عادة ما يهتم الجمهور العربي بحياة محبيهم من الفنانات والنجمات، خاصة فيما يتعلق بحياتهن الشخصية التى دائماً ما يحرصن علي إبقاءها بـعيـداً عـن الأضواء، كالتعرف إلي أفراد عائلاتهن خاصة أمهاتهن، وذلك لتحّري الشبه بين النجمة ووالدتها، حيث أن هناك نجمات عربيات يعتبرن “نسخة طبق الأصل” من أمهاتهن.
وهذا ما حدث مع الفنانة المصرية “ميرهان حسين”، حيث أعادت مجموعة من الحسابات الفنّية النشطة المعنيّة بأخبار الفنانين علي السوشيال ميديا، تداول صورة نادرة لوالدتها، كانت ميرهان قد نشرتها عبر حسابها الرسمي بموقع “إنستجرام“، حيث بدت والدتها في الصورة تُشبهها إلي حدٍ كبير، وأكدت علي هذا الكثير من التعليقات .
صور والدة ميرهان، إجتاحت مواقع التواصل الإجتماعي ولا سيّما “إنستجرام“، بحيث رصد بعض المدوّنين وروّاد هذا الموقع، الشبه بين ميرهان ووالدتها. وقد أثارت الصور إعجاب متابعيها. واستطاعت والدتها أن تنال إشادة الكثيرين بهذا الظهور النادر
لا يفوتك مشاهدة – الصور الأولى لـ شقيقة ميرهان حسين.. برأيكم هل يوجد شبه بينهما؟ (شاهد)
هذا وقد وجهت الفنانة ميرهان حسين، رسالة للفنان أشرف عبد الباقي ولنجوم مسرحية “شمسية وأربع كراسي“، بعد انتهاء عرضها في الساحل الشمالي.
ونشرت “ميرهان،” مقطع فيديو من كواليس عرض المسرحية خلال الفترة الماضية، عبر حسابها بموقع “إنستجرام”، وعلّقت: “شكرًا لكل الناس اللي شرفونا بحضورهم، ونتمنى تكون المسرحية عجبتكم، وشكرًا لأستاذي الجميل أشرف عبدالباقي على التجربة الجميلة العظيمة دي، وشكرًا لكل زمايلي في المسرحية، اتبسطت جدًا بالشغل معاكم وضحكت من قلبي.. شكرًا”.
بدأ فريق عمل مسرحية «شمسية وأربع كراسي» أول عرض يوم الخميس 5 أغسطس، بعد الانتهاء من البروفات الكاملة للمسرحية، وعُرض أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع بالساحل الشمالي.
المسرحية بطولة النجوم: ( أشرف عبدالباقي، محمد عبدالرحمن، أوس أوس، محمد أنور، ميرهان حسين، من تأليف كريم سامي كيمز وأحمد عبد الوهاب، وإخراج أشرف عبدالباقي).
جدير بالذكر أن آخر أعمال ميرهان حسين الدرامية، مسلسل «ختم النمر»، الذى عرض منذ عدة أشهر وحقق نجاحًا كبيرًا، كما شاركت كضيف شرف بمسلسل “رجالة البيت” بطولة أكرم حسنى وأحمد فهمى.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا إنستغرام نورت
امك محجبة ؟؟؟ غريبة !!
ازاي انتي من بيت محافظ ؟
هههههه محجبة إيه
الأمر وما فيه … أن الصورة كانت في الشتاء …حيث البرد القارص
يعني غطاء من أجل الخوف من البرد وليس من الله