اول تعليق من اسيل عمران بعد النجاح الكبير لـ “ناسيني ليه”

وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنّنا
سنموتُ يأسًا أو نَموت نَحيبا
وإذا بلُطفِ اللهِ يَهطلُ فجأةً
يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا

مرحبا الأخوات والإخوة الطيبين
مرحبا الأخ أحمد …مرحبا الأخت زهرة ….مرحبا الأخت أخر العنقود
أتمنى أن يكون جميع الطيبين بخير
.
مازلت أحتار في حقيقة النفس البشريه ..
وكثيرا ما أتأمل البشر من حولي …. وأقول لنفسي …( الحمد لله أن لايعلم السرائر وخفايا النفوس .. إلا الله )
.
المهم
يا أخت أخر العنقود …أنتي قلتي [[ فالرجُل الشرقي يُخطئ في الطرف الآخر و يلومه إن رحل …….. للأسف الرجُل الشرقي لا يعترف بخطأ و لا يعرف إعتذار تحت مُسمى الكبرياء و لهذا يخسر دوماً ….]]
فلماذا التعميم ….
ولماذا تفترضي المثالية في الطرف الآخر
لايوجد رجل مثالي …وأيضا لا توجد إمرأة مثاليه ..فنحن بشر
.
ولكن بسبب اختلاف العقوق والتفكير والميول والنفوس والأحساس من شخص لأخر
فما تعتبريه أنتي غير مقبول ….ربما يكون عند الأخرين مقبول
وأعطي لكي مثال ( لو سألتك ماهي السعادة من وجهة نظرك )
وبناء على أجابتك أستطيع أن أعرف شخصيتك وأبني عليها أمور أخرى
.
أخيرا
لقد مررت بتجربة خلال الايام القليله التي مرت
قلبت الموازين عندي ….بأختصار ( أن الثقة الزائدة ..هي بداية الغرور ..وأول السقوط )

السلام عَلَيْكُمْ أُستاذ سراج ، أتمنى أن تكون بخير ….
حتى أشرح وجهة نظري من التعليق و بما أنك لم ترى الفيديو فسأسمح لنفسي أن أُعطيك نبذة عن الفكرة التي يطرحها …. الفيديو عبارة عن رجُل يزور أماكن زارها سابقاً مع من أحّب بعد أن خسرها بسبب خلاف وقع بينهُما الظاهر أنه كان المُذنب فيه لأنه و هو واقف في ذلك المكان يتذكر وقت خلافهما كان يصرخ على نفسه بأن لا تدعها تذهب ( لكن كيف لإنسان أن يُغيٌر ماضي أصبح حقيقة ) و الظاهر أن كبرياءه المزعومة جعلته لا يهُب للإعتراف بخطأه إلا متأخر بعد أن طوى الآخر تلك الصفحة ليأسه من عودة المُخطأ و إعتذاره عن خطأه و من يُشاهد الفيديو يتعاطف مع كلاهُما فالخسارة كانت لكلاهُما ….أتحدث هُنَا عن الرجُل الشرقي لأن الموضوع يُشير لذلك و لو كان العكس لكانت حواء الشرقية محور كلامي ، للأسف الرجُل الشرقي ( في الغالب) يتربى دوماً على أن للآخر بديل و أن من الكبرياء أن لا يعتذر عن أخطاءه و أن مُحاولة الحفاظ على الآخر إنتقاص من تلك الكبرياء ، لا أفترض المثالية في الآخر بقدر ما أرى نقص آدم الشرقي الذي تربيه حواء الشرقية على الأنانية و حُب الذات قبل حُب الغير ( لا أُعمِّم و لكن نسبة كبيرة هي هكذا )…. كما قُلت في تعليقي السابق بعض الأشخاص يستحقون أن نُحارب لنُبقيهم في حياتنا لأنهم يُضيفون لها جمالاً من جمال نفوسهم و طُهر قلوبهم و إن لم نحاول فسنبقى دوماً نلوم أنفُسنا على تلك الخسارة ، إن قُلْنَا من نساك إنسّه فقط بسبب الكبرياء و العِنْدْ سنندم يوماً و نعيش مع سؤال ماذا لو ؟! سنعيش دوماً مع غصّة في القلب منبعُها إستسلامُنا لواقع كان هُناك إمكانية لتغييره ! الإعتذار قوة و ليس ضعف ، التشبث بإنسان نراه يستحّق الوجود في حياتنا أجدر من التشبُث بكبرياء و عِنْدْ لا أساس لهما ….. أنتَ قُلت في إحدى الصفحات أننا لا نرى أحياناً من أمامنا بوضوح إلا بعد فترة أو بعد تجرُبة تُزيل الغُبار عن لوحته و تجعلنا نعرف قيمتها و نضعها في المكان الذي يليقُ بها ، التجربة هي علبة الألوان التي تُضفي لمسات جمالية للوحة وضعت في حيّز حياتنا و هكذا أرى البشر لوحات عليك أن تُرتبها على حائط حياتك و لكن التجارُب هي فقط من ستضع اللمسات الأخيرة على تلك اللوحات و تجعلك ترى مكانها على ذلك الحائط أو تُعيد ترتيبها عليه !
لا يوجد سؤال تستطيع طرحه ليُعرّفك على شخص ما و يُدخلك عالمه و يجعلك تطلّع على مكنونات نفسه فقط هو الوقت و التجربة و المواقف ، كُل هذه كفيلة أن تجعل اللوحة تحمل ألوان تُدخّل الفرح للنفوس أو ألوان تُدخل الأسى لتلك النفوس …..كم من لوحة ثمينة لم يعرف أصحابها قيمتها و باعوها بأبخس الأثمان ليكتشفوا لاحقاً أنها تساوي الكثير و الكثير و هكذا هُم البشر أحياناً يخسرون من يساوي ثروة في ميزان البشر و العلاقات الإنسانية !
=============
** الغرور بداية النهاية لمن لا يقف على أرض صلبة و لمن لا يحميه إله حمله في قلبه و لمن لا تذكره قبور من أحبهم في يوم أنه ذاهب كما ذهبوا ……
نهارك سعيد ….
!!

وقعوا ببعض هههههههههههههههههههههه
راح يزعجونا بالتعليقات الحزينة ههههههههههههههههههههههههههه وكلها حشو وتصفيط كلام ما ينحزر
……. وراح تسمعون عنقود تغني صار اليوم عندي بندقية وابحث عن هوية هههههههههههههههههههههههههههه وبردعة الاخوانجي يحلف بالطلاق انو رضاع الكبير واجب على كل نوكاحية ههههههههههههههههههههههههههههه لان حصل شي مشابه امامي في يوم من الايام اجتمع اخوانجي وفتحاوي هههههههههههههههههههههههههههه يومها دخنت اربع علب سكاير من القهر والاحتصار هههههههههههههههههههههههههه فانا من الان احذركم لا تتابعون ……
قال شو ؟ صار عندي اليوم بندقية الى فلسطون خذوني معكم , والاخونجي طلع من هواة ام كلثوم هههههههههههههههههههههههه خسارة ما لحقت على نانسي عجرم .هههههههههههههههههههههههه

???????