بدأت معركة الأرقام مساء الأحد في تركيا بعد فرز أغلب بطاقات الاقتراع في الانتخابات الرئاسية، بينما يزداد احتمال الذهاب لجولة إعادة.
ويحتاج المرشح للحصول على نسبة 50% زاد واحد من الأصوات للفوز بالانتخابات وعدم الذهاب إلى جولة إعادة.
وذكرت وكالة الأناضول أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حصل على 49.39% ومنافسه كمال كليتشدار أوغلو 44.92% بعد فرز أكثر من 96.89% من صناديق الاقتراع، ما يفتح الباب أمام جولة ثانية في 28 مايو.
وكان كليتشدار أوغلو قد أعلن مساء الأحد أنه يتصدر النتائج متقدماً على أردوغان. وكتب على تويتر “نحن في الصدارة”، رافضاً الأرقام التي نشرتها وكالة أنباء الاناضول.
وكان فايق أوزتورك، وهو ناطق باسم حزب الشعب الجمهوري بزعامة كليتشدار أوغلو قال في وقت سابق إن الإحصاء الداخلي للمعارضة أظهر نتيجة “إيجابية”. وأضاف “سنبدأ بإعطاء الأرقام عندما يصل عدد صناديق الاقتراع المفتوحة إلى مستوى ملموس”.
٢٨ الشهر هذا جولة الاعادة الثانية حسب آخر الأخبار المؤكدة .
مازالت ورقة التوت تستر الكثير!
!!
الحزب الثالث ألاضعف في حلبة التنافس، برئاسة سنان أوغان اللي حصل على 5% فقط من الاصوات.
سيرجح كفة من سيفوز بجولة إلاعادة لرئاسة تركيا .
سيضع شروطه كحليف أمام المتنافسين الأولين ومن يقبل بها سيتحد معه وينقل أصوات ناخبيه 5% اليه.