شاهد.. سميرة سعيد تكشف عن عمرها وتتحدث عن سبب انفصالها عن هاني منها!

ومن قال إنكم سنة؟؟؟ انتم نواصب تكفيرين
لان السنة الحقيقين لا يوجد عندهم هذا الحقد والكره
انتم وهابية تنسبون انفسكم للسنة لتشويه مذهب السنة وفِي الحقيقة
انتم على خطى ابن عبد الوهاب الذي يكفر كل من يخالف فكره
انتم دواعش من حيث تعلمون ومن حيث لا تعلمون ?

كلام الرافضي او جلمبو او الحسيني او الحلوه الخ…. فيه تحريف للحقيقه. لان التشيع بالمعنى الحالي يختلف تماما عن التشيع في عهد الصحابه فجميع الصحابه رضوان ربي عليهم يقدورن ال بيت النبي صلى الله عليه وسلم ويظهرون لهم الحب والاحترام وفقا لما امر الله به ورسوله ولكن التشيع الذي يقصده الحسيني هو ذلك التشيع الصفوي الايراني. فهم يحصرون ال البيت رضوان ربي عليهم في ابناء فاطمه وعلي رضي الله عنهما ويستثنون زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وتعبيره بلفظ صاحبه الجمل ويقصد فيها عائشه رضي الله عنها انما هو بعد عقدي سياسي صفوي يقصد من خلاله تقسيم المسلمين والتهجم عليهم من خلال الصحابه رضون ربي عليهم ويكفي ان نعرف كيف كان الصحابه يحترمون ال البيت وكل اقارب النبي صلى الله عليه وسلم فمثلا زوج زينب رضي الله عنه اكرمه المسلمون عندما كان اسيرا اكراما لزينب رضي الله عنها وارضاها وحادثة ابن عباس رضي الله عنه وكيف كان يطلب العلم وذهابه الى بيت احد الصحابه وكان وقت القيلوله. فلم يزعج صاحب البيت فلما خرج قال ياابن عم رسول الله لو طلبتني لجئتك فقال العلم يوتى له وغيرها كثير كثير ولذلك استشهاده بالصحابه غير مقبول لان كل الصحابه عندهم حب لاهل البيت رضوان ربي عليهم والتشيع هناك كان يقصد به احترام وتقدير ال البيت وفقا لما امر الله ورسوله والحسيني يقصد به هنا التفضيل والذم والتسييس
ملاحظه اخرى ان الروافض وهم اخطر فرق الشيعه واشدهم كرها وبغضا للاسلام واهله يقصدون به المعنى السياسي وتحميل الاحاديث الوارد فيها علي رضي الله عنه بمعاني صفويه تهدف للتفريق والغلو والابتداع وهم يسيرون على نفس سيرة ذو الخويصره

عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ” بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقْسِمُ قِسْمًا أَتَاهُ ذُو الْخُوَيْصِرَةِ وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ اعْدِلْ ، فَقَالَ : ( وَيْلَكَ ! وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ ؟! قَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ ) ، فَقَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي فِيهِ فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ ، فَقَالَ : ( دَعْهُ فَإِنَّ لَهُ أَصْحَابًا يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ ، آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْلُ ثَدْيِ الْمَرْأَةِ أَوْ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ (أي تضطرب) وَيَخْرُجُونَ عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ مِنْ النَّاسِ ) .
وذو الخويصرة هذا هو رأس الخوارج وظهر الروفض. بعد تخليهم عن الحسين رضي الله عنه وبتطور الرمان ظهر حقدهم
اما الاحاديث التي يستند عليها الرافضي فيمكن الرجوع الى برامج الاحاديث الصحيحه ومعرفه درجة صحتهم
والخلاصه
لم يصح أي إسناد لحديث مرفوع في مدح شيعة علي، ولا في ذم الرافضة، وما يروى في هذا الباب إنما يروى بأسانيد منكرة ومضطربة “منقول ”
ولذلك الروافض كانوا دائما وابدا خنجر مسموم في خاصرة المسلمين وادعائهم باسماء صحابه اجلاء بانهم شيعه مردود عليهم لانهم رضوان ربي عليهم ليس لديهم الغلو الذي لدى الروافض

أغفلت أو ربما تجاهلت (إن صح التعبير) ذكر السبب الحقيقي و الجدي وراء طلاقها الأول من الملحن المصري، و هو الإنجاب ! الموسيقار المصري لم يكن يريد الإنجاب من سميرة سعيد لأن لديه أولادا من طليقته السابقة و هذه أكبر أنانية من طرف هذا الرجل ، و بالتالي فسميرة سعيد مجرد مشروع فني بالنسبة له، تحملته هذه الأخيرة لكي تبني مجدها الفني و تبلغ ذروة الشهرة في المشرق، تطلقا كذا مرة، و عادت إليه من أجل عيون الفن و الأضواء، إلى أن قررت ذات يوم الانفصال إلى غير رجعة، أخذت ورقة طلاقها و بعد انتهاء العدة طارت إلى أمريكا لتلتقي رجل أعمال مغربي يدعى مصطفى النابلسي تزوجته فورا و أنجبت منه ابنها الوحيد، هذا الخبر شكل صدمة عنيفة للموسيقار المصري هاني مهنى الذي لم يكن يتوقع يوما أن سميرة سعيد سوف تتركه و تطير من عشه الزوجي بسهولة و تخرج من وصايته الفنية، كان يمني النفس بأنها سوف تعود مرة أخرى إليه مهما طال الابتعاد، المهم أقسم أن لا يتعامل معها فنيا مرة أخرى و راهن على أنها و بدونه ستفشل و تعود أدراجها إلى الرباط مسقط رأسها، و لكن كانت ذكية و أذكى منه بكثير فسرعان ما استغلت علاقاتها ووساطاتها و نفوذها الفني الذي كونته كل تلك المدة لتنطلق مرة أخرى و تخرج من عباية هاني مهنى، و نكاية فيها أتى بالتونسية الراحلة ذكرى و لحن لها و تبناها فنيا و حارب بها سميرة التي لم تبالي بذلك، و لكن ذات مرة و عندما فهمت ذكرى بأنه يستعملها لإثارة غيرة طليقته سميرة سعيد، حاولت هي الأخرى التحرر من وصايته فإذا به يحل ببرنامج تلفزيوني لينتقم من ذكرى التونسية و يكيل لها السباب و الشتم و التجريح و الإهانة وصلت به إلى حد أنه عاب عليها نحافتها و عايرها بحبوب و بثور كانت في بشرتها، و أنها مهما حاولت فلن تبلغ مكانة ستها و تاج راسها سميرة سعيد –حسب تصريحه- و أنه هو من صنعها و سوف يعمل على إعادتها لبلدها، المهم كل ذلك لم يجعل سميرة سعيد تعود إليه و لا ذكرى تعود إليه فانطلقت كل واحدة في مسارها و مشوارها الفني.