بيل غيتس يتوقع وفيات بالملايين خلال العامين المقبلين

اول شيء يجب فعله هو جعل الرافدين دجلة والفرات يجريان تحت الارض وتغطيتهما بألواح شمسية ، وهو مشروع ناجح اطلعت على مثله في الهند ، وهكذا تكون المياه مؤمنة وغير معرضة للتلوث ، والاستفادة من الطاقة الكهربائية لأغراض مختلفة اضافة لرفع المياه لمرتفعات خضراء تسقى على طريقة الجنائن المعلقة التي بناها جدي نبوخذنصر ابن سنحاروب الكلكامشي ، لزراعة ورود لأجل الاستمالة النوكاحية لزوجته يومها ، فلنعمل الأمر نفسه ونزرع شوية فجل بدل ورد ، كما ان ملاجئ تخزين الأغذية والاحتياجات يجب ان تكون تحت الأنهار زيادة في حمايتها ، وإبقائها باردة نسبيا ، فلا يعقل ان افتح يومها كوكا كولا وتطلع ساخنة ، فاكيد ازعل ، المهم يجب ان يكون عندنا تخزين كافي يكفي ثلث البشرية لسبع سنوات ، وما تحتاجه لإعادة الحياة بعد الكوارث ، والعمل من الان على تدريب الناس على كيفية قضاء وقتهم دون فزع ودون ملل ، ولا بد من تعليمهم لعبة الاحييييه في تساعد على زيادة النشاط وقتل الملل ، اضافة للفهم الايماني الناهض ، فلا يعقل ان نحط في تلك الملاجئ مرضعات كبير !! والا تصير فوضى …. يتبع

فعلا لا شيء مثل الحلوات يسرقون عقول ذوي الألباب ، فالبنت امازيغو حرفتني ونستني الموضوع الأصلي، وهو : كيف نعمل على إنقاذ البشرية من الإبادة الكاملة بالموت الأحمر وهو الحرب والموت الأبيض الذي هو الوباء ، والخروج بثلثها على الأقل سالمة معافاة لتستمر الحياة الإنسانية على كوكب الارض ، أقول الخطوة الأولى هي العمل على تأخير حدوث هكذا كوارث لمئتين او حتى الف سنة قادمة ، رغم ان السلوك البشري في التلاعب بالطبيعة والمخلوقات والخلقة الربانية الحكيمة اضافة للجشع الحيواني لمن يطلق عليهم بني آدميين لا يشجع كثيرا ، ونكاد كما قال الولد بيليا غيتس اننا نقترب من كوارث ، وهو كلام سرقه من نظرياتي وأبحاثي ….. مهما يكن الأمر جدير بالمحاولة ولنعمل على تأخير حدوث كوارث كبرى تدمر الحياة على الارض ، لمئات السنين القادمة ، وبنفس الوقت علينا توقع حدوثها خلال ايام او حتى ساعات لا سامح الله ونكون على على استعداد لمجابهتها من خلال الاستعداد المدروس وإنشاء مدن تحت الارض وفوقها تكون اشبه بسفينة نوح عليه السلام ، وتأهيل البشرية في طرق التعامل مع الكوارث العظمى ، وإنشاء جيوش بيضاء من العباقرة لتوفير مستلزمات النجاة ، فنحن نقدم على عصر سيكون خلال تلك الكوارث كل شيء مختلف فيه من الملبس والمأكل وحتى النوكاح ستتغير طرقه والنوم والدراسة ولعب الاحيييه ، والأجهزة والطبخ ، وعلى البشرية ان تكون جاهزة وقادرة على الصمود لسبع سنوات كاملة بالقليل وعقود اخرى لإعادة الحياة الطبيعية !! فإلى العمل والتضرع والدعاء الى الله ان ينزل علينا بلطفه ورحمته ما يعافينا من كل بلاء ونازلة .

نحن العراقيون اصل كل شيء هذا امر مفروغ منه ، فتيهي خيلاء بمعرفة جلمبو ، وان سألوك عنه قولي بالكوردي : ايوه ايوه وح انكر لي ؟؟؟

البعض يعتقد عندما نفخر كعراقين ، انه فينا نرجسية او تكبر لا سامح الله ، اصلا من تواضعنا لا نذكر الا النزر اليسير مما لو امتلكته الأمم والشعوب ومنها الشعب الأمازيغي او الانكلو ساكسوني ، لما استطاع احد ان يكلمهم الا من خلال موعد مسبق او سبعة سكرتيرات !! لكننا كلنا تواضع رغم سمونا نحن العراقيون ، خمسة مواه مني لي كعراقي !!

جلمبو التاريخ يروي شيء اخر،
لم يثبت أن إبراهيم عليه السلام كان عربيا، بل ذكرت المصادر انه كان يتكلم السريانية و العبرانية ،
و ذكرت كذلك المصادر ان النبي إسماعيل عليه السلام تكلم العربية بعد أن تعلمها من قبيلة جرهوم التي نشأ و شب فيها و تزوج منهم و نشأ اولاده هناك،،

البابليون و السومريون و الاشوريون و الكلدانيون هم من سكنوا العراق قديما قبل هجرة العرب اليه،
و ما سمعنا ان الطاغية الهالك نمرود الذي كان في عصر ابراهيم عليه السلام، ما سمعنا انه عربي !
التاريخ له مصادر و جلمبو له مصادره من أين يستقيها؟ الله اعلم،

نحن لسنا عرب انما صنعنا العرب !!
وعليه الصنعة من الصانع وله تنسب ! وما كان قبلنا لا عرب ولا مكة كقرية ولا كعبة مرفوعة بالشكل المتعارف عليه او لغة لسان عربي مبين !! فيمكنك ان تتخيلي الأمر الجلل !! واي أناس نحن وكم فينا من الانبياء ، بل على فكرة ليس فقط صنعنا العرب انما صنعنا العبرانيين الذين تفرع منهم بني إسرائيل ، فأبو إسرائيل هو إسحاق الأخ الغير الشقيق لإسماعيل ابو العرب !! وربما احكي لك قصته يوما اخر ، نحن صناع الشعوب والحضارات والدول واللغات ووووووو للأسف ما يثمر عند البعض ، ويحسدون الناس على ما اتاهم وقد أتى الله إبراهيم فضلا عظيما وملكا كبيرا وهو العراقي المولود في العراق في بلاد الرافدين

مريم مالك حق تقسين على امازيغو فمن جانب ما ، هي محقة ان تشتم اعراب هذا الزمن بما ترى من حكامهم ، ثم البنت امازيغو وان كانت امازيغية فالدم العراقي العربي يجري في عروقها من يوم سيد إدريس تزوج عمتها كنزة الأمازيغية ، فاتركي ملامتها هذه تبعنا ….
وغيرها هو السبب في حال العرب كما يقول شاعرنا العراقي احمد مطر