هي خرافات. الجميع يعرف أنها غير منطقية، ولكن الكثيرين يواصلون إيمانهم بها، ولو سراً، ربما لأنها تثلج قلوبهم.
الآن، بات بإمكان هؤلاء أن يؤمنوا بها، بلا حرج. إذ أظهرت دراسة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست»، أن الأدوات الجالبة للحظ وغيرها من التعابير المرتبطة بالخرافات، «قد تعود بالنفع، بالفعل، على من يؤمن بها».
وطلب الباحثون وهم ألمان، في الدراسة التي نشرتها مجلة «علم النفس»، من متطوعين تأدية بعض المهمات، فتبيّن أن المتطوعين الذين قرأوا جملاً تجلب الحظ كأن أدوا حركات مرتبطة بالخرافات (كشبك الأصابع أو الدق على الخشب…) أدوا مهامهم بصورة أفضل من أولئك الذين لا يؤمنون بالخرافات.
ورجّح العلماء أن يكون الإيمان بقوة الخرافة يمنح المؤمن بها ثقة بالنفس، تترجم إلى أداء أفضل. وقالوا إن المثابرة الناجمة عن النجاح، الناجمة عن الإيمان بالمعتقدات، تزيد الثقة بالنفس أكثر.
أدوات جلب الحظ تجلب الحظ فعلاً
ماذا تقول أنت؟
هبل فى هبل
ورجّح العلماء أن يكون الإيمان بقوة الخرافة يمنح المؤمن بها ثقة بالنفس، تترجم إلى أداء أفضل. وقالوا إن المثابرة الناجمة عن النجاح، الناجمة عن الإيمان بالمعتقدات، تزيد الثقة بالنفس أكثر.
عندما تؤمن بشيء فانك تصل اليه
مر واحد على جماعة فرأاهم ينضرون إلى السماء . فسألهم لماذا تنضرون الى السماء فأجابه خص نحن نبحث على هلال رمضان فى السماء ولكن م يضهر بعد , فألتف الرجل وقال ها هو الهلال هنك , ففرح الجميع وأعطوه 50 دينارا فراح الرجل ينضر الى السماء مرة أخرى وقال لهم ها هو هلال آخر ثاني فعرف الجميع أن الرجل كان مسطولا فأخدو منو ال50 دينارا
التفسير الوارد في المقال منطقي ،، وهذه الناحية يستغلها المشعوذون ، فهم يوهمون المريض نفسياً أنه تعافى وذلك باستعمال الايحاء النفسي الذي يتقنونه ،،
it’s like the placebo in drugs, they give the patient a sugar coated with a coat that looks like a pill,that doesn’t have any medicine inside at all, and they tell the patient that it’s the drug, and some patients get better as it’s only mentally
مجرد ان تمارسها فانك تكون قد اغضبت الله الذي حذرنا من الخمر والميسر !!! فكيف لك ان تؤمن بها ؟ هذا كفر مبين ، لعن الله صانعها ولاعبها …
الموضوع متعلق بالعلاقة بين الحظ والخرافة!!
ولا يمكن الحكم على العلاقة بينهما الا لمن يعرف مامعنى الحظ وما معنى الخرافة وكل كلام يتناول الموضوع بلا هذه الادوات كلام لاقيمة له!!!
مسا الاشواق من جديد والله زمان
مسا الفل السوري خص نص الك ألين
قاسيون يعني سيرة الاكل نستك الدنيا!!!!!!!!!! بدي شاي اشتقت لشاي الياسمين بس بهالشوب بالمانيا خليه ايس تي !!!
مأمون يعني فركتا بعد ما قلتلي هالسر الي لسا ما استوعبتو ماشي حسابي معك بعدين!!!!
شكلي جنيت عم احكي مع حالي يا جماعة!!!!!!!!!
الين كمان انت رحتي!!!
سحر ..اعذريني لازم روح
وكمان تحية كبيرة خص نص مني الك
سلام عزيزتي
الله معك حبيبتي على القليلة ما عم احكي مع حالي !
لك احكوا مع سهر شبكن ،،سهر ليكني كلمتك من الجوال وروحت الرصيد بس كرمالك الغالي يرخص ،،انشروا يا نورت انا اعلق من الجوال
ماشي مأمون يا حلو خلص بس شوفك المرة الجاي عالنت منتحاسب ..
سهر .. مأمون ..
إنتقلوا لزاوية سوريا .
أبوالحن عازمكن .
يسلمولي يلي ما بهون عليهم خلص الوحدت دين برقبتي الله معك
إنها ليست أدوات الحظ التى تجلبه ، ولكنه القناعة الداخلية التى تتولد من الإيهام باداة معينة ، فالعامل النفسى هو الدافع والمحرك لأى إنسان ، حيث يستثير كامل طاقاته وإمكاناته لتحقيق هدفه ، فنحن كبشر لا نستخدم سوى خمسة بالمائة فقط من إمكاناتنا العقلية والجسدية ، فالإعتقاد سر خطير جداً ، لدفع النفس البشرية لتخطى ماقد يراه البعض مستحيلاً ، فمرادف الحظ بالمفهوم الدينى هو التوفيق الإلهى ، ولكنك يجب أن تبذل الجهد وتتعب لتصل إلى الهدف ، لثقتك فى الله أولاً ، وبقدراتك ثانياً ، ولو نظرنا مثلاً للالعاب الرياضية وعلى سبيل المثال ألعاب القوى ، وسباق المائة متر ، نجد رقما عالمياً يتحقق كل مسابقة وأخرى ، فى اقل من تسع ثوان ، وهذا الأمر كان يراه الخبراء مستحيلاً من سنوات قليلة مضت قياساً بالمقدرة البشرية فى ذروتها ، ولكن مع إصرار الإنسان وتحديه فقد كسر هذا المستحيل ، لأن لفظ مستحيل ، نحن البشر الذين إبتدعناه قياساً للقدرة البشرية وحدودها على مر الزمن ، فأصبح هناك لفظ صعب ولفظ مستحيل وشتان بين اللفظين ، وقد كانوا يسألون نابليون بونابرت ، كيف إستطعت كسب كل هذه المعارك وتوليد الثقة فى نفوس جنودك ..؟؟ فكان رده ،، من قال لا أعلم ، قلت له : حاول .. ومن قال مستحيل : قلت له بل تقدر ،،، ومن قال صعب : قلت له إنك اقوى من الصعب ،،،، إنها القناعات والإعتقادات ، وإلا لما حاول عباس بن فرناس أن يصنع جناحين عملاقين ، ويطير بهما فى محاولة لتحقيق حلم الطيران ، فقد كان لديه قناعة دفعته لإرتقاء أعلى قمة والرمى بنفسه فى الفضاء المجهول ،،،، ولولا هذه القناعات أيضاً لما حاول توماس أديسون ألاف المحاولات حتى تمكن من إختراع المصباح الكهربائى لينير البشرية كلها ،، ولولاها لما إخترع جراهام بل الهاتف رغم أن أمه وزوجته كانتا مصابتين بالصمم .
النفس البشرية لديها طاقات بلا حدود ، والقناعات التى تتولد من رحم الحظ ، هى من تحرك هذه البشرية .
ماذا حدث يا مراقب ،، التعليق قفشينه ليه خير اللهم إجعله خيرا ؟؟
لا اله الا الله محمد رسول الله
انها موقع كثير جميل يرجاء ان تعلقوا عليه بشيء جميلة
كل جزيزل الشكر\بغداد
انها حقا سخافة الحظ الجيد عليك ان تصنعه بنفسك انت اصنع السعادة بيديك ولا تنتظر لاحد ان يقدمها لك لا تفقدوا الامل واستمروا مازال هنالك شمعة لم تطفئ هو عزيمتك واراتكم حول تحقيق الافضل والصعود للقمة انصحكم ان تصنعوا سعادتكم بايديكم انتم لكي تسعدوا بها وتكونوا فخورين بانفسكم الاشياء الجالبة للحظ لن تجدي نفعا حتى لو كان سحرا تستطيعون التغلب عليه بايمانكم القوي المذهل فلتفاجئوا من يسخروا منكم ويذلكم