بالرغم من مرور ما يقارب 5 أيام على إثارتهما الجدل، قرر الثنائي؛ الفنانة الكويتية شجون الهاجري ومواطنها الكاتب فهد العليوة التزام الصمت، مكتفيين بالصورة التي نشراها عبر إنستغرام، وتاركين في الوقت ذاته باب التكهنات مفتوحًا أمام الجمهور.
القصة بدأت عندما نشرت الهاجري صورة تجمعها بالكاتب فهد العليوة وهو ينظر إليها بطريقة رومانسية وعلقت “احتويني”، من جانبه أعاد العليوة نشر الصورة وكتب مُعلقًا “القلب بيتج”، مُثيرين حالة من الجدل وموجة من التساؤلات حول ارتباطهما، وهل قصدا أن يعلنا بذلك رسميًا زواجهما.
وسارع الجمهور بطرح الأسئلة عليهما فيما إذا كانت هذه الصور نوعًا من الإعلان الرسمي عن زواجهما أم أنها دعاية تخص أحد الأعمال القادمة، لكن لم يوضح أي منهما حقيقة هذه الصور، وفيما إذا كانا قد ارتبطا رسميًا أم لا، وبالرغم من مرور أيام على هذه الصور ما زال الجمهور يتوجه بالسؤال بشكل يومي إليهما بانتظار إعلان رسمي منهما. وما يزيد من فرضية ارتباطهما، تصريح الكاتب فهد العليوة في أحد البرامج في وقت سابق عن تقدمه للزواج من الهاجري في عام 2009، وكشف العليوة فيه أن شجون رفضت الارتباط وقتها وفضلت أن يبقيا صديقين.