أحدث الإعلامي السوري مصطفى الآغا ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار فيديو جديد طريف له.
وظهر فيه برفقة ابنته الصغيرة التي لفتت الأنظار بجمالها وشعرها الأشقر وملامحها البريئة حيث أشار الكثيرون إلى أنها تشبه الدمية الجميلة.
وركزت على شكلها الكثير من التعليقات. وتوجه إليها والدها بالتحية لافتاً إلى أن شعرها يبدو جميلاً جداً. وسألها عن تغير في شكلها مضيفاً أنها ربما كبرت.
وفي الجزء الثاني من المقطع المصور طلب منها توجيه التحية للمتابعين مشيراً إلى أنهم اشتاقوا إليها. وهو ما دفعها إلى الشعور بالخجل إلا أنه شجعها على أداء التحية بطريقة أكثر حماساً وحرارة قبل أن يضحك بسبب رد فعلها وطرافتها ويقوم بتقبيلها.
وأحدث الفيديو ضجة كبيرة في أوساط المتابعين محققاً على أحدها أكثر من 133 ألف مشاهدة.
ويشار إلى أن الآغا لفت الأنظار في فيديو آخر نشره على الحساب على التطبيق وتحدث فيه بطريقة شديدة الصراحة عن الأشخاص الذين يسيئون إلى الآخرين ووصفهم بالناس “المصدية”. وأرفق الفيديو بالتعليق: “لا اسوأ من الغلط سوى تفاهة الاعذار والتبريرات. إذا غلطت اعتذر”.
ما شاء الله تبارك الله بنته جميله الله يحفظها له.