فنانة مصرية شهيرة: “ربنا يكتبلي الحجاب واللبس الشرعي”

تعليقي لا علاقة له ب الخبر ولكنه رسالة
لبعض الاشخاص ومن على شاكلتهم بكل مكان
داخل و خارج نورت ،،،،،
مشكلة البعض تعظيم أنفسهم لدرجة ممكن
أن يصابوا بجنون العظمة !
الانسان المنصف الحقاني الواثق من نفسه
يرى عيوبه قبل عيوب الآخرين و يعترف بها
قبل أن يتهم الآخرين ، لكن ما أراه أن البعض
يفتعل فِتَن و يستخدم أساليب رخيصة
لاستفزاز الآخر و المس بكرامته ، والانسان
بالنهاية عنده طاقة معينة و قدرة احتمال
تصل لمرحلة ثم ينفجر كل شيء كالبركان
وثم يبدأ من افتعل هذا الأمر ب أخذ وضعية
الضحية و الحمل الوديع !! وانه يكاد يكون ملاك!
ويتهم الآخر ب انه هو السبب !!
حقيقة لم أجد و لن أجد أوقح من هذة الفئة
الخبيثة التي تبيح لنفسها افتعال المشاكل
و استخدام كل الاساليب القذرة بسبب
عجزهم عن مواجهة الآخر و فشلهم أمامه
وامام قوة حجته ، البعض يريد ان يتفرد و
يتربع و يسرح و يمرح و يكذب و يدلس
و يلعب بعقول و مشاعر من هم اقل منه
كما يراهم هو و كما يعطوا هم انطباع بسبب
جهلهم و قبولهم ان يكونوا تابعين مثل القطيع !
ضعف الشخص و جهله يجعله سهل ان يتلاعب
به الخبثاء .
لكن مشكلة هؤلاء الخبثاء بمن يرونهم أفضل
منهم و صعب عليهم مواجهتهم ، لذلك
يستخدمون ما ب استطاعتهم من كذب و تزوير
و تشويه و اتهامات و افتراء وتكفير حتى،
خوفاً من كشفهم امام القطيع الساذج
هكذا تقود الحكومات العربية الشعوب الجاهلة
وتقمع كل انسان حر و كل صوت حر
و كذلك هم الافراد الذين يحاربون أهل الحق و
المباديء خشية على انفسهم امام من عملوا
منهم قطيعهم الساذج الذي يصدق كل شيء
بسهولة و لا يذهب للتحري و البحث لانه لا
يقدر نعمة الله عليه و هي ((( العقل)))!
الواثق من عقيدته و ايمانه لا يستخدم أساليب
رخيصة ! وعليه أن يقبل وجود من يختلف عنه
بالفكر و العقيدة ، لان الدنيا و الاماكن تتسع
للجميع على اختلاف اجناسهم و الوانهم و معتقداتهم الدينية و غير الدينية .

معذرة كان وقت صلاه
الشاهد يستاهلون يحشرون انفسهم في كل صفحه
امس كنت سعيدا من وجهين احدهما اني زرت المعرض