تطور شجار بين أم (46 عاما) وابنتيها (14و16 عاما) في ألمانيا الى “معركة حامية” بأغطية الطناجر بسبب رجوع الابنتين متأخرتين إلى المنزل.
وأكدت متحدثة باسم شرطة مونستر أن «الفتاتين رجعتا إلى المنزل متأخرتين جدا عن الموعد المتفق عليه مع الوالدة، فدار شجار بين الثلاثة ولكن لم يصب أحد بأذى”.
«معركة حامية» بأغطية الطناجر
ماذا تقول أنت؟
صار عمري (سري جدا) ولما امي بتقول كلمة مابتعيدها يعني امر عسكري نفذ ثم اعترض
اجهزة الاعلام الصهيونية في العالم وخصوصا السينما الامريكية والتلفزيون المتحكمين فيه الصهاينة، عمل على تخريب العلاقات الاسرية في العالم الغربي ، وحث الاطفال على عدم احترام اهلهم الذين يربونهم ويصرفوا عليهم من دم قلبهم ، وكل ذلك لتخريب ( الامميين ) غير اليهود في العالم حسب تعليمات ما يسمون بحكماء صهيون … اشربوا ايها الغربيون من كأس انتم ساعدتم في تحضيره .
خبر كذب …
:::::::::::
لان قانون او دستور المانيا ممنوع ظرب …
ليش الام تقدر تحكي مع بنتها … لان هنا الاولاد يفعل ما يريدون
هذه العائله من اصول عربيه لان الالمان قليل ما يستعملون الطناجر بسبب اعتمادهم على الوجبات الخفيفه والله اعلم .
صار عمري (سري جدا) ولما امي بتقول كلمة مابتعيدها يعني امر عسكري نفذ ثم اعترض
منقول من لي ليhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
والله تحليل معقول اخ رحال 1111 ، ليس فقط لعدم استخدام الالمان للحلل الطبخ بكثرة ، ولكن لانهم لو كانوا المانا لما اهتمت الام حتى لو عادت الفتاتان وبيد كل منهما ( بوي فرند ) واخذنه مباشرة الى غرفة النوم ، فالاخلاق ماتت عندهم هناك …
اخ رحال في طبخ بل بيوت الواتب لا تكفي وفي ايظا عوائل ملتزمهيعني مثلا الساعه 9 ليلا يرجع الاولاد البيتفي ايام المدارس وفي السبت والاحد عطله يرجعون 12 ليلا اخرشي بس الظاهر هم رجعو اكثر من هيك والام عصبت
ليش باغطيه الطناجر ما عندهم سكاكين
نعم القانون الالماني يمنع الضرب حتي عن طريق الاهل
ولكن احيانا مايحدث!!!!!!
نانا لا انا من جنوب افغانستان
ليش لهجتي عراقيه
انتي من اي بلد يا نانا من لوفلي
سوزي يانانا انترناشيونال ههههههه
ازيك يامعلمه ههههههه
هههههههههه دمك خفيف اه انا من لوفلي صح
انا بقول كده عشان اغلب البنات هنا عراقيات مش حكاية لهجة يعني
كان المفروض واحد من الاخوة الساكنين في المانيا يتبرع لتفرقتهم
اما الاخ قاسيون .. واما الاخت تودي