شاهدوا.. هل خضعت أصالة لعمليات تجميل بـ21 الف دولار في بيروت؟

كثرت اخبار أصالة
—
مساء الفل والسوري اخر العنقود
أمل ان تكوني بصحة وعافيه
تحياتي لك

مساء السعد و الورد أحمد ….
!!

مساء السعد و الورد أحمد ، كيفك ؟ أتمنى أن تكون بألف خير و عوداً أحمدُ ….
بالتوفيق للسعودية و نتمنى لَكُم الفوز دائماً و أبداً …
!!

الحمدلله أحمد من الله بخير ، من فترة لم أرى إسمك ، عساك بخير ؟
ما إسم المكتبة علنا منها نستفيد ؟
إن شاء الله سنُشاهد المُباراة ….. الموج الأزرق إن شارك فأنتم من المحظوظين و الرابحين !
!!

صباح السعد و الورد *أحمد* ….
يُسعدني سماع أنكَ بخير و أهلاًبعودتك ….
بالنسبة للمكتبة سأُلقي نظرة على محتوياتها و مشكور على حرصك الدائم على قراءة و معرفة كُل ما هو فلسطينيي…..
أما المّباراة فهاردلك و لكن مازالت الفرصة قائمةً بعكسنا فقد خرجنا بثُلاثية عُمان ، أتمنى أن يكون السعد و الفوز فالكُم يوم الإثنين كما أتمنى أن يلعب الدوسري و الشهراني لعل تسديدات الموج الأزرق تصل بالأخضر لبر الأمان ……قول آمين !
رأيت صورة جميلة جداً لفهد و عبد الكريم تُثبت أنه مهما حصل سنبقى كشعوب تجمعنا أشياء جمّة ….هل رأيتها ؟
أخيراً بالنسبة للإسم أحمد فعندي تعليق أكتبه حين تتقاطّع الطُرُق ……
تحياتي لكَ و نهارك سعيد …..
!!

مساء السعد و الورد *أحمد*….
أتمنى أن تكون بألف خير ……
مشكور يإبن الأجاويد على كلامك الجميل في حقنا و حق بلدنا و أهلها ، للأمانة حتى قبل أن تجمعنا الكلمة كُنَّا كُلما دخلنا موضوع عن فلسطين وجدنا لكَ تعليق تدعو لهم فيه و تشُدُ أزرهُم ، أحياناً كُنَّا نكتفي بتعليقك و لا نُعلّق على الموضوع لكون تعليقك كافٍ وافٍ و شافٍ . للأمانة أخذت جولة سريعة على الموقع الذي إقترحته و فعلاً موقع غني و متنوّع و هذا ما هو متوقع منك أحمد حين تقترّح ….من فترة لم نتشارك مُتعة القراءة و روعة الإختيار ، أعتقد أنه دورك في الإقتراح و إن لم يكُن فقد جعلناه ?
الصورة كانت بين السعودي فهد المولد و القطري عبد الكريم حسن ، لقطة فيها تحية جميلة بين لاعبين و ضحكة بين شقيقين و حُب موجود يُلغي حقد مولود . كثيرون و أنا منهم رؤوها جميلة …
بالنسبة للمُباراة يوم الإثنين كان الله مَعَكُم و سدد ضرباتكُم و فالكُم الفوز إن شاء الله ، و إن لم يكُن تعالوا صفُوا جنبنا ? ، برأيي أحياناً الفريق الوطني يفتقد للتناغُم لكونه مُجمّع من عدة فرق محلية ، فلسطين لم تلعب كما ينبغي مع أنها ضمت في فريقها لاعبين لا بأس بهم مثل جوناثان كانتيلانا و جاكا حبيشة و بابلو برافو و البهداري و حمادة و غيرهُم ( على فكرة كلهم فلسطينيين رغم الأسماء العجيبة ? ) و لكن رغم لعبهم الجيد و أكثرهُم لعب و مازال يلعب لفرق في الخارج إلا أن التناغم لم يرافقهم ، و لعل ما أصابهم يُخطئكُم بإذنه تعالى !
قَبِلْنا بالمحلي يا عالمي ? ( على فكرة هُناك مُباراة للهلال و أُخرى للنصر يوم الإثنين ، عسى الفوز حليف كلاهُما ….. طبعاً كانت إختلفت الأُمنيات لو كانت المواجهة بينهُما ? )…….
إلى أن تتقاطّع الطُرُق دُمت بخير …..
نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود…..
!!

مساء الفل والياسمين اخر العنقود
آمل ان تكوني بصحة وعافيه
والحقيقة اننا صفينا جنبكم في مباراة اليوم وبنعمل دبكه والبركة والله اعلم في كثرة لعيبي المحلي?
بالمناسبة ماهو رأيك في مسمى احمد كما ذكرتي
تحياتي لك

هلا
اخر العنقود
انتظر طرحك
تحياتي

مساء الفل والياسمين

صباح الورد* أحمد* ….
أتمنى أن تكون بألف خير …..آسفة كتبت التعليق مرة أُخرى …
المِحبرة تزودنا بالحبر الذي يُمَكِنُنا من خط حروف جميلة تمثلُنا و تُمثّل ما نُؤمنُ به ، نخطُ بهذا الحبر جميل الكلام على صفحات كتاب يحمل إسمنا الذي وُهِبَ لنا يوماً من أهل أحبونا قبل أن يرونا أو قد يكون إسم إخترناه ليقف أمامنا كواجهة يُذكرنا بشيء أو يوحي عنا بشيء . قد تُسرق المحبرة يوماً ، أحياناً تكون السرقة ممن ظن أن المحبرة و الدواة تكتبُ لوحدها و لا تُحركها يد لتكتُب بها ، و أحياناً تكون السرقة ممن أراد سكب الحبر الأسود في المحبرة على صفحةٍ بيضاء لم يسمح لها أصحابها أن تُدنّس . في الحالة الأولى سيكتشف السارق أن المحبرة و الدواة لا تكتبُ لوحدها و أن جمال الكلمات يأتي من اليد التي تخُطها و أما في الحالة الثانية فسكب الحبر على الصفحة البيضاء قد يشوهُها في أعيُن بعض الناظرين و قد يتشكّل الحبر بشكل لوحة تُعجب الناظرين فتُصبح صفحة مُميزة في ذلك الكتاب و قد تسقُطْ أو تُسْقَطْ المحبرة قبل السكب فتظل الصفحة بيضاء ، الجمال حينها في عين الرائي ….! كُل ما أردت قوله أن الإسم أياً كان فهو مُجرد غلاف لكتاب نَحْنُ نخط حروفه و نشبُكُها لتُصبح كلمات ، قد تُعجّب البعض و قد لا يستسيغها آخرون و لكن في النهاية هي تُمثلنا نَحْن ، أحياناً يجب أن نقرأ الكتاب لنُميزه بمُحتواه عن بقية الأغلفة المُشابهة ….. سرقة الإسم و الكلمات و الأسلوب لا تعني سرقة الروح فالروح هي ما يُميّز به الخبيث من الطَّيِّب ، أؤمن و سأؤمن دوماً أن نقاء النفس هبة من الله يُعطيها من يشاء فيصل بهم لمرحلة التصالُح مع النفس و يصل بغيرهم مرحلة الحقد و الكراهية لهذا التصالُح ! أحياناً ينتصّر الشر على الخير و لكن لا يعني هذا أن نُهزم من الداخل ، لا يعني أن نتقوقّع على أنفسنا و لا يعني أن نكره ما هو لنا و يحاولون تشويهه بإستنساخه كمسخ ! ! قد تستغرب و يستغرب الكثيرون أني أكتُب هذا بعد ما تعرضتُ له أنا هُنَا في الأسابيع الماضية من هذا الإسم في معركة بذاءة كان صمتي فيها سلاحي الوحيد -لأن خلاف ذلك لأُنثى في مثل هذه المعارك خسارة- قد يكون الأكثر توقُعاً هو أن أقول غيّر الإسم فقد نالنا منه ما نالنا و لكن كيف أطلُب من شخص أن ينحني للريح و أنا ما إنحنيت سوى لله وقت الصلاة ، كيف أدعو شخصاً للهزيمة و أنا أفخر بفروسية الكلمة و الموقف . أقف دوماً و أبداً خلف كُل كلمة أكتبها و أفتخر بِكُل كلمة كتبتُها يوماً أو سأكتبُها ، لن تُلوّث المحبرة المسروقة صفحةً بيضاء و لن تُدنّس ثوباً أبيض أما من يقبع خلف القناع فسيسقط عنه يوماً ذلك القناع و سيرى الجميع ذمامة الخُلُق و الخَلق ………….
تحياتي لكَ أحمد و بالتوفيق في دورتك التدريبية …
نهارك سعيد …
!!

مساء السعد و الورد *أحمد*……
أتمنى أن تكون بخير و صحة و سعادة …
أشكُر لكَ إتفاقك مع رأيي و فعلاً أحمد يسرقون الإسم أو يسرقون الأسلوب أو الكلمات و لكن ما خلفها من روح كيف يُسرق ؟ دوماً حين يستخدم أحد كلماتي أو أُسلوبي أشعُر بالتميُز فلولا جمال و روعة الجزء الأول من الكتاب ما كُتبت الأجزاء التالية و التي لن ترقى في يوم لجمال الجُزء الأول و في نفس الوقت أشعُر بالشفقة على من لا يستطيع إلا أن يكون ظِلاً و لا يستطيع أن يكوّن لنفسه أسلوب خاص ….. المحبرة دوماً ما تعود لأصحابِها لأنها لا تليق سوى بهم !
بالنسبة للمُباراة مع اليابان حظ أوفّر ، للأمانة الفِرَقْ العربية في هذه البطولة مُخيبة للآمال و كلها على الدبكة ? أما الموج الأزرق فلعب مُباراة جميلة جداً و تأهل بثُلاثية ، و مبروك للنصر أيضاً الفوز لغياب فريق الفيحاء عن المُباراة ( ٦ أهداف يعني غياب الخصم ?) ، أتمنى أن يتقابل الفريقان قريباً و يشمت الزعماء بالخصم العالمي ?….. قول آمين ! بالنسبة للدورة أعتقد أن فقد الإهتمام بالتعليم أو بأي شيء في فترة ما بعد الظهيرة شيء طبيعي يأتي من تشبُع العقل و تراجُع النشاط البدني لمحدودية الحركة خُصوصاً في الدورات التي تكون على شكل مُحاضرات المُشاركة فيها سمعية لا تفاعُلية ، معي يأتي تراجُع الإستيعاب لإنسحاب مادة الكافين أو بسبب كومة سُكر بفعل الكنافة ? …..
إلى أن تتقاطّع الطُرُق دُمتَ بخير ….
نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود …..
!!

هلا *أحمد*
مبروك التخرُج ، بس هيك ما في حلوان و لا كنافة شو هالبُخل ?؟!
بالنسبة لي أرى الإنسان يُضيف للكتاب و هو الأصل ، برأيي البعثة للخارج تستحق التعب و لكنكم محظوظون كخليجيين بتوافرها أم هل لك رأي آخر ؟
و بالنسبة للهلال يكفيه أني من المُهللين ……
!!

يُقال في السفر سبع فوائد إحداها تحصيل العلم و لا تقتصّر عليه ، لو كان الكتاب أهم من الطالب لما رأيت الإبداع ، الإبداع يأتي من أخذ الشيء و البناء عليه و تطويره من خلال الثغرات و العوامل المُتغيرة …..
بالنسبة للعالمي للأسف ولاءنا للزعيم لا يسمح بالتغيير ، و بالنسبة لكون التغيير شرط للكنافة هذا هو البُخل بعينه …. طلبنا حلوان التخريج فقايضتونا ؟! لم نعهدك بهذا البُخل أم زيادة العلم تزيد من بخل صاحبه ؟ يُقال دوماً أن الأطباء و الأكاديميين بُخلاء …
!!

و لا يهمك أحمد نحنا أهل كرم و جود و الكنافة علينا …
حان موعد الرحيل الآن أحمد ….
إلى أن تتقاطّع الطُرُق دُمتَ بخير ….
!!