فاجأت الإعلامية المصرية ريهام سعيد متابعيها بأحدث ظهور لها بدت خلالها بنحافة زائدة في ملامحها وجهها وفي منطقة الخصر.
وقد نشرت سعيد صورة بمناسية تخرج ابنتها حيث ظهرت بروب التخرج، في ما بدت سعيد وهي تقف بجانب ابنتها مرتدية ملابس باللون الأبيض أظهرتها بنحافة زائدة في الوزن.
وقد انقسمت آراء المتابعين ما بين مؤيد لها وبين معارض لما فعلتها بينما عبّر آخرون عن قلقهم من إطلالتها الجديدة.
بعد عام من الاعتزال .. ريهام سعيد تعلن عودتها للإعلام
من ناحية أخرى، أعلنت الإعلامية ريهام سعيد عودتها إلى العمل الإعلامي وذلك بعد تراجعها عن قرار الاعتزال في منشور لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
فجاء في المنشور : ” بعد تفكير عميق وبعد مرور سنة كاملة من قرار الاعتزال .. أعلن عودتي للاعلام بإذن الله وما توفيقي إلا بالله .. أرجو الدعاء ” .
كما كشفت الإعلامية ريهام سعيد عن تعاقدها مع قناة “الشمس” لتعود من خلالها إلى تقديم البرامج التليفزيونية من جديد.
ونشرت ريهام سعيد عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك” صورة من العقد بينها وبين قناة “الشمس” لتعلن عن الشاشة التي تظهر من خلالها.
ولم تكشف ريهام سعيد عن أي تفاصيل تخص برنامجها الجديد أو حتى موعد عرضه، وكانت ريهام سعيد أعلنت تراجعها عن قرار الاعتزال.
يُذكر أن ريهام سعيد كانت أعلنت في يوليو 2021، اعتزالها العمل كمقدمة برامج والتركيز خلال المرحلة القادمة على أعمالها الفنية كممثلة، وذلك بعدما تعرضت لمشكلات كثيرة بسبب برامجها، وصدرت أحكام قضائية عديدة ضدها بعد أن تم إيقاف برنامجها “صبايا الخير” أكثر من مرة.
أتى ذلك، بعد أن لاقت نهاية العام الماضي غضبا كبيرا، بسبب حلقة من “صبايا الخير” بعد توقف دام عامين، تطرقت إلى “صيد الحيوانات” وتضمنت ضرب وتعذيب ثعلب صغير مكبل.
كما أثارت الإعلامية المصرية، مؤخرًا، جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد منشور عبر صفحتها، أعلنت فيه أنها ستبتعد عن السوشيال ميديا بسبب شعورها “أنها ستموت قريبا”.
تحريض ضد الأطفال:
وسبق أن أوقف برنامجها لمدة عام في أغسطس 2019، بعد تهكمها على أصحاب السمنة والأوزان الزائدة.
كما صدر حكم قبل 3 أعوام ضدها في قضية التحريض على اختطاف أطفال، خلال عرض حلقة من برنامجها عن الظاهرة قام معدو البرنامج خلالها بالاتفاق مع آخرين على خطف أطفال.
وقبلها بعامين قضت محكمة جنح الجيزة، بحبس الإعلامية 6 أشهر وتغريمها 10 آلاف جنيه لاتهامها بالسب والقذف في حق ما عرف إعلاميا في مصر بـ”فتاة المول”.