شرحت السعودية سمية الناصر،أخصائية التنمية الذاتية، مراحل تطوير الذات من أجل الوصول إلى النسخة الأفضل، حسب طريقتها.
وقالت خلال لقائها في برنامج “الليوان”:”تقف أمام المرآة وتعري نفسك وتقول أنا غشاش ونصاب وحسود وكذاب وخواف وفاشل وأشعر بالعار”، لافتة:”الخطوة الأولى تواجه وتعري نفسك وهذه أصعب لحظة من لحظات تطوير الذات وهي المواجهة وأغلب الناس يتوقفون قبل هذه الخطوة”.
وأشارت:”عملية التنظيف والتخلص من نسختك الضعيفة أو التعبانة وعلى الأقل التخلص على جوانب من الضعف الذي يوجد فيها”، موضحة:”البحث عن أكثر شيء مؤلم سواء يأس أو خوف أو حزن وغضب ثم نبدأ العمل على هذا الشيء وآخر خطوة بدء البناء في النسخة الجديدة بقيمك ومبادئك وأفكارك ومفاهيمك”.
وتابعت:”في كل مرحلة يوجد مرحلة تجعل الشخص يتراجع، ولذلك تمتد لسنوات وهناك أشخاص شاطرين يستطيعون يقطعونها بشكل بسريع”.
سمية الناصر ترد على الاتهامات الشرعية
من ناحية اخرى، ردت الناصر على الاتهامات الشرعية التي توجه لها خاصة تلك التي تتحدث فيه عن الكارما الذي هو مصطلح ديني في الديانات الشرقية مثل الهندوسية والبوذية قائلةً : ” تقدر تشيل المصطلح وتاخذ الفكرة”.
وتابعت : ” الإسلام وسطي معتدل واسع ويحتمل كثير من الظنيات وفي ناس متطرفين ومتشددين مثال لو في واحدة عندها مشكلة في أنها وتبغى تروح لطبيب فيخبرها بأنه ممكن تعديل أنفك فالآن هي ممكن تقول هذا تغيير لخلق الله وحرام ما يجوز وفقاً لبعض الفتاوى بينما قد يكون هناك فتاوى أخرى بأن هذا جائز لكن الطبيب في النهاية يقوم بعمل فني ويقدم العمل الذي لديه فهو غير واصي على دين أحد “.
واختتمت : ” أنا لست وصية على دين أحد ومو مطلوب مني أخذك من يدك أوديك للدين ولن أخرجك من الدين إذا أنت متدين”.
“أن تسمع بالمعيدي خير من أن تراه”
فقط للتصحيح وللتعليم كعادتنا ههههههه اقول من اوجد هذا المثل : (ان تسمع بالمعيدي خير من ان تراه )هو الملك النعمان بن المنذر ، ولكن تراجع عنه عندما شاف هيبة المعيدي من خلال عقله ( قلبه) ولسانه !! وبقى الى اخر الدهر يصحب المعيدي !!
وصاحب المثل ضمرة بن شقة من فتاك العرب وشجعانهم، كان يغير على حمى الملك النعمان بن المنذر حتى أعياه ولم يجد له قدرة ولا قوة، فلما رآه النعمان سأله: فكتب إليه النعمان أن ادخل في طاعتي ولك مائة من الإبل، فقبلها ضمرة وأتاه، من أنت؟ -وكان قصيرا ذميما تزدريه العين- قال: ضمرة، فقال النعمان: تسمع بالمعيدي خير من أن تراه!
فرد عليه ضمرة غاضبا: إن الرجال لا تكال بالقفزان وليست بمسوك يستسقى فيها، وإنما المرء بأصغريه: قلبه ولسانه، إن قاتل قاتل بجنان وإن نطق نطق ببيان.
فقال النعمان: والله إنك لصدقت وبحق سودك قومك، وسأله عن رأيه في بعض الأمور من بينها الفقر الحاضر والداء العياء، فقال المعيدي وأما الفقر الحاضر فأن تكون نفس الرجل لا تشبع ولو كان من ذهب حلسه وأما الداء العياء فجار السوء الذي إن كلمته بهتك، وإن قاولته شتمك، وإن غبت عنه سبعك، فإذا كان جارك فخل له دارك، وعجل منه فرارك، وإن رضيت بالدار فكن كالكلب الهرار، وأقر له بالذل والصغار.. فأعجب النعمان بحكمته وفصاحته وجعله من مقربيه وحداثه.
هههههههههههههههه
وقالت خلال لقائها في برنامج “الليوان”:”تقف أمام المرآة وتعري نفسك وتقول أنا غشاش ونصاب وحسود وكذاب وخواف وفاشل وأشعر بالعار”، لافتة:”الخطوة الأولى تواجه وتعري نفسك وهذه أصعب لحظة من لحظات تطوير الذات وهي المواجهة وأغلب الناس يتوقفون قبل هذه الخطوة”.؟؟؟!!!!!!!
ماذا تقصد بتعري نفسك ؟؟ هههههههههههههههه لا يكون الولية تقصد انه الواحد يشلح ملط حتى يعترف على الطريقة الهندوسية والبوذية ، فالهندوس عندهم كل عام يروحون الى نهر ويشلحون ملط ويبصون لأنفسهم في انعكاس الماء هههههههههههه ويروحون يبصقون على وجوههم وعلى كل جسمهم من فوق لتحت هههههههههههههه على أساس يغتسلون من الخطايا على طريقة الكارما ههههههههههههههه طيب بدون ان الواحد يقلع ملط ما ينفع ؟؟ هههههههههههههه
مرة يطلعون لنا بإرضاع الكبير ومرة بالهز تبع التراويح واخيرا تقلع امام المرايا هههههههههههه وتقعد تشتم بروحك هههههههههههه الواحد المفروض من ينظر للمرايا يقول الحمد الله الذي احسن خلقي اللهم حسن خُلقي ……. ولا باس يعطي نفسه خمسة مواه ههههههههههه كتشجيع ، اما يروح او تروح تقلع ملط ههههههههههه فهذا تبع الهندوس يقلعون بشي نهر ملط ويقعدون يشتمون بروحهم .
اما عندنا فلا يجب النظر في المرايا كثيرا ليلا !!
فقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من النظر الى المرآة ليلا، ومن أراد أن ينظر فيها فعليه أن يذكر اسم الله تعالى ويقول “بسم الله، اللهم حسن خلقي كما حسنت خلقي وحرم وجهي على النار”.
فقد قال العلماء الروحانين ان النظر فى المرآة ليلا وبكثرة، قد يؤدي الى حالات المس وحالات عشق وحب الجن للإنس، ويفضل عدم النظر في المرآة بكثرة عموما وليس في الليل فقط لأنه يعرض للاصابة بالأمراض الروحية.
ومن أخطر ما يمكن أن تواجهه المرأة في حياتها وهي تخلع ملابسها أمام المرآة ومن تقوم بمشاهدة جسمها في المرآة ومن أن تنظر لنفسها كثيراً في المرآة فيعشقها الجن ويحبها ويتسبب في وقف جوازها والاصابة بأمراض غريبة.
ولنا في رسول الله صلى الله عليه واله وسلم القدوة الحسنة، فعندما كان ينظر الرسول صلى الله عليه وسلم في المرآة كان يقول صلى الله عليه واله وسلم “الحمد لله، اللهم كما حسنت خَلقي فحسن خُلُقي”.
وقال بعض الأطباء أنه عند النظر إلى المرآة ليلا ونركز على العين سوف نرى وجه القرين الخاص بنا في وجهنا وهذا يسبب الجنون أو الموت فبعض الذين جربوا إلى النظر في المرأة ليلاً ولفترات طويلة أصيبوا بالجنون والبعض بالموت.
وللاسف أعراض الامراض الروحانية خطيرة جدا مثل:
– كثرة الامراض فى وقت متقارب والضيق والخنقة والاعراض عن الحياة وكره العيش والرغبة في الموت.
– الاعراض عن الزواج وأّذا كان متزوج الرغبة فى الطلاق.
– الفقر أو محاولة الانتحار بدون سبب وجيه.
– صداع شبه مزمن وتساقط الشعر والاسوء الجنون وفقد العقل أو الانتحار.
ويقول العلماء أن لابد عدم وضع مريا بداخل الحمام وعدم النظر بها الا لضرورة، وأذا كنت تشعر بأي من تلك الاعراض عليك بالاقلاع فورا عن تلك العادة وسماع وقرأة القرآن الكريم والالتزام بالسنن والصلاه.