أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الحكومة التركية تنتظر نتائج التحقيق بقضية اختفاء الصحفي والكاتب السعودي جمال خاشقجي، بعد دخوله للقنصلية السعودية في إسطنبول، الثلاثاء الماضي، مشيراً إلى أنه مازال يحسن “النية” بشأن الأسباب التي أدت لاختفاء الصحفي السعودي، وفقا لوكالة الأناضول التركية.
وقال أردوغان الأحد إنه ينتظر نتائج التحقيق بالقضية، ووعد بنشر النتائج أمام العالم مهما كانت، بقضية اختفاء الصحفي السعودي.
وشدد الرئيس التركي على أنه مازال “يحسن النية” بشأن الأسباب التي أدت لاختفاء الصحفي السعودي، وعبر عن أمنياته بعدم الوصول إلى موقف “غير مرغوب به”.
وقال أردوغان: “جمال صحفي عرفته منذ مدة طويلة، إنه صديق، لذلك فتوقعاتي مبنية على حسن النوايا حتى الآن، لن نصل إلى وضع غير مرغوب به بإذن الله”.
وأشار الرئيس التركي إلى أن الصور التي تم التقاطها من مدخل ومخرج القنصلية والمطار تخضع للتحقيق، دون أن يتطرق بشكل مباشر إلى الأنباء التي تحدثت عن مقتل خاشقجي.
وبينما تتصاعد أصوات بعض المسؤولين الأتراك، مؤكدة أن خاشقجي قد “قُتل” في القنصلية السعودية، نفى مصدر مسؤول في قنصلية المملكة هذه الادعاءات، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس)، الأحد.
وشدد الرئيس التركي على أنه مازال “يحسن النية” بشأن الأسباب التي أدت لاختفاء الصحفي السعودي،
===========
حبيبي تمة تصفيته بالقنصليه السعوديه بامر البغل والله اعلم
الرجال اتوقع راح بشربت ماي وتمت تقطيعه كما تُخمن بعض الشخصيات
امرهم غريب السعوديين كيف يحترمون هذا النظام الفاسد والمُتجبر والمُجرم الي قامعهم !! وفوق هذا يُحارب الاسلام ويقتل المُسلمين لعـنهم الله من اُسره فاسده تبخ سمومها داخل وخارج السعوديه والمُشكله الشعب السعودي يبايع ويصفق وما يهمه الا التفحيط وعلى جسر البحرين رايح راجع
مهما كانت نتيجة التحقيقات فلن يعلن أردوغان عنها!! فهو لا يريد أي مشاكل مع الجانب السعودي في هذا التوقيت!!
القصة عند من تدعي انها خطيبته فهي غامضة وعندها علامات استفهام كثيره والهجوم المنظم على السعودية من اعدائها يدل على انوَرَاءَ الأَكَمةِ ما وراءَها.واظن هذا البيت ينطبق عليها :
يسائل عن خاشقجي كل ركب * وعند خديجة الخبر اليقين
فمن يك سائلا عنه فعندها * لخطيبهاالبيان المستبين
والله اعلم
إن كان قُتِلَ عمداً داخل السفارة فهُناك غبيان في هذه القضية ، خاشقجي بذهابه للسفارة و إبن سلمان بنرجسيته …… برأيي إن كان مات أو دخل في غيبوبة داخل السفارة فقد كان أمراً غير مُخطَّط له ( تحت تعذيب لم يُرِد به موت ) و أعتقد الجميع الآن يُحاول الخروج من المأزق سواء تُركيا أو السعودية و حفظ ماء الوجه !
!!