تحدثت الفنانة السورية أمل عرفة، عن موقفها بشأن خطوبة طليقها الفنان السوري عبدالمنعم عمايري والمطربة اللبنانية دانا حلبي، موضحة أن المنشور الذي كتبته عبر حسابها على موقع “إنستغرام” وجاء متزامنا مع انتشار خطوبة عبد المنعم عمايري ودانا الحلبي لا علاقة له بالأمر.
وأوضحت أمل عرفة في مقابلة إذاعية عبر إذاعة “شام اف ام”، أن المتابعين فسروا منشورها الذي قالت فيه: “يا الله إني أحاول فأعني وإني أخاف فأمنّي وإني أتعثر فأقمني” على أنه تعليق على خبر الارتباط والضجة المثارة وقتها، مؤكدة أنها لا تعنيها الحياة الخاصة بطليقها سواء تزوج أو ارتبط؛ لأن هذا شأنه.
وقالت أمل عرفة في المقطع الذي تداولته العديد من الصفحات الخاصة بالمشاهير عبر “إنستغرام” إن تفسير المتابعين وبالتالي وسائل الإعلام للمنشور على أنه تعليق منها على الخطوبة ما هو إلا شائعة لا أساس لها من الصحة، مدللة على ذلك بقولها إنها لم تكن تعلم بأمر خطوبتهما وأنها اطلعت على الأمر في اليوم الثاني بعدما بدأت تأتيها الاتصالات ومحادثات عبر تطبيق “الواتس آب”.
وأكدت أمل عرفة أنها تلقت اتصالات للتعليق حول الأمر ولكنها رفضت، كما أنها لم تقصد من المنشور الرد على خبر الارتباط؛ لأنه أصغر بوست بالعالم، مشددة على أن ما تعرفه عن عبدالمنعم عمايري أنه يعيش حياة جيدة وأنه كوالد ابنتيها يقوم بواجباته كاملة تجاههما وعلاقتهما جيدة.
وما زالت علاقة الارتباط بين الفنانة اللبنانية دانا حلبي والفنان السوري عبدالمنعم عمايري حديث الجمهور، وتشارك الفنان السوري عبدالمنعم عمايري صورة جديدة مع متابعيه عبر حسابه على “إنستغرام” من حفل العشاء الذي جمعه بخطيبته دانا حلبي من داخل أحد المطاعم وظهر في الصورة مبتسما، واكتفى بتعليق قال فيه: “مساء الخير”.
وعلقت دانا حلبي بإيموجي على شكل قلب، كما شاركت صورة في ذات توقيت نشر عبدالمنعم عمايري لصورته وذلك عبر حسابها على “إنستغرام” من خلال خاصية “الاستوري” وهي من داخل مطعم “بيت حلب” مُظهرة سفرة الطعام التي كشفت طرف أحد الأشخاص.
وبحسب الصورة فقد كانت ملابس الشخص التي ظهرت بصورة دانا هي نفسها ذات الملابس التي ظهر بها عبدالمنعم عمايري بصورته على “إنستغرام”؛ ما يدل على أنهما كانا متواجدين سويا في المطعم؛ ما يعزز ويؤكد زواجهما.
يذكر أن دانا حلبي تعرضت لهجوم عنيف من متابعيها بسبب فيديو سخرت فيه من الحاقدين عليها، وقامت دانا في الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على “إنستغرام” بغناء مهرجان شعبي للمطرب المصري حودة بندق، وذلك أمام صورة العمايري، قائلة: “بتبصوا لينا بغل يا خلق تشل، وأنا عالدغري شايفكوا هوا.. رب العباد علا اسمنا في سماه”.
مساء الأمل والتفاؤل والسعادة للجميع
نادراً ما نرى امرأة مثل أمل تجعل من انفصالها وقوداً يختصر المسافة بينها وبين طموحاتها. أعجبني كيف لم تسمح للانفصال أن يأخذها للمسار الغلط وكيف كبحت عنفوانها كأنثى “متروكة” تريد أن تثبت لطليقها وللمجتمع – ولنفسها ربما – بأنها ما زالت مرغوبة كما تعودنا أن نرى من الأخريات.
تحية لها لكونها متصالحة مع فكرة الطريق المسدود فراحت تكمل طريقها بثبات
تحيه لها لكونها متصالحة مع فكرة الطريق المسدود فراحت تكمل طريقها بثبات
جمله اعجبتني رانيا!
هكذا يجب ان يكون الحال الاستمرار دائماً والخروج من النفق المظلم الذي في نهايته ضوء !!
مساؤك معطر بأريج البيلسان حرير
أرجو أن تكوني بألف خير عزيزتي