احتفل الفنان ” رامي جمال ” بعيد ميلاد زوجته ” ناريمان ” الذي يوافق اليوم 12 أكتوبر في منشور له عبر حسابه على إنستجرام .
وتضمن المنشور مجموعة من الصور تجمع رامي جمال بزوجته وأشار في تعليقه عليها بطريقة ساخرة إلى ارتباط عيد ميلاد ” ناريمان ” بعدد من الكوارث .
فكتب قائلا : ” يارب انت عارف إني اتجوزتها وهي عيد ميلادها ذكري الزلزال القوي اللي جه مصر .. والنهاردة عيد ميلادك برق ورعد وحاجة فلة كده عرفت أنا ليه لما غنيت سقف كورونا غزت العالم ” .
وتابع : ” الحمد لله إننا مخلفناش لإني واثق إن إبننا كان أكيد هيبقي المسيخ الدجال .. نهاية العالم هتبقي بدايتها من بيتنا ” .
وأضاف رامي جمال : ” كل سنة وانتي أول وآخر وأحلي وأرخم حاجة في حياتي .. بفكر اطلقك علشان اخد الدريسينج والحق يرجع لأصحابه .. عيد ميلاد سعيد ” .
بالنسبة للموضوع …طريقته سخيفة في إظهار العواطف و الحُب !
بشكل عام الرجُل الشرقي غير رومانسي و لا يؤمن بوجود المشاعر الإنسانية و لا يؤمن أن المرأة جُزء منه بدونها هو ناقص و كذلك هي لا تكتمل دونه . تُعجبُني مقولة الرافعي “أنتَ لم تحبها هي، أنت أحببت جزءًا من روحكَ وضعهُ الله فيها، فهي مخلوقةٌ من ضلعك، أقرب مكان الى قلبك لذلكَ منتهى الحب أن تناديها يا “أنا” و هي لم تحبكَ أنت، هي أحبت الوطن التي نُزعت منه فعندما ترجع اليك تشعرُ أنك وطنها، إنه حنين غريب كحنين القارب لحضن الشط، كحنين المسافر لرائحة البيت.”
!!