تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو ترصد بكاء اثنتان من مشاهير اليوتيوب في العالم العربي هما “نارين بيوتي” و “نور ستارز” وتبادل الاتهامات بينهما.
فقد ظهرت نارين بيوتي في مقطع فيديو وهي تبكي وتتهم “نور ستارز” بسرقة افكارها قائلة “انت خطيرة على المجتمع بشكل عام عندك ملايين المتابعين ركزي على حالك اذا انت حدا فاشل لحتضلك فاشلة ما عم تتطلعي كيف فيكي تكوني حدا احسن”.
وتابعت “قابلتك اول امبارح في صالون الشعر حكيتك عن مخططاتي وشو عم حاول اعمل وهلاء عم تعملي نفس الشيء وما كان في بالك”.
بدورها عادت نور وظهرت في فيديو اخر وهي تتحدث عن ما جرى بينها وبين نارين وقالت “اللي اذاني انه اتعدت على اسمي وانا ما اذية حدا واكثر حدا بحالي واكثر حدا ناجح ورفيفي اللي حرمتيني منه سنين قلي على حقيقتك وشو كنتي تحكي بضهري وقديه انت مهووسة فيني”.
وقد اثار الفيديو تفاعلا واسعا بين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة وان كل من “نارين بيوتي” و”نور ستارز” يتابعما الملايين على حساباتهما.
دبي ……بلد الدعاارة تجمعهم جميعاً !
هزلت….
!!
الله لا يبارك باليوم الذي ظهرت فيه فكرة السماح للناس بنشر محتوياتهم ومن يومها والناس ينشروا حياتهم وخصوصياتهم على الملئ من اجل الفلوس والشهره فحتى ربات البيوت وكبار السن اصبحوا من مدمني اليوتيوب وينشروا ادق تفاصيل حياتهم الشخصيه وغرف نومهم وغرف بناتهم والادهى من هذا مقاطع التمثيل الذي يمثلوه والمقالب وكمية الاكل الذي يأكلوه والطبخ الذي يعرضوه وبالرغم من هذه الرفاهيه التي يعيشونها الا ان كثير منهم لا يتوانى على ان يدعي الفقر ويطلب المساعده الماليه بشكل مباشر او غير مباشر هذا عدى الشحاته والتوسل وتقبيل الايادي للاشتراك في قنواتهم شئ مهزله ولا يطاق يهيئ لي لو استمر الناس على هذا الحال فسنرى بعد سنه او بالاكثر سنتين ان كل الناس في الدول العربيه يتركون وظائفهم واعمالهم ويلجؤا الى العمل في اليوتيوب فالاننرى ان أقرباء وجيران ومعارف اصحاب القنواة اصبح شغلهم الشاغل هو ان يقلدوهم ويفتحوا قنواة لانها طريقه سهله ومربحه وفي الاخر من هو السبب المتلقي اي الناس التي تدعم هذه القنواة التافه نعم تافه وبلا محتوى
الذي يثير التقزز في هذه القنوات العديمة المحتوى ان يخرج لك يوتيوبر يعطي نصائح في الطب وفي معالجة الامراض وهي/هو اصلا ليس لها /له علاقه بالعلم وخريجة ابتدائيه واخرى تعطي نصائح في تربية الاطفال والاهتمام بهم وهي اصلا لا تهتم بأطفالها لانها مشغوله في تصوير ومنتجت قنواتها فكيف يكون لها الوقت وهي صاحبة قناتين او ثلاثه قنوات وتنشر اما فيديوين او ثلاثة فديوات باليوم اما التي تعطي نصائح في نظافة المنزل وترتيبه وبيتها يقزز من كثر الوساخه اما الطبخ فكل من هب ودب اصبح الان اخصائي طبخ وملم بأنواع الحلويات والمأكولات الشرقيه والغربيه فحتى الناس التي تسكن في القرى والارياف حيواناتهم لم تسلم من استغلالهم فحتى ىسكنت الكهوف والصحراء الكل اصبحوا اصحاب قنواة ويعرضوا حياتهم على الناس هذا ماعدا سرقة وتقليد واستغلال افكار بعضهم لبعض مهزله وكارثه سوف تظهر نتائجها السلبيه على الاجيال القادمه التي تضيع من قلة اهتمام اهلهم فيهم بالاضافه الى زرع الاهل مبدئ ان اهم شئ في الحياة الفلوس ولو على حساب اي شئ مسكين الجيل القادم فالسنين القادمه يكون عندنا جيل بلا علم ولا شهاده عاطل عن العمل معتمد على رفاهية اليوتيوب الله المستعان