تقدمت السلطات التركية، بطلب إلى الإنتربول الدولي لإلقاء القبض على القيادي المفصول من حركة “فتح” الفلسطينية “محمد دحلان”، المقيم في الإمارات.
وذكرت وسائل إعلامية، أن تركيا توصلت إلى أدلة ملموسة حول تورط “دحلان” في قضايا تمس الأمن القومي التركي.
وفي 30 تشرين الأول الماضي، شن وزير الخارجية التركي، “مولود جاويش أوغلو”، هجوما على “دحلان” قائلا إنه هرب إلى الإمارات لأنه عميل لـ(إسرائيل).
وكانت المخابرات التركية زعمت مسبقا، أن “دحلان نقل الأموال إلى غولن عبر رجل أعمال فلسطيني مقيم في الولايات المتحدة لتمويل الانقلاب’.
وكان دحلان قد اتهم، منذ ايام، أردوغان بسرقة الذهب من البنك المركزي الليبي وأرساله إلى أنقرة.
كما قال دحلان، في مقابلة مع عمرو اديب على شاشة قناة “ام بي سي مصر”، أن زعيم تنظيم الدولة، أبو بكر البغدادي الذي قتل قبل أيام كان يعيش في شمال سوريا، تحت رعاية تركية وتمويل قطري، مشدداً أنه لا يزال في وعي أردوغان السيطرة على حلب السورية والموصل العراقية.
دوماً ما أتساءل مع دحلان هل هو أداة لأولاد زايد أم عقل مُدبّر يقودهم لتدمير المنطقة ؟!
!!
مرحبا الأخوات والإخوان الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
مرحبا بالأخت المحترمة ( حكيمة نورت ) اخر العنقود
كل سنة وأنتي والعائلة وجميع المسلمين بخير بمناسبة المولد النبي الحبيب
( يوماً يتيه على الزمان صباحه ومساؤه بمحمد الوضاء )
.
—دوماً ودائما .. سوف نظل نسأل ونتسأل عن كل ما يحدث من حولنا ..وعلامة الأستفهام والتعجب تملا الأفق …فنشرت الغيوم و الضباب من حولنا
.
لم نعد نعرف أين الحقيقة …جعلونا لانثق في كل ما حولنا
وكأنه هذا هو هدفهم ..أن نغيش في شك حتى نشك في أنفسنا
فنفقد الأمل …أن هناك فجراً ساطعاً سوف يطل علينا …فيزهق الباطل …وينتصر الحق
وكلما بزغ شعاع وبصير من ألامل كي نلتف حوله ….فإذا هو سراب
.
أخيرا
وكأنه قضي الأمر …وعلينا وحدنا أن ندفع الثمن
ثمن الخنوع والضعف والأستسلام
فأصبحنا نخوض مع الخائضين ….فالأمواج أصبحت عاليه …ولن نسيح ضدها فنغرق
و عليك السلام دكتور سراج و كُل عام و أنتَ و الجميع بخير ……
دكتور …تساؤلات إلى متى و لماذا و كيف و أين وصلت مُنذ فترة طويلة إلى مرحلة العبثية و أصبح طرحها ضرب من الجنون و درب من دروب العبث ، توقفت مُنذ فترة عن طرحها و لم أعُد أجرُؤ على طرحها حتى بيني و بين نفسي و إستبدلتها بصمت يُخجلني أمام نفسي و تعنيف للذات لأوصلها لمرحلة و أنا مالي ؟! لم أصل بعد و لكن أتمنى ذلك …..
تحياتي ….
!!
طبعا … ما أنا فيه من أحباط وانهزام وتشاؤم
هو بسبب كثرة أعوان الباطل ..
فهم في كل موقع ومكان ومركز
وما دحلان وخلفان ومحمود عباس .وحسن نصرالله وبشار والقذافي وعبدالله صالح وبن علي والسيسي وأولاد زايد ومبارك وأبن سليمان وملك الأردن والمغرب
وباقي الهياكل ..إلا عرائس متحركة … هناك من يحركها من خلف الستار
وأخرين من دونهم لانعلمهم ..الله وحده هو العالم بهم …
فهل ينتظرنا الطوفان ..ام صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود
فحق علينا العقاب