كابيلو: رونالدو ليس مثل بيليه ومارادونا وميسي

يسعد مسّاك و أيامك * أحمد*…..
أتمنى أن تكون بألف خير و صحة و سعادة و مشكور يابن الأجاويد على التحية و السؤال ….. ما عرفناكَ سوى نبيلاً و سبّاقاً بالخير !
عندي إحساس أن الإسم الذي وضعته نصراوي ?
بالتوفيق للعالمي اليوم !
إلى أن تتقاطّع الطُرُق دُمتَ بود و ورد ….
تحياتي ….
!!

مساء الخير *أحمد*…..
بالنسبة للحلاج أحياناً أفصّل بين النصوص و كُتَّابها أو لنقُل أني آخذ النص لمنحى جديد يُوافّق ما أؤمّن به و لهذا أعتذر إن كان تعليقي قد تسبّب بمضايقتك أو التطاول على شيء تؤمّن به …أكيد الخطأ لم يكُن مقصود ….
آسفة مرة أُخرى …
!!

مساء الورد * أحمد*…..
أتمنى أن تكون بخير …….
من وحي تعليقاتك عن الحلاج تبادر لذهني سؤال عام و ليس حصري بالحلاج و هو هل ننظُر للشخص ككُل أم كأجزاء ؟ بمعنى هل نأخُذ منه ما يتوافق مع ما نُؤمن به و نطرح جانباً ما لا يتوافق و رؤيتنا للأمور أم نُدير وجوهنا بعيداً كون فكره لا يتطابق و فكرنا العام ؟ هل نتسامح مع ما لا يروق لنا كون هُناك ما يُعجبُنا أم إما الْكُل و إما بلا ؟ سؤال ينطبق على كُل منحى من مناحي حياتنا و كُل شخص فيها …… محمود درويش يقول “الحب هو أن أعاتبك وتعاتبني على أصغر الأخطاء وأسامحك وتسامحني على أكبر الأخطاء” فهل نغفر و نتغاضى و ننظر لنصف الكأس المُمتلئ أم أنها مسألة مبدأ لا يتجزأ ؟ أم أن الأمر يعتمد على من هو الشخص و مكانته و مكانة فكره و رأيُه لدينا ؟ أتوق لمعرفة رأيك …
عفواً …هل تتحدث عن معرض الكتاب عندكُم في السعودية ؟ إن كان فننتظر منك الرأي و المعلومة عنه . أذكُر أنك زرتهُ سابقاً و إشتريتَ كتاب ” قواعد العشق الأربعون ” فهل مازلت تمتلكه؟ و هل قرأتُه ؟ هُناك شيء في هذا الكتاب يجعلك إما تحبه أو تكرهه ….
مُنذ فترة لم أقرأ سوى مقالات و أُرحّب بأي إقتراح لكتاب إن كان هُناك ما تقترحه …..
حتى تتقاطّع الطُرُق دُمت بود و ورد …..
تحياتي ….
!!

مساء الخير * أحمد * ….
شُكراً على الإجابة ….
تحياتي …
!!

مساء الخير اخر العنقود
هل سمعتي عن كاتبه اسمها غادة المرزوقي ؟!!