مرسلة من صديق نورت الفارس المصرى
الدرس الأول – بريطاني
دخل رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.
كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:
– سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!
فكرت الزوجة للحظة،ثم خلعت المنشفة.
تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.
بعد ذهابه،صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال:
– من كان الطارق؟
– إنه جارنا بوب.
– هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟
الفكرة من القصة
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات
قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين.
********
الدرس الثاني – (امريكي)
عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة.
وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على يد الراهبة التي بادرته:
– يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟
أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعان ما وضعها على يد الراهبة مجددًا.
– يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129!
– المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية.
وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت.
دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129:
‘واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجد’.
الفكرة من القصة
إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية.
********
الدرس الثالث – (عربي)
حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام.
في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا..
أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد:
– لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم.
سارع البائع للهتاف:
– أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي.
أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها،تقافز المحاسب صارخًا:
– أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي.
لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود:
– أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.
الفكرة من القصة
إجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.
********
الدرس الرابع – (فرنسي)
رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة.
قال الأرنب للنسر:
– هل استطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟
– بالطبع يا عزيزي الأرنب.
استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها.
مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه.
الفكرة من القصة
لايمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!
الدرس الخامس – (ايطالي)
كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له:
– ليتني استطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة.
– ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود.
وهكذا كان..
في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها.
وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة.
وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة.
سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حت ى شاهدها صيادٌ فأرداها.
الفكرة من القصة
يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى..ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك.
******
الدرس السادس – (روسي)
هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.
رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.
جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.
وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله.
الفكرة من القصة
1) ليس كل من يحثو التراب في وجهك عدوًا..
2) ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقًا.
3) حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقًا
منقووول
الفارس المصرى
السح دح امبو اد الواد لابوه يا عين الواد بيعيط صعبان عليه الواد طب شيل الواد من الارض ادى الواد لابوه
^ ^
—
منتهي العطف علي الواد اللي بيعيط
hlo sozi kefk
هههه قصص ممتعه ومسليه وفيها عبره
اعجبتني بتاعت المزمور هههههههه
سكرا فارس
شكرا اخ فارس السياق الدرامي يدعم الهدف تماما
ماادري ليش لما قريت الايطالي تذكرت هيفاء, مع أنّه غيرها كثير بنفس الحالة مشهورين ومو مشهورين,,
السح دح امبو اد الواد لابوه يا عين الواد بيعيط صعبان عليه الواد طب شيل الواد من الارض ادى الواد لابوه
^ ^
–
منتهي العطف علي الواد اللي بيعيط
****
اؤيد وبشدة, بس ماادري هل هي سوزي الحقيقية؟
hhhhhhhhhhhhhhhh
فعلا قصص اكثر من رائعة مشكووووووووووووووووووور
واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجذ
بغبائه خسر المجد ههههههه
شكرا فارس خليك في النكت وابعد عن الجاز لأنني مش جاهزة الأن هههههه
أشكركم أيها الأصدقاء على مروركم الكريم ، سعدت بتشريفكم لهذا الموضوع ،،، تقبلوا تحياتى
هههه قصص ممتعه ومسليه وفيها عبره
اعجبتني بتاعت المزمور هههههههه
سكرا فارس
تحياتى إيلين ، شكرا لكى ، إنتى نسيتى النقط ،، عبود سره باتع ،، وعدواه تنتقل بسرعة ، حتى أنا أنسى الحروف كثيرا بمجرد متابة التعليق وعندما أراجع التعليق بسرعة قبل إرساله أضيف النقط .
الفارس المصري .. مع الاسف تصدر منك هذه النكات .. خيبت ظني بك
رجال الدين ليسوا شخصيات هزلية فكاهية .. عيب تتمسخر عليهم ..
هل ترضى ان نتمسخر من رجال دينكم ..
مرة ثانية وازن كلماتك وفكر بها قبل كتابتها ..
مش أنا اللى بتمسخر عليهم يا مى ، دى حكايات من الشعوب نفسها ، هم الذين ألفوها وليس أنا ،،، نقلتها فقط لبيان الدروس المستفادة لنا من وراء كل حكاية ….. فكل شعب له امثلته وحكاياته لدروس نستفيد منها ، تقدرى تسميها ، من تراث الشعوب ،،، فأنا لا أحكى نكت ولكن أنقل أمثلة وقصص للشعوب باللغة العربية والتى كتبوها بلغاتهم المختلفة .
تحياتى مى اللطيفة ، وعذرا لو كان شىء بالموضوع أساء لكى .
عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة.
وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على يد الراهبة التي بادرته:
– يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟
لا تعليق
قبل ما نزل اي موضوع لازم نفكر شوي
واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجذ
بغبائه خسر المجد ههههههه
شكرا فارس
منقول
اوافق علي المقوله واتخيل انها قيلت في موقف اخر كي لا يغضب
اخوننا !!!!!!!!!!!
تعرف اخ الفارس المصري انت ذكرتني بحكايات كليلة ودمنة
شكرا على احلى موضوع قراته اليوم
منتمنى تمتعنا دائما