رفض الاعلامي الكويتي حمد قلم المشاركة في الحملة التي اطلقها الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة البضائع الفرنسية بسبب تصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الاخيرة.
وكتب حمد قلم في تغريدة عبر حسابه على تويتر: “أنا شخصياً ماراح اقاطع #المنتجات_الفرنسيه بالنهاية المتضرر الأكبر التاجر الكويتي وهو ماله ذنب. اذا في طريقه ثانيه نوصل فيها احتجاج مثلة حملة تواقيع او هاشتاق بتويتر انا معاكم”.
وتابع حمد قلم: “أدري في ناس بتتفق وفي ناس بتختلف بالنهاية كل واحد حر بتصرفاته.. لا انت غلط ولا انا غلط”.
وكانت قد تزايدت أمس الدعوات لمقاطعة البضائع الفرنسية في الشرق الأوسط، وذلك في إطار ردود فعل غاضبة أثارتها تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تعهّد “عدم التخلي عن رسوم كاريكاتور” تجسّد النبي محمد.
وكان الرئيس الفرنسي قد أعلن، الخميس، في مراسم تأبين المدرّس صمويل باتي التي قتله إسلامي بقطع الرأس على خلفية عرضه على تلاميذه رسوما كاريكاتورية تجسّد النبي محمد خلال حصة حول حرية التعبير، أن القتيل “كان يجسّد الجمهورية”، وأكد أنّ بلاده لن تتخلى “عن رسوم الكاريكاتور”.
الحل ليس المقاطعة انما كسب الشركات الفرنسية وتوقيع معها صفقات بمئات الملاين شرط ان يكون الدفع بعد قيامها بإذلال ماكرون واجبار حكومته على تجريم من ينشر تلك الرسوم المسيئة ، حينها يمكننا ان نتخيل ردة فعل الشعب الفرنسي الذي ستغريه تلك الشركات بتعين عشرات الألوف من عاطليه برواتب مغرية !!!
سياسة التهديد والترهيب ولوي الذراع لا تنفع مع شعوب دول عظمى ، انما سياسة الترغيب هي الناجحة ، فمثلا لو خصص العرب سنويا عشرة مليار دولار توزع على المستوطنين في القدس وبمعدل مئة الف دولار لكل مستوطن يغادرها اي ان العائلة اليهودية التي تغادر القدس او المستوطنات تحصل في القليل على نصف مليون دولار ، فهذا يعني انه كل سنة نستطيع اخراج مئة الف مستوطن ، وخلال خمس سنوات تصبح كل المستوطنات فارغة ونكسب نصف مليون يهودي لجانبنا وربما يسلم منهم عشرات الألوف ، الترغيب ثم الترغيب ثم الترغيب وكسب القلوب يا عرب ، فما انتم اهل للترهيب في هذا الزمن على الأقل .
نحتاج لخطاب واقعي عملي مقنع ومغري وممكن ان يتفهمه الآخر ويرغب فيه ان لم يكن اقتناعا فيه ، فطمعا بما يحويه !! ونحتاج ان نؤجر بلطجية العالم لصالحنا ولندفع لهم ما يريدون ، ولا نجعل اعدائنا يجندونهم لصالحهم ويسلطونهم علينا ، فنخسر الكثير الكثير ، نحتاج سفهاء لنا ههههههههههههه وحتى جلمبوات من نوع خاص نكفى بهم المستهزئين ! فمن يسخر منا نشلحه ، ومن يطمع فينا نشبع طمعه لكن بمقابل ، فحرب السيوف والرماح والخيل والبيداء الي ما فالحين فيها العرب ، يجب استبدالها بحروب مخملية ناعمة تعمل الهوايل وتذوب القرعات وذوات الجدائل !! والا لا يعقل العرب ان يبقون بهايم وفقط ارضاع كبير .
فما قيمة مليار دولار لتعين واستئجار ثلاثين الف معلم فرنسي وأستاذ جامعي ليحكي كل منهم عن عظمة الاسلام امام طلابه وسخافة وحقارة من يسيء له ؟؟؟!!
يعني كل مسلم يدفع سنويا اقل من دولار او ثلاثة ارباع الدولار في السنة ، لتدفع كرواتب إضافية لاولاءك الأساتذة والمعلمين وبمعدل ٣٣ الف دولار سنويا لكل منهم !! فالحكومات العربية لن تدفع انما الشعوب التي حرق قلبها الإساءة لرسول الله صلى الله عليه واله كل مواطن فيها سيكون سعيد لو يدفع ثلاثة ارباع الدولار سنويا لنصرة الاسلام.
فمثلا المعلم الفرنسي الذي تم ذبحه من قبل الشاب الشيشاني الوهابي او السلفي ، لو ناقشه جلمبو على مائدة مسكوف على ضفاف التايمزو او السين ، وثم عندما يغادر أرسل معه سمكتين مسكوف وفيها خاتم سحري ثمنه عشرة آلاف دولار ، أما كان عاد لطالباته وشرح لهم فوائد نوكاح المتعة ؟؟ دخيلكم يا وهابية ويا اخوانجية ويا سلفية ، اتركوا المواجهة للشيعة فانت لستم أهلها ، وجربتم من خلال داعش والقاعدة وجمهورية الفاكهاني وتفجيرات نيويورك وامريكا ، فلم يحصل المسلمين الا على الويل والبلاء واحتلال البلدان الاسلامية وضياع المقدسات والأنفس والثروات ، اتركوا الأمر لاهله .فما يفسده الجاهل منكم بجهله اكثر مما يصلحه بعمله .والى الغد وطفيت الا سلكي وما عدت اسلم تشفيرات هههههههههههه حول.
حمد قلم و ابن عم النكد من نفس الفصيله هههه قصدي المذهب . و لا عجب
الحمد لله انه حمد قلم
وقلم نكره
فهو نكره وقلمه نكره
ولايستحق ان ينسب الى القلم
فعلا . لا يستحق ان ينسب للقلم و لاينبغي له
هو سمى نفسه حمد قلم نسبة الى درس للصف الاول الابتدائي في منهاج اللغه العربيه قديما : مع حمد قلم . و هذا مبلغ علمه بالقلم .