نشرت صحيفة ” ديلي ميرور ” البريطانية عن نصريحات ” سيمون سيمونز ” الطبيبة النفسية والصديقة الموثوق بها للأميرة الراحلة ” ديانا ” عن مفاجآت وأسرارا للمرة الأولى .
حيث تحدثت سيمون سيمونز عن أن الأميرة ديانا لم تكن تحب ” دودي الفايد ” ولكنها كانت تحب شخصا آخر وهو جراح القلب السابق الباكستاني ” حسنات خان ” .
فقالت : ” لقد أرادت الانتقال إلى أمريكا أو جنوب إفريقيا مع حسنات وكانت بالفعل قد تجاوزت دودي قبل وفاتها .. لقد كان هناك فقط لمحاولة إثارة حسنات بالغيرة فكان دودي مجرد فتى مستهتر وليس مثل ديانا على الإطلاق ” .
وعن السبب من وراء مقتلها أشارت الطبيبة النفسية إلى أن الأميرة ديانا كانت تستعد لفضح حشد من تجار السلاح الدوليين الخطرين صباح يوم وفاتها المفاجئة .. وأنها كانت قد أعطتها نسخة من ملف حول صناعة الألغام الأرضية التي جمعتها خلال حملتها ضد الأسلحة .
وأضافت سيمون بإنها بعد وفاة ديانا خافت من أن تلقى نفس مصيرها وقررت التخلص من ملف الألغام الأرضية وأحرقته .
وهذا السيناريو ليس الوحيد حول نظرية إغتيال الأميرة ديانا فالبعض قال إنه تم إغتيالها بسبب حملها لطفلا من دودي الفايد وأن كبار أفراد العائلة المالكة يكرهون فكرة إنضمام مسلم إلى العائلة المالكة ويصبح جزءا منها .
عملت من المصري كوبري حتى تصل للباكستاني! مكنتيشي ساهلة يا لعايلة ?
لم تحب احدا منهم و كانت تريد الانتقام من زوجها و عائلته فكانت نهايتها .
بلا نيلة صايعة من يومها ولا تستحق العائلة الملكية المقدسة انكلو ساكسونيا … قال طرق وجسور قال ؟؟ مفتحة وزارة منشئات حضرتها ؟؟ امرأة بمجرد ان تكون تحت راجل يجب ان تصير له امة ليكون لها عبدا !! فتتوجهم الأيام بتيجان الملك.