ردت فاطمة موسى والدة مقتحم منزل الفنانة اللبناني نانسي عجرم على عزاء الأخيرة لها ولأسرتها. وجاء هذا في مقابلة أجريت معها على أثير إذاعة “ميلودي أف أم” السورية.
وقالت إنها لا تقبل العزاء وسألت: “ليش تعزيني وهني قتلوا ابني؟”، مشيرة إلى أنها كانت لتقبل العزاء لو أطلقت على الأخير طلقة واحدة لا 16 أو في حال كان يحمل سلاحاً خطراً.
وتساءلت عن سبب ذلك مضيفة أنه كان أعزل وتابعت: “متل ما ولادا غاليين عليها ابني غالي”.
وكشفت أنها لم تكن في الشام عند وقوع الحادثة بل كانت تزور أحد الأقارب في حمص برفقة زوجها. وذكرت تفاصيل عن كيفية إعلامهما بالخبر. كذلك صرحت المحامية السورية رهاب ممدوح للإذاعة وقالت إن “أقوال نانسي عجرم وزوجها متناقضة ومتضاربة، عدد الرصاصات في جسد المقتول في بيتهم لايتناسب مع الرواية، ولن نسمح لحق المغدور بأي يضيع سدىً”.
ويشار إلى أن الفنانة اللبنانية كشفت في مؤتمر صحافي ما حدث في منزلها. وقالت: “فادي ما كان عم بيعد الرصاصات، اللي عملو هو ردة فعل على 6 لـ 7 دقائق من التهديد والحكي وين مرتك ووين أولادك وما تتحرك وما تزيح لهون ولا تزيح لهون”.
ورداً على الانتقادات التي تعرض لها الأخير دعت الجميع إلى أن يضع نفسه مكانه، لافتة الى أن الشاب الذي دخل الفيلا كان ملثماً ويحمل مسدساً وشيئاً آخر على خاصرته وأن كل الدلائل تثبت أنه فعل ذلك بهدف السرقة.
وقدمت العزاء لأهل الشاب وقالت: “بدي عزي والدته وزوجته وما في بعتقد ولا بي بحس أنه الغبرا عم تمس أولاده وبيسكت”.
الحجه مو فارقه معها موت ابنها لكن عدد الطلقات !
ابنك هو اساس المشكله هو السارق المسلح الذي اقتحم بيوت الناس ولقى نصيبه
واي رجل يخاف على بيته يفعل ما فعله زوج نانسي عجرم
يريدون تسييس ما حدث ومره امه ومره خاله وكل واحد يفتي على كيفه
ما همكم المصاري و الفلوس … ابنك مجرم ماتزعلي عليه
الموضوع أخذ اكبر من حجمه ! صح هناك قتيل ولكنه دخل بيت ناس نايمين في امان الله !! مهما حصل اذا عنده حق يجب كان عليه ان يدخل البيت في النهار ويطلب حقه بكل احترام ! لا ان يدخل بمسدس حتى وان كان مسدس لعبه ويتسلل في العتمه وبالتأكيد لو كان يعمل عندهم كان عرف هناك كاميرات موجوده داخل الدار وستسجل كل شيء ! السارق أخذ جزائه ونقطه ع السطر !!!
-الموضوع الاخر المتعلق (بالإجراءات القضائية الجديدة )
وقاتل اخر وووو
ما طالعة من القضاء ، لذلك هالمواقع التواصل والإعلام عنجد من شانها تغيير المواقف من معلومات غير صحيحة ..،
-كل حدا يتكلم ويحلل والموضوع جريمة قضائية بحتة (في مواضيع صعب الوسايط تشتغل فيها حتى وان كان المتهم ذات مركز مالي او سياسي وفي بلد تحكمه المصالح والفساد ك لبنان )
-في دلائل قانونية قوية وما في المتهم مثلا يلعب بمحتوى الكاميرات باقل من ساعة ووو (في جهاز امني خاص يحفظ كل شي مهما محوا من التلفونات ووو
(من كم سنة بلطجي تابع لسياسي قتل مواطن في وضح النهار ظلماً وكانت الكاميرات مصورة كلشي (ما حدا قدر يتدخل ابدا )…
والامر نفسه في هذه القضية الطرف المتهم واثق من دلائله لذلك ساكت وناطر الحكم .
الطرف المتضرر والرأي العام (الذي يتكلم انسانياً) يتخبط ويتكلم كل كم ساعة برواية جديدة ووثائق منسوبة للقضاء …
الضحية وان ثبت ركضه وراء حقه وان ثبت انه قتل من اثنين وكل ما يقال كان بمقدوره إنزال تغريدة واحدة عن قضيته والنَّاس رح تتعاطف معه وحقه رح يرجع له لان (المتهم رح يخجل ويخاف على جماهيريته واسمه(اعقل وتوكل)..
-وشي اخر كتير مهم (لغير اللبنانين ) القضية عون شخصية تحت المجهر من بداية الثورة اللبنانية
اتهامات سياسية لها كتيرة فهي اذكى من ان تحكم باطلاً حالياً في قضية رأي عام وتثبت (انها سيئة وغير صالحة للعمل كقاضية )..
-على كل اتكلم قانونياً كوني ابنة قانون ..(مازال اهل الضحية محتاجين وثائق تثبت انه عامل عندهم فاكيد ما كانوا يشغلوه بدون اوراق وهو موجود بصورة قانونية داخل البلد يعني مش مهجر ).
المتهم من مكانته ووضعه المادي يعني النظام الأمني عنده يجب منطقياً يكون بيعمل update وبيحفظ الفيديوهات لأشهر وسنوات كمان )اذا كان الضحية عامل سابق فإمكان القضاء الحصول على (مقاطع او صور تثبت وجوده في جنينة البيت ).
-المتهم بريء حتى إثبات التهمة .
-التحقيق جار يعني ما حدا رابح ممكن تقلب الدلائل كلياً.
وان كان هناك ظلماً (فالله ياخذ بيد المظلوم )…