أعلنت الإعلامية المصرية بسمة وهبة عن عودة مواطنتها الفنانة شيرين عبدالوهاب لزوجها حسام حبيب بعد شهرين من إعلان انفصالهما عن بعضهما البعض.
وكتبت بسمة وهبة عبر حسابها علي انستجرام “كنت متأكدة إنها زوبعة فنجان وكنت متأكدة إن الاتنين بيعشقوا بعض ف كنت متأكدة انهم حيرجعوا لبعض ♥️الف مبروك شيرين وحسام”.
كما كشف منظم الحفلات يوسف دندش، الذي كان قد نظم لها حفلها الغنائي الأخير بدولة الإمارات، أن شيرين قد عادت لزوجها حسام حبيب، كاشفا بأنه علم ذلك حين ما أجرى اتصالا مؤخرا بشيرين وفوجئ برد حسام حبيب عليه.
يذكر أن شيرين هي التى كانت قد أعلنت مؤخرا خبر وفاة جدة حسام حبيب عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت شيرين قد اعلنت انفصالها عن حسام حبيب في بداية شهر ديسمبر الماضي بعد زيجة استمرت ما يقرب من 4 سنوات مع حسام حبيب.
اذا صحيح الخبر واذا مستقبلاً انتحرتي او ذبحك او سرقك او تعرض لبناتك او عنفك جسدياً ومعنوياً…واذا رجعتوا انفصلوا وحكيتي حرف وتفلسفتي .
فعمرك ما ترجعي أهنت نفسك وبناتك قبل ما تهينيه ونشرته غسيلك .
روحي تحت الأرض فعلاً البيسي بتحب خناقها.
سؤال: إذا طلق الرجل امرأته طلقة واحدة شرعية، ولم يراجعها قبل أن تنقضي عدتها، ولكنه أراد مراجعتها، فقام وليها بدعوى ومشكلات بغية انتهاء العدة؛ لكيلا أسترجعها إلا بعقد جديد، وينال هدفه من ذلك، فما الحكم؟
جزاكم الله خيرًا.
الواجب على الولي أن يساعد على الخير، وألا يقف حجر عثرة في طريق الرجعة، الزوج له أن يراجع ما دامت في العدة، ولم يطلقها إلا طلقة واحدة، أو ثنتين، له أن يراجع، ويشهد شاهدين على الرجعة، شاهدين عدلين على الرجعة، وتثبت له الرجعة، وإن عارضه وليها، وإن أبى عليه وليها، فإنه لا يضره ذلك، فعليه أن يشهد شاهدين عدلين: أني راجعت زوجتي فلانة، ما دامت في العدة، وتبقى زوجة له بهذه المراجعة.
وعلى وليها أن يتقي الله، وأن يمكن الرجل من زوجته إذا كانت الزوجة راضية بذلك، أما إن كانت الزوجة آبية، وهناك خصومة، فهذه ترجع إلى المحاكم، تراجع المحكمة هو وزوجته ووليها، والحاكم ينظر في الأسباب التي أوجبت النزاع، أما إذا كانت المرأة راضية، والعدة لم تنته، والطلاق واحدة، أو ثنتين، فإنه يراجعها، ولو لم يرض الولي، ولو لم ترض هي أيضًا، يشهد شاهدين أنه راجعها ما دامت في العدة، والطلاق واحدة، أو ثنتان، له أن يراجع في هذه الحال، وتثبت الرجعة، وإن لم ترض الزوجة، وإن لم يرض الولي، إذا أشهد شاهدين بذلك، أو اعترفت المرأة بذلك، والولي ليس له أن يعارض بغير وجه شرعي، فعليه أن يساعد على الخير، وليس له المعارضة إلا بوجه شرعي، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
قال تعالى
﴿وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحا)