حلت الفنانة العراقية رحمة رياض ضيفة على الإعلامي الاماراتي أنس بوخش من خلاله برنامجه الحواري الذي يستضيف من خلاله نجوم ومشاهير الوطن العربي.
خلال الحوار تطرق الحديث إلى طفولة الفنانة رحمة رياض لتصفها بـ “صعبة”!…. قائلة أنها كانت تعيش تحت قوانين الراحل والدها والذي كان يمنعها من الخروج للشارع ونادراً ما يدخل أحد منزلهم.
رحمة واصلت الحديث حول أن والدها كان دائماً يرافقها في يومها ولا يفارقها أبداً ولا يعاملها كبنت بل كصبي من ناحية أن شعرها قصير وترافقه في رحلات الصيد ويخرجها أحياناً في الليل لتقود دراجتها الهوائية والفرد الناري مُصوب على ظهرها وسط صدمة والدتها وعدم قدرتها على فعل أي شيء وانه كان يطلق عليها اسم “علي”.
وردا على سؤال ان كان تقمصها لشخصية صبي لمرحلة كبيرة من طفولتها قد أثر على شخصيتها قالت “تعقدت ممكن نوعا ما كنت قبل اكون مستحيل انا اتزوج وبعد الاربعة عشر سنة أمي اصرت اني اطول شعري وكلي خلاص انت انثى”.
رحمة رياض أكدت أنها لليوم لم تتخطى وفاة والدها وكل ما تذكره تبدأ بالبكاء وكانت خلال فترة تسمع صوته في الليل وهو يناديها. أما عن وفاته فقد كانت صادمة لأنه رجل قوي ولم تتخيله في مثل هذا الموقف خاصةً أنه توفي وهو نائم في حضنها.
رحمة خلال الحلقة لامت نفسها لانها لم تتمكن من مساعدته وشعرت أنها مسؤولة عن ذلك خاصةً أنها كانت صاحبة فكرة أن يرتاح وينام بسبب التعب خلال الفترة السابقة من وفاته. الفنانة العراقية تحدثت عن كونها ولد وكان اسمها علي والمسؤولة عن كل شيء وحتى أن الجيران لمدة عامين كانوا يظنوا أنها فعلاً ولد بسبب شكلها وتصرفاتها.
سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته
مالقيت الا اسم علي يامنيل تناديها بيه
أعتقد والدها كان مريض نفسي ….
مساء الخير أحمد…
تحياتي…
!!
مساء الفل والياسمين والجوري
كيف اخر العنقود؟
ربما اخر العنقود وربما انه لم يرزق غيرها
اما اسم علي فربما انه شيعي متعصب
.
من شان شو ؟!
!!
مو من شان شي
أهلاً أحمد …
شُكراً …
أعتقد أنها قالت أن لها أخوات و ليس لها إخوة ذكور ….
غريب أمر الرجُل الشرقي … لا يُحّب إنجاب الإناث ؟
!!
!!
وكيف حكمتي ان الرجل الشرقي لايحب البنات ؟١
هذا تجني على الشرقيين
في الغالب و النساء الشرقيات يتفوقن على الرجُل في حُب إنجاب الذكور ….ثقافة منقوصة و عادات و تقاليد بالية لا تمُت للدين بصلة !
!!
اتوقع حكم ينقصه الدراسات ؟١
يمكن يطلع العكس من يدري
بالعكس مجتمعاتنا الشرقيه اكثر رحمه من المجتمعات الغربيه بالنسبه للاناث
في الصين وضع الاناث صعب
إن إتبعت وصايا الدين فهي أرحم ….المُشكلة أننا تحكمُنا العادات و التقاليد و عُرف بلادنا لا الدين !
!!