شنت الاعلامية الكويتية مي العيدا هجوما لاذعا عى الفنانة المصرية رانيا يوسف وذلك على حلفية قيام الاخيرة بالباس ابنتها فستان “البطانة” الشهير في ختام مهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة.
واتهمت مي العيدان، في مقطع فيديو نشرته عبر احد حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، رانيا يوسف بالكذب قائلة “صدق لما يقولون حبل الكذب قصير.. الانسان ممكن ان يكذب كل الوقت لكن في النهاية سينكشف وهذا ما حدث بالظبط مع رانيا يوسف لما راحت مهرجان الجونة طبعا كالعادة لابسة ما فيش على قولة عادل امام ولبست ابنتها النفنوف او الفستان الذي لبسته في مهرجان اخر وقالت ارتفعت البطانة وانا ما انتبهت فقامت لبست ابنتها نفس النفنوف ومن غير بطانة”.
وتابعت مي العيدان “في ناس يقال عنهم بالمثل المصري يخاف ما يختشيش وهي لجأت لهذه الكذبة عشان تحتوي الموقف عندما تقدمت فيها عدد من البلاغات بتهمة خدش الحياء في مكان عام”.
واردفت مي العيدان ان اللبس الفاضح في المهرجانات ليس تميزا بل “خدش حياء ودعارة مبطنة وتحريض على الفسق والفجور” وتابعت أن “التحريض على الفسق والفجور يؤدي على عدد من الجرائم منها الاغتصاب والتحرش لان انسان عادي مو متزوج وما عنده علاقة شرعية ويشوف كده مثل رانيا يوسف مطلعين اجسادهم بنسبة 95 بالمئة هذا نفس وما سواها الهمها فجورها وتقواها”.
واضافت “ان الانسان لديه قدرة واستطاعة والانسان عنده رغبات وعندما يشوف كده يمكن ما يتحرش برانيا يوسف بس يمكن يتحرش بغيرها بشارع او مول او سلم ويمكن التحرش يتحول الى اغتصاب ويصير ضحايا في المجتمع”.
وطالبت مي العيدان من رانيا يوسف ان تعلم ابنتها على السترة قائلة “قسما بالله انا ما الوم ازواجها الثلاثة او الاربعة والله لهم حق لأن ما ينقعد معاها”.
كما انتقدت مي العيدان المنتج محمد مختار والد بنات رانيا يوسف قائلة ان “الحق عليه لانه تاركلها الحبل على الغارب ان تلبس ابنتها فستان خادش للحياة والبنت مراهقة واذا شبت على هذا اللبس فرح تشيب عليه يا ريت تعلم ابنتها شيء زين بدل ما تعلمهم الانحراف والفساد”.