لم تتمالك الإعلامية المصرية ريهام سعيد نفسها، وإنهارت بالبكاء بعد مفاجأة على الهواء بإتصال من والدتها السيدة هدى، وذلك للتبرّع من أجل حملة علاج 100 طفل، والتي أطلقتها سعيد في برنامجها.
وقالت السيدة هدى إنّ الله اختَصّ ريهام سعيد بهذه الفرصة لمساعدة الأطفال المصابين، مشيرة إلى أنّ ريهام أكثر من يشعر بالأطفال.
وأضافت أن ريهام كانت في طريقها للسجن، وقالت قبل ترحيلها: “أنا شايلة هم الأطفال الصغيرين مين اللي هيقف جنبهم، ولم تحزن على طفلها الذي كان يبلغ من العمر شهرين فقط”.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
(من وحي الموضوع).. من جهل بعض الناس إسكات الباكي لاعتقادهم أنه حزين!! فإذا سكت و كفكف دموعه فهو ليس بحزين الآن! وهذا ليس صحيحاً.. فوجهه الكئيب و دموعه المحبوسة أسوأ و أكثر مرضاً له من أن يطلق شعوره ويبكي كما يحلو له أن يبكي.. فبعد البكاء تجده يصبح أطيب وأنقى وتستطيع أن تؤثر به وتتكلم معه عما تريد وبسهولة وستجده أكثر مرونة..!!
الأستاذة اخر العنقود.. أدعو الله أن تكوني بخير..
مساء الخير أُستاذ حُسام ، أتمنى أن تكون بخير و شُكراً لسؤالك عنا ……
بالنسبة لتعليقك ….. تعابير الوجوه حولنا و ما تنطقه الشفاه من كلمات لتُطرب آذاننا لا يُعبر دوماً عما تُكنّهُ الصدور لنا و لهذا يجب أن تبقى الدموع حبيسة المآقي لا تخرج منها سوى في خلوة النفس …..
نهارك سعيد …..
!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
مساء الخير أستاذة اخر العنقود وعوداً حميداً (إن شاء الله أمورك بخير).. كيفك وأهلي..
ما زلت عند رأيي أن الدموع هو أمر صحي.. ومن المؤكد أن هذه الدموع لن تُذرف إلا أمام ما نحبه ويُحبنا ويَخاف علينا ونَخاف عليه.. أما أصحاب الصدور اللئيمة فلا وجود لهم سواء في حياتنا أو طبطبتهم علينا..
تحياتي..
و عليكم السلام أُستاذ حُسام ….كيفك ؟
أنا أيضاً قصدت عابري طريق حياتنا و ليس من كانوا من أساساته و هُم قِلّة !
شُكراً لإتفاقك معي في الصفحة الأُخرى ، إن كان هذا ما يحدُث مع من يغيب فسأغيبُ دوماً !
خلاص لن أتفق معك مرة أخرى 🙂
أستاذة.. عندي أمر أريد مشاركتك به ليس بصفتك مُعلقة هنا ولكن بصفتك من أهلي.. فإن أذنت لي فسوف أخبرك به.. ولكن بعد وصولي لوجهة سفري فطائرتي ستُقلع بعد ساعة من الأن..
دعواتك أستاذة..
نتمنى لكَ كُل خير و توفيق أُستاذ حُسام إن شاء الله في كُل ما أنت مُقدّم عليه ….
في أمان الله و حِفظِه و توصل بالسلامة …..
!!