمراحل كثيرة جدا من الآخر ذلك الخلاف وأصر عليه وهو لا يتحمل نفخة فهناك علامة استفهام هي أمريكا وبريطانيا ووعد بالنجدة وفهمكم كفاية. من صنع الكويت حرك الكويت مستغلا عقلية صدام حسين الهجومية ليبرر تدمير أقوى دولة عربية وقتل حلم العرب في موازنة إسرائيل تقليديا ونوويا…

  14. فلسطين وسوريا جرحان آخران مرتبطان ببعضهما، مرتبطان ببريطانيا هذه، فالأسد الأب اجتمع بالإسرائيليين وأدى لهم فروض الطاعة حينما كان قائدا سلاح الطيران فأصبح بقدرة قادر وزيرا للدفاع، وسحب جيشه من الجبهة إلى حمص في ال ٦٧ وقدم القنيطرة والجولان على طبق من ذهب فأصبح رئيسا ، وأغلق الجبهة مع إسرائيل فأصبح قائدنا إلى الأبد، ولولم تكن إسرائيل صنيعة بريطانيا هذه لذهب كما ذهب غيره. وما كان لسوريا أن تفلت من قبضة عملاء إسرائيل هؤلاء ولو دمرت بالكامل وقتل وشرد معظم أو كل أهلها، ولم يبق أحد إلا وتدخل لينهي ثورة أهلها ويبقي على أسد إسرئيل. حرب من الحروب أكثرها دمارا وتشريدا لولم تكن لصالح صنيعة بريطانيا إسرائيل هذه لما استمرت ودمرت وقتلت وشردت هكذا . فهي على حدود فلسطين ويريدون لها أن تبقى وتبقي على حدود إسرائيل ومن أصلح لذلك الهدف من الأسد…الجبهة السورية أكثر خطرا على إسرائيل من المصرية بسبب اختلاف الجغرافيا بينهما وقرب المدنيين الإسرائيليين من الحدود. وما كانت إيران لتحلم بنفوذ في المنطقة لولا الخطر الذي استشعرته الدول الراقية التي يريد دلشاد أن يفتديها بدمه على اسرائيل فهم لم يصنعوها ويغذوها ليأتي من ينادي الله أكبر والقنابل تنهال عليه من كل حدب وصوب ومايزال يصدح بها الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، فينادي بها الله أكبر وهو يدخل المسجد الأقصى، فقد قال تعالى جل جلاله؛؛؛ يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون؛؛؛والفلاح في الحرب هو النصر، فلا نصر لمسلم إلا بذكر الله كثيرا في مواجهة عدوه . فذكر الله في الحرب يعطيه الثبات ويستنزل النصر من عند الله، ولو لم يتنازعوا لما فشلوا وذهبت ريحهم رغم تكالب الجميع عليهم، فالنصر من عند الله، لا بطائرات الفانتوم والسوخوي ولابالصواريخ الذكية ، وجنوده أقوى من جنود الشيطان ، ولو أراد لأرسل أعاصيرا تدمر المطارات وطائراتها ، وماطلب منا إلا أن نثبت ونذكره كثيرا ولا نتنازع بيننا، ألم يرالله إلى قلوب المسلمين فعرف فيها العزم على الثبات وسمعهم وهم يحفرون الخندق يكبرونه ويذكرونه فهزم الأحزاب بالرياح، لو أمر الله كل رصاصة يطلقها ثائر ينادي الله أكبر أن تصيب مقتلا في عدو فهل كان يبقى منهم أحد…كلمة الله أكبر والعزة لله التي كان يطلقها السوريون والرصاص ينهال عليهم والقنابل تهدم بيوتهم ومساجدهم والله قد أرعبتهم فتكالبوا عليهم وسمحوا لايران أن تتدخل كما سمحوا لها من قبل في العراق، وفتحوا الحدود الأوربية لكل من هب ودب ليذهبوا إلى سوريا ليقاتل في صفوف المتأسلمين الذين لا ناقة لهم ولا جمل في سوريا وكل من هب ودب هؤلاء كانوا تحت مراقبة مخابراتهم وسلحوهم من الموصل والرمادي في العراق بمسرحية رامبو داعش الذي يفر من أمامه جنود المالكي من الموصل والرمادي دن قتال تاركين مخازن أسلحتهم عامرة بالأسلحة ، كما سلحهم بشار من تدمر ومن كثير من المناطق التي كان جنوده ينسحبون منها دون قتال تاركين مخازن أسلحتهم عامرة بالأسلحة ليتخذونهم حجة ليبرروا تدخلهم فتطير الطائرات الأمريكية البريطانية والروسية في سماء بلد واحد ولهدف واحد ألا وهو وأد ثورة شعب ذنبه أنه نادى الله أكبر. ونفس الشيء كان الوضع في العراق .ولكن كان الله وسيبقى هو العلي الكبير. وكان درسا قاسيا وعزاؤنا أنه لا يدوم حزن ولا فرح ، فليفرحوا قليلا فإن وعد الله آت؛؛؛؛؛ إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد، يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار؛؛؛؛؛ فجرح العراق وجرح سوريا لا ينفصلان عن جرح فلسطين
    فلولا إسرائيل لما هدموا العراق من أجل الكويت ولأبقوها قوية لتوازن إيران في المنطقة فلا مصلحة لهم في إيران قوية وعراق ضعيف كائن من كان يحكمهما، ولولا إسرائيل لما حكم الأسد الأب سوريا ولا سمع أحد عن ابنه بشار،ولولاها لما سمحوا لإيران أن ترسل ولا حتى رصاصة واحدة إلى سوريا وهم أنفسهم من ساعد صدام في حربه ضد إيران حين كانت إيران أقوى من العراق. فالتوازن في القوى لعبة الكبار وليبقى الصغار يتسابقون فيما بينهم بالتسلح فيشتروه من الكبار فإن علا وانتفخ أحد الصغار أعادوه إلى حجمه بحرب أو بانقاب ،ولكن مصلحة إسرائيل فوق كل الإعتبارات. وذلك ليس لحب المسيحي لليهودي أو لسيطرة اليهود على رؤوس الأموال على السياسة العالمية فأصحاب رؤوس الأموال اليهود لا يهمهم اليهود ولا اليهودية ولا يشبع رغباتهم إلا حب السطرة والتلاعب في مصائر الناس لأن ذلك يشبع غرورهم وإحساسهم بالتفوق ولكن لكرههم للاسلام وخوفهم من يقظته في قلوب المسلمين لافي سكاكين داعش وأمثالها الذين لا يعلمون من الإسلام شيئا وأنه لايبيح قتل النساء والأطفال وغير المحاربين، وعلى حين غرة فهذا أسوء من السيء.،، في أحد غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم رآي جمهرة من الناس على جثة فنظر فرآها امرأة فاحمر وجهه من الغضب وقال فيم قتلت هذه،،. وهم يفجرون، أي داعش وأمثالها، القنابل ويدهسون المارة لا يهمهم من قتلوا في بلاد أعطتهم الأمان وأخذت أمانها منهم وليس مسلما من لم يحفظ عهدا.

  15. أما اليمن فهي امتداد لما يحدث في سوريا٠ صحيح أنها ليست خطرا مباشرا على إسرئيل بعكس سوريا ولكن من أجل الحفاظ على بشار ونظامه أعطت دول احترام حقوق الإنسان ،الكبرى منها، لإيران الضوء الأخضر لدخول سوريا، واستغلت إيران الفرصة فتحالفت مع علي صالح ومع الحوثيين واضعة تلك الدول في خانة اليك وكان لابد من إرضائها ،كما أرضوها برفع العقوبات، فما أعطت تلك الدول الضوء الأخضر لدول الخليج بالتدخل إلا عندما تبين لتلك الدول أن إيران وحلفاؤها لن يستطيعوا أن ينهوا الوضع في سوريا لصالحهم وأنه لابد مما ليس له بد، روسيا، وهكذا لم يعد إرضاء إيران مهما سيما وأنها تغرق إلى أذنيها في سوريا ماديا وبشريا فجاء الضوء الأخضر لعاصفة الحزم ولكن بعد أن فاتها قطار الحزم وحجت دول الخليج والناس يطوفون طواف الوداع، وحج بوتن إلى إسرائيل واعتمر نتن ياهوا في الكرملين واعتكف بشار على عتبات الاثنين وذاب جسمه وذوى حتى أصبح ذنب ك ل ب عاقر
    في بدايات حرب ال ٧٣ حين مالت كفة العرب اجتمع وزيرة خارجية أمريكا كيسنجر ووزير دفاعها وشخص آخر ربما كان مدير البيت الأبيض أو مسؤول الأمن القومي واستدعوا السفير الروسي بعد منتصف الليل وأبلغوه أن أمرييكا قد رفعت من جاهزية السلاح النووي أي أنها مستعدة لخوض حرب نووية إذا لم توقف روسيا الجسر الجوي للأسلحة إلى سوريا ومصر، وكان الرئيس نيكسون نائما ولم يبلغوه إلا صباح ذلك اليوم فما همهم الرئيس ولا الكونغرس..وطبعا خاف الروس وطمروا رؤوسهم بالطين كالنعامة وليس بوتين بأشجع ولكنه أزعر منفاخ يتقاوى بطائراته على من لايملك ما يسقطها ولو ملكوه ما تجرأ وحتى الآن ما زال ينكر أن الجيش الروسي يشترك في القتال فمن يطير بطائراته في سماء سوريا، ولو كان بشجاعة كيسنجر لما سمح لأمريكا باقتسام سوريا معه. إنهما الثنائي المحترم ،الأمريكان و البريطانيين، من سمحوا له فأعطوه دور القذر اللأزعر الذي يضرب المعارضة السورية ويهدم المدارس والمستشفيات والمخابز والأسواق والبنايات على رؤوس ساكنيها من أجل تثبيت نظام بشار لأنهم لايستطيعون علنا فعل ذلك حفاظا على السمعة التي ينخدع بها من ينخدع بالمظاهر، واحتفظوا لأنفسهم بدور ضرب داعش أي دور الهيرو بعد أن لم يعد يجدي الفيتو الروسي في الحفاظ على بشار، أمريكا وبريطانيا لا تدري أيهما تابع للآخر يتشاركان معا في قتل المسلمين كلاهما. لقد رضيت تركيا بالسماح لهما باستعمال القواعد الأمريكية في تركيا مقابل فرض حظر منع جوي ومنطقة آمنة في شمال سوريا لضرب داعش في سوريا والعراق ومع انطلاق أول طائراتهم منها حطت أول الطائرات الروسية القاذفة في مطار حميميم في سوريا وليست بصدفة ولكنه تخطيط خبيث فما كان لهما أن يدخلا في حرب مع روسيا من أجل السوريين، هكذا كانت حجتهم التي خططوا لها وبعثوا بنتن ياهو ليتفق مع الشريك الروسي على التفاصيل ،كما كانت حجتهم من قبل في منع تسليح العارضة كي لا تصل الأسلحة إلى المتشددين في زمن لم تكن فيه لا جبهة النصرة فرع القاعدة ولا داعش.. ولكن حرب نووية مع الاتحاد السوفيتي من أجل إسرائيل فلا مانع…
    أسوأ شيء هو التعميم فعشر أشخاص مصابين بالحكة لا يعني أنهم كلهم مصابين بالجرب، والكلام عليه رقيب عتيد فذوقوا على أنفسكم واعصموأنفسكم من يوم لاينفع فيه ندم ولا تغتروا بهؤلاء المحترمين الذين يفقدون احترامهم لكل القيم خارج بلادهم ولو جمعت الدماء التي أراقوها والدموع التي سببوها في غيمة فهطلت على بريطانيا لأغرقتها في بحر من الدماء والدموع وهذا لا يعني أن ليس منهم بلطفه ورفعة أخلاقه يمكن أن يجفف تلك الدماء والدموع ولكن معظمهم فرح بنصربريطانيا العظمى على بلادكم أوساهم في دمارها، عفوا حرروكم من صدام ومن العرب…ولكن لنتذكر شيئا معا …كما ان التاريخ الناصع للعرب في بداية امتداد المد الإسلامي مما حدا بغوستاف لوبون أن يقول ،،لم يعرف العالم فاتحا أرحم من العرب ولم يقل المسلمين،، هذا في الحرب فكيف في السلم ، لا يشفع للعرب اليوم فيصفهم دلشاد بالخسيسين الكذابين وتدعمه نادية فإن تاريخ هؤلاء الأوربيين المظلم منذ أن أصبح لهم قوة وما زال حتى يومنا هذا لا يشفع لهم تحليهم بالأخلاق في بلادهم وتخليهم عنها إذا ذهبوا لحرب المسلمين أو أعانوا أعداءالمسلمين عليهم

  16. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..

    الأستاذ saleem تحياتي لك أيها الكريم.. وفيت وكفيت في تعليقك الشافي الكافي الوافي وبينت بعقلانية ومنطق وأدلة وشواهد الكثير من الأمور والتي ربما تكون غائبة عن البعض.. أو هم يغيبونها!!

    فلك كل الشكر والتحية والتقدير..

  17. صباح الخير جميعا
    كان هناك قسمين قسم يشجع السياحة في تركيا وقسم يحذر بسبب تعامل الاتراك وكل قسم يدافع عن وجهة نظره.
    راي دلشاد يؤيد المعارضين وعن تجربه لذلك الحذر واجب . وفعلا دلشاد محق في ان كثير من المسلمين يشعرون بالامان في الدول الغربيه اكثر من الدول الاسلاميه وهذا ملاحظ والسبب التعامل المشحون بين المسلمين . وايضا صحيح العرب امه همجية لايصلحها الا الاسلام لكن حال الاكراد وبقية القوميات الاسلامية من حالنا فهم ايضا همج ولايصلحهم الا الاسلام لذلك لاتعايرني ولا اعايرك الهمجية طايلة الكثير الا من رحم ربي

  18. يا أستاذ أحمد ليس لنا إختلاف مع وجهات النظر والرأي.. إعتراضنا على الاسلوب الذي يتم به عرض وجهة النظر وعن التجاوزات والسباب!!

    أما عن أن العرب أمة همجية..

    يقول الله تعالى:( كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ )

    بالتأكيد نتكلم عن أمة ما بعد الإسلام.. فإن كان حدث إعوجاجاً وخروج عن الطريق المستقيم فهذا ليس معناه همجية هذه الأمة!!!!

  19. مرحبا استاذ حسام
    انا لم اعلق على اختلافك مع الاسلوب او مع وجهة النظر ولذلك هذا التعليق لايعنيني ولكن
    بالنسبة لمقولتي بان العرب امة همجية لايصلحها الا الاسلام فهي مقوله قديمة قالها ابن خلدون ويصدقها الواقع العربي الحالي ويكفي ان تنظر للعرب وتصرفاتهم مع بعضهم بعض وتعرف ان المقولة صحيحه لاغلب العرب الا من رحم ربك واستشهادك يؤخذ عليك لا لك فان الاية تتحدث عن امة محمد صلى الله عليه وسلم وامته كل من امن به عرب وغير عرب وحتى لو اخذنا بوجهة نظرك فان خير امة فسرتها الاية وليس كل العرب مسلمين ففيهم نصارى .
    اذا لم تكن الهمجيه الكذب والوحشية في التعامل والكره والحقد فماهي الهمجيه ؟!!!
    لو شئت لقلت ولصدقت ان العرب افضل الامم نسبا ولكن الفضل في النسب لايعني ان الانسان لايتصرف بهمجيه لان ذلك يرتبط بالسلوك والسلوك لايهذبه الا الدين

  20. مرحباً أستاذ أحمد..

    يا أستااااذ.. فلنكن أكثر صراحة ووضوح فعندما نقول العرب فهذا معناه أننا نقول المسلمين وعندما يقول الغرب العرب فأنهم أيضاً يقصدون المسلمين.. ولكن عندما نفسرها فإننا نأخذ وما يتوافق مع ما نريد إقناع به الغير وهكذا فنقحم النصارى وغير النصارى!!! ولكن المفهوم العام للكلمة هى المسلمين!!

    وقد سبق وفسرت في تعليق سابق هنا.. بأن الأيام دول!! فعندما كانت أوروبا تغرق في الظلام والهمجية كان هؤلاء العرب هم أسياد العالم ونورها رالعلم الذي يتدفق على من حوله!! وقد قلت بأن أمس كان لنا واليوم علينا وغداً إن شاء الله سيكون لنا.. وكما تفضلت وقلت فإن هذا لن يعود الا إذا عاد السلوك وعادت الأخلاق.. وهذان لا يعودان الا مع الدين!!

    شكراً لك

  21. الاخوة كفو ووفوا و القول ما قال سالم
    فعلا اسواء شي هو التعميم الشعب التركي خرج مكبرا حين انقلب الجيش على الحكم و واجهه الجيش بصدور عارية و انهى انقلاب عسكري في ساعات قليلة وهذا يدل على انه شعب عظيم

  22. و السلام عليك أخي حسام وعلى عباد الله المتعبدين له وحده ورحمته جل وعلا وبركاته لنا جميعا إنه هو الغفور الرحيم…
    من أحسن فلنفسه ومن أساء فعليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ولا يجرمنكم شنئآن قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى…هكذا علمنا ربنا جل وعلا وهكذا يجب أن نتعامل مع الناس ، وإن كنا أحيانا ننسى أو يستشيط بنا الغضب فنرد الإساءة بمثلها فلأننا بشر نخطئ ونصيب وخير الخطائين التوابون. والرجوع عن الخطأ فضيلة والتمادي فيه نقيصة ، ومع أن الله من علمه بطبيعة من خلق لم يجعلها خطيئة يحاسب الإنسان عليها أن يرد الإنسان الإساءة بمثلها إلا أنه تعالى رفع من درجة الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس عنده، ومن رفع الله درجته عنده فقد فاز فوزا عظيما، ولو علم الناس مقدار درجة هؤلاء وأن الله يمن بعفوه على العافين عن الناس ويرحم الذين يرحمون الناس لعفوا ورحموا ولكن ذلك فضل من الله وهدي لا يؤتيه الله إلا لمن يشاء. … يسبون فلا يسبون إلا أنفسهم وهم لا يشعرون ولا يعلمون أن الكلمة الطيبة صدقة يتصدق بها الإنسان على نفسه، ولو نظروا إلى أنفسهم نظرة منصف لوجدوا أنهم هم أنفسهم ربما كانوا أحق بتلك المسبة من غيرهم؛ ويعيّرون الناس ونقائص أنفسهم كثيرة وسرائر قلوبهم مليئة بالعيوب……..

    أخي حسام، وفقك الله إلى ما يرضيه عنك ويرضيك عنه والسلام عليك وعلى الإخوة والأخوات الأكارم ورحمة الله وبركاته

  23. مرحبا استاذ حسام والجميع
    تفسيرك ان العرب هم المسلمين هذا تفسير لايوافق ماكتبته لان ماكتبته واضح وضوح الشمس والدليل انني ذكرت القوميات الاسلاميه الاخرى فلماذا اذكرهم طالما ان كلمة العرب تغني عن الجميع .
    انا تكلمت عن جنس العرب مسلم او غير مسلم فهم في الغالب همج لايصلحهم الا الاسلام ويكفي ان تنظر مايفعله بشار في شعبه ولن اذكر غيره فهو مثال واضح وضوح الشمس وقد قرأت ان اما سوريه اخبروها ان ابنها توفي في يد النظام فقالت “الحمدلله ماعاد يضربوه هلا ”

    لاتحرف كلامي يااستاذ حسام لانه واضح .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *