كشفت صحيفة ” ذا صن ” البريطانية عن تحذيرات عالم وأخصائي تغذية أمريكي يدعى ” مايكل جريجر ” من فيروسا جديدا قادما من مزارع الدواجن .
والذي يمكن أن يكون أخطر بكثير من فيروس كورونا المستجد حيث باستطاعته أن يقتل نصف سكان العالم .
وقال مايكل جريجر في كتابه الجديد ” كيف تنجو من جائحة ” : ” طالما هناك دواجن ستكون هناك أوبئة .. في النهاية قد نكون نحن أو هي ” .
كما يرى بأن الارتباط الوثيق بالحيوانات يجعل العالم عرضة لأسوأ أنواع الوباء .. ولذلك يدعو جريجر إلى إتباع النظام الغذائي النباتي .
طالما هناك امثال مالك مايكروسوفت ستكون هناك أوبئة
ليست المشكلة باكل الحيوانات المباحة المشوية والمقلية الي لذتها تجنن ههههههههههههههه وهي تشوى على ضفاف التايمز او دجلة او المحيط ، المشكلة هي بعدم تذكيتها اي ذبحها بطريقة حلال وشرعية ويذكر اسم الله عليها ، فاكيد عندما تصعق او تخنق او تذبح بماكينة بلا رحمة ، تبقى فيها الأمراض او يتخثر دمها ويتحول الى أمراض ، لكن عندما تذبح على الطريقة الاسلامية ودمها يسيل بوفرة ، وتحس الذبيحة نفسها براحة عندما يقال عليها بسم الله والله اكبر ، وتروح مستسلمة لذابحها وكأنها عروس في ليلة دخلتها سلمت نفسها لعريسها بعدما قالت له : انكحتك نفسي على المهر الفلاني للمدة الفلانية ( ان كان متعة او بدون مدة ان كان دائمي ) هههههههههههههههه وهو يقول قبلت ، ويروح شايلها لغرفة النوم وكما تتمنى الصبايا ههههههههههههههههه الحلال الحلال ما في احلى منه ان كان ذبحا او نوكاحا .
اما الي يأكل ما لا يحل مثل الخفاش وغيره او ياكل متردية ة او نطيحة او ما اكل السبع ، فاكيد الأمراض تتكاثر فيها ، او الي يذبحها خنقا وصعقا، او تحقن الدجاج بهورمونات حتى تسمن ، او يطعموها ما اعرف شنو …… فهنا المصيبة ، فتكون بؤرة لأمراض شتى ، لكن يا سلام لما واحد يروح يصيد اربع سمكات على بطتين على غزالة من الطبيعة مباشرة ويذكيهم ويذبحهم على الطريقة الاسلامية ويشويهم ويعمل السمك مسكوف ، وتكون الشمس مشمسة ، ومعاه بنت حلال او اكثر ههههههههههه في مخيم صيفي في مدينة برايتون البريطانية ههههههههههههه يا سلام ، لا اريد ان استرسل في الوصف احسن ابكي هههههههههههههههههه ونحن في زمن الحظر ، منك لله يا صيني يا تبع الوطواط والزواحف .يعني حبكت الا شوربة خنافس وواطيط ؟؟ هههههههههههههههههه مالها الحريرة او الكسكسي ؟؟؟ هههههههههههههههه