بيروت تعتذر ولا أحد باستقبال “قتيل كترمايا” بالقاهرة

ولا أحد باستقبال “قتيل كترمايا” بالقاهرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يرحم الفتاتين وجديهما ويصبر والدتهما لانها الاحق بهذا الاهتمام الاعلامي
اعلام مصر لم يكف عن ذكر الحادثة واهله غايبين ولم يتسلموا الجثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ربنا يرحمهم جميعاً.

هنيئا لكم بهذاالقاتل المجرم خصوصا بعدما اظهرت التحاليل تأكيد فعله للجريمة.واعترافه بارتكاب الجريمة

اتمنى ان ينتقم المصريون من الابطال الذين ذبحوا هذا الجزار
لنرى كيف سيلاحق المصري فكل مكان.
نصيحة لا تخربوا بيوتكم فنحن لا يستهان بنا

طب مين الي مات
ومين الي مثل

رنا ابو مرعي: إبنتي زينا حصرت بزاوية الحمام وقاومت الجاني
اوضحت والدة ضحيتي جريمة كترمايا رنا ابو مرعي التي فقدت والديها وابنتيها انه لدى عودتها من المدرسة التي تدرس فيها، وعند اول شارع القرية التقت بباص المدرسة الذي يقلّ يومياً “موني وزينة” وفرحت لانها وصلت في الوقت المناسب فلا بدّ انهما لم تتناولا طعام الغداء بعد وفي استطاعتنا التشارك به.
ولفتت الى انها وصلت الى المنزل ووجدت الابواب في الاسفل مقفلة وهو امر غير اعتيادي لانها تبقى دائماً مفتوحة.
واشارت في حديث لصحيفة “الراي” الكويتية الى انه لدى اقترابها قليلاً من الباب فوجدته مقفلاً بواسطة المفتاح، نظرت من الفراغ بين درفتي الباب وفي اعتقادها ان سوءاً ألمّ بأبيها كإصابته بسكتة قلبية او ما شابه، فلم تجده وتوجّهت الى شباك الغرفة ولكنها لم تر سوى طرف السرير ولم يكن احد عليه، فاعتقدت انه خارج المنزل لأن لا نور في الداخل على غير عادة.
واضافت: “توجّهت الى باب خشبي آخر اتوجّه منه الى منزلي فوجدته موصداً بدوره والمفتاح الذي يبقى دائماً في الصارورة مفقود، فتضايقت وتحسرت في قرارة نفسي كيف اقفلوا الباب وهم على علم أنني سأصل قريباً. فرحت اناديهما “يا موني، يا زينة”، ولا من مجيب.
وامسكت بهاتفي الجوال واتصلت بخط المنزل ولكن لم يجب احد.فتأكدت انهم لم يصعدوا الى الطابق الاعلى فقلت لا بدّ من ان مكروهاً اصاب والدي فذهبت والدتي بالفتاتين الى احد الجيران”. واكدت انها اتصلت بسائق الباص وسألته هل كان هناك احد في انتظار ابنتاها لدى وصولهما، فأجاب بالنفي وقال لهاانهما دخلتا المنزل من الباب الحديدي.
وقلت لشقيق العريس ارجوك اريد ان ادخل المنزل فلا مفتاح معي وانا احمل اغراضاً كثيرة من قرطاسية للاولاد وحلويات لبعد الغداء، فقام بمرافقتي وفتح لي الباب، فتوجهت على الفور الى المنزل فوجدت انه تمّ قطع الكهرباءوبعد مروري في الغرف للتأكد انهم ليسوا هناك نزلت الى الصالون وفوجئت بحقائب الفتيات هناك.
واضافت: “قصدت اصدقاء لي، وأجريت اتصالات بأقاربي ولكن لم يعلم احد بمكانهم. جلست افكر ومشهد الباب الخشبي لم يفارق خيالي، فطلبت من احدهم مرافقتي ومساعدتي على فتح الباب الذي يوصل الى القسم الذي لم اتمكن من دخوله. فطلب مني شاكوشاً وقلت له كل الاغراض موجودة في الطابق العلوي.
و بعد خلعنا الباب وجدت جثة والدها مشوّهة وآثار دماء اعتقدت في البداية انها مياه، ولافتة الى انها وجدت في آخر الممر “قدم امها”.
واضافت: “لدى دخولي الى الحمام بان لي حذاء زينة وقد حصرها في زاوية بعد ان قام بطعنها، وقد بدا انها حاولت صدّه لأنني امرّنها دائماً على الدفاع عن نفسها ولم يدعوني ارى موني في الطرف الآخر والتي ألقى بها على بطنها وقام بقطع اذنها وهي لم تحاول حتى ان تقاوم لأنها جامدة في الارض. وفي التحاليل تبيّن ان الدم الموجود على السكين يعود الى زينة اي انها دافعت عن نفسها ولكنها لم تستطع ان تفلت من قبضتيه، فحشرها في زاوية الحمام.
ازاى كل الوحشية دى يقدر عليها واحد لوحده ازاى ………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دليل براءة القتيل المصرى بلبنان

اولا : اقوال والدة الطفلتين من انها تلقت تهديد منذ عدة شهور اى قبل وصل القتيل او الشهيد الى لبنان .

ثانيا : الامن يقول انه وجد كنزه وسكين ملطخة بالدماء انسيتم القتيل ماذا كان يعمل بلبنان انه كان يعمل جزارا ومن الطبيعى ان يكون لكل جزار ملابس للعمل تكون دائما ملطخة بالدماء وسكين للتشفية ومن الطبيعى ذالك.

ثالثا: لبنان بلد التلفيق والفبركة وهم مشهورون بذلك ومحترفون فى النصب والفبركة انسيتم مقتل الحريرى والى الان لم ولن يتوصلوا للجناه ويقولون سوريا ويسبون سوريا ويطالبون بخروج الجيش السورى وبعد ذلك يتضح ان سوريا ليس لها علاقة بمقتل الحريرى فالامن الضعيف دائما يعلق فشله على الاخرين .

وبالنسبة للمصرى كانت الظروف مواتيا لسكنه قرب المجنى عليهم وشخص غريب عن البلد وعمله كجزار واعتقد ان الشرطة ومن قتلوا الضحايا مفبركين القصة كاملة ويبدو ان شئ غامض أكثر فى علاقة ام الطفلتين بالقتيل

parece q lo estan tratando como marter es un asesino y merece mas q esto,este es un desgraciado,y q tengan poco de verguenza en egypto por defender una persona como este.

لك زغلول فيك شي ؟؟؟ يعني عم يقولو الدم يللي كان موجود عل القميص تبعو هو دم الطفلتين و الجد و الجده و أنت بتقول لأنو بيشتغل جزار ؟؟؟ عجب لو كان بل العكس شو كنتو عملتو بس يلا بيستاهل خرجو و لسه كان لازم أكتر من هيك كمان

يعني بصراحة وبكل وضوح المصري كان رايح يمثل كيف قام بارتكاب المجزرة اذا هو القاتل لأن تمثيل الجريمة يأتي بعد الاعتراف بالذنب…..اذا هو اعترف بأنه القاتل…..فلا أعلم لماذا كل هالغضب المصري…أم هل يظن المصريون بأنهم أسياد العرب وأن أي جريمة يقومون بها ستمر مر الكرام!!! انتم يا أهل مصر ارتكبتم أعظم الجرائم ولا ننسى تجويع أهل غزة ومشاركة العدو في قتلهم…..مالي لا أرى مصريا واحدا يستنكر مجزرة قتل الطفلتين وجديهما؟!!!!!!! أم أن اللبنانيين والفلسطينيين وغيرهم من بلاد الشام لا قيمة لهم وأن المصريين هم أهل القيم؟!!!!!!! تدعون بأنك فراعنة ولكن يبدوا وكأنكم تناسيتم كيف فبض الله روح فرعون الطاغية!!!!!! عجبا لكم لم تحتروموا فريق الجزائر عندما هزموكم في وطنكم فضربتموهم مما اضطر أهل الجزائر لأن يلقنوكم درسا لم تنسوه ما حييتم في السودان….. واليوم ويحكم تطالبون اللبنانيين بالاعتذار مع ان ابن مصر ارتكب مجزرة في حق لبنان….على آيش بتتكبروا وشايفين حالكم يا خدم اسرائيل!!!!!!!!

he deserves a painfull death if it were up to me i would have killed him slower just so he feels the pain more a longer periode of time

ymken ma byjoz li 3mlo ma3o bas bystehal 2aktar men hek iza ken howi l 2atel w ba3den btbarero f3lto bi 2no byt3ata mo5adarat meni7 li 2lkon 3en t7ko alla yr7am hal da7aya w ha lbnten l bari2in w alla ma ysem7o w ye5odlon 7a2on meno

ما قاله ابن النيل ما هو الا دفاعا عن الشاب المصري (القاتل) و (المقتول ) . اسألك بالله لو واحد في الصعيد عندكم اغتصب وقتل شخص واحد فقط ماذا يكون مصيره هل سيتركوه ؟ بل سيقتلوه ويقتلوا عائلته باكملها اذا استطاعو .
فكما قلت انا في السابق ان ما فعلته القرية خطأ لا يستطيع احدا نكرانه ولكن كما مثل به فهو مثل بالجثث ولا تستطيع ان تقول بانه حد عايز يرمى عليه التهمة فقد اعترف بلسانه فهو ليس مجبر ان يتهم نفسه بفعلة مثل هذه فالشرطة عندنا تختلف تماما عن شرطة مصر لانه لا يوجد عندنا اعترافات تحت العصي فشرطة مصر معروفة بعنفويتها في التحقيقات وانا اقلك ان شرطة مصر اقوى بكثير من شرطة لبنان ولهذا استطاع الشباب من اخذ المجرم من بين ايديهم وليس لان هذا ما تريده الشرطة فحكّم عقلك اخي ابن النيل قبل ان تحكم عنصريتك في هذا الموضوع .
وان ما قالته المحللة العظيمة التي والله ادهشتني بتحليلها للامور (يسرى زغلول) اتمنى ان لا تكثر من التفكير في امور مثل هذه افضل ما تقل نسبة الذكاء التي تحتويها (وخليكي بالمفتش كرومبو او توم وجري )
وأسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يحسن خواتيمنا

أول ما شفت الرجل معلق زي هيك أستغربت كيف يكونوا أهل القرية بهالوحشية بس بعد ما قرأت الخبر أتمنيت لو أنهم علقوه وهو حي عشان يتعذب أكثر

الى كل من رمى كلام فاضي بالهواء والى يسرى زغلول شخصيا لان لو الي صار بالعكس بمصر لشب لبناني لكان عملتو فيه اكتر من هيك ورميتوه للحيوانات المفترسه بالصحراء تاكلو قدام عيونكم خصوصا بالصعيد ولا لح نعرف عليه شي … انتو مفكرين حالكم احسن من غيركم انتو مغطئين .. لبنان شريفه وكريمه ولح تضل راسها مرفوع غصب عن الي ما بيرضا … انا برفض الي صار والقانون ياخد مجراه بس هيدي ردة فعل اهل مفجوعين ببشاعة القتل الي صار .. وتاني شي نسيتو يا الشعب المصري مين قتل بوحشيه سوزان تميم وبالنسبه لبنت ليلى غفران كيف تشحرت جثتها وهي على قيد الحياة بعدها اذا نسيتو ابحثو بالانترنت وشوفو المنظر ساعتها لن ولم تفتحو افواهكم باي كلمه على الشعب اللبناني الشريف والمسالم لكل الدول … مواطنه لبنانيه وافتخر

العين بلعين وسن بسن ولبادي اظلم ولله الي فعلة به قليل 70بلمية من المصرين محرمين المفروض يعملو اكتر الله لا يرحمو بيستاهل عاشت شباب كترمايا الابطال الشرفاء

hello kefkom jame3an WA KASATAN LEBNANI WA SSS WA SALAM ELA KOL MAN YAKOL ELHAK

إلى الأخ سامي:
Ahora está muerto, y veremos si la ley se aplicaría en este caso o adquirir dimensiones políticas
الرجل مات و هو الآن بين يدي خالقه سواء كان متهما أو ضحية , لكن أرجو أن تكون هناك عدالة و استقلالية قضاء كي لا تأخذ القضية أبعادا سياسية.

alla yishfeek ya abdala alarabi
ashan inta aeqlak leisa bi ahsan min illi qatalu homa atalu bilyed wa anta taqtul bilisaanek

lesh 7ekomet lebnen 3am te3tezer hek kel maser we7ed mogtaseb w atel lezem yekon 7ata law ken lebnene

هذا المصرى يستحق الشنق و القصاص و لا يستحق الوحشية التى قتل بها و التمثيل بجثتة فما حدث لا يقل بشاعة عن مقتل 4 لبنانين و ننتظر من اهل لبنان استنكار الحادث كما استنكر المصريين مقتل 4 لبنانين

assalam 3alikom ya3arab win halkalimat ljari7a lich allah yir7am illy mato we hani2an li2om lbanat li2anhom l2an hon filjanna liha kol tta3aziy wi7atta ahl l9atil li2anno lmayyit mayjouz 3alih illa arra7ma fa2itra7mo 3alkol wikafakom kalam zayd

يخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر .
تلك الفترةكانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر .
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟

وهل تعلم أن مصر كانت تبتعث مدرسيها لتدريس اللغةالعربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟ هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة شرفها الله كان هدية من مصر؟

على مر العصور والعرب صفر على الشمال بدون مصر، حتى وإن مرضت مصر واغتنى العرب
فحركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري

وكما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي .

وكان لها فضل تقديم الحركات التربويةالإصلاحية
أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها

. وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن اظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة .

إن صغر سنك يا بني قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟
أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ست سنوات وبضعة أشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى أسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفاعات عرفها التاريخ . مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ست سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وست أخرى لم تزدها إلاخبالا .

ثم انظر, وبعد انتهاء الحرب عندما فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير .

هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراًمكتوباً .

شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام .

مصر تمرض ولكنها لا تموت، إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا, ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت *, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها. أما في المرة الأخرى **فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونة صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه .

إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين , بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت إلا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية .

لله درك يا مصر الإسلام, لله درك يا مصر العروبة
إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا .

أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلاإرادة . أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم

مقال للصحفى السعودى “جميل فارسى”
*

ريهام احييكى على كلامك و شكرا لكى
لكن لا حياة لمن تنادى العربى ممكن يرى الحق يمين و يذهب شمالا
و اقسم باللة اقسم باللة اقسم باللة انا كنت اسلم على شخص عربى بدون ذكر بلدة و رد عليا بسب و قصف لم ارى مثلة لمجرد انى مصرى اسلم علية كيف على هذا الشخص ان يفهم كلامك اللة يرحمنا برحمتة