عقد الموسيقار الكبير حلمي بكر عقد قرانه على زوجته السابقة سماح القرشي بعدما أعلن انفصاله عنها عام 2016 وانجب منها ابنته ريهام.
وتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً من عقد القران والذي ظهر خلالهم “حلمي بكر” وهو يعقد قرانه على زوجته السابقة سماح القرشي بحضور ابنتهما ريهام.
حلمي بكر يعقد قرانه على زوجته السابقة فى عمر الـ85
وكان كشف “حلمي بكر” في لقاء تليفزيوني عقب واقعة انفصاله عن زوجته عن تفاصيل طلاقه واتهم زوجته بالاعتداء عليه واقتحام شقته.
وتحدث الموسيقار قائلًا: “فوجئت بطليقتي تتقدم مسرعة باتجاهي بجنون و أطفأت سيجارتها في يدي من أجل أن أترك ابنتي من يدي وتخطفها واستعانت بمجموعة من البلطجية يرتدون الجلباب وانهالوا علي بالضرب حتى أن السيارات توقفت في الشارع ونقلني بعض الأشخاص للمستشفي، وتم عمل تقرير بالحالة وضباط الشرطة يشهدون على حالتي الصحية وقتها”.
وعن ابنته ريهام الصغرى قال:”أنا بحافظ على البنت وكل اللي بعمله ده عشان هي مالهاش ذنب في كل اللي بيحصل وأن السبب وراء الخلاف بينهما هو المساومة على الطفلة ريهام”.
وكشف إنه اتفق معها على أن تكون ريهام برفقته ولكنها عادت لتساومه مرة أخرى بعد أن أتضح لها أن تستطيع جني المزيد من الأموال منه في حال ظلت الطفلة برفقتها- على حد وصفه”.
معلومات عن حلمي بكر
حلمي بكر هو ملحن مصري، من مواليد 6 ديسمبر 1937 لحن حوالي 1500 لحنًا موسيقيًا، لكبار المطربين العرب مثل ليلى مراد ووردة الجزائرية ونجاة الصغيرة ومحمد الحلو وعلي الحجار ومدحت صالح، كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: “سيدتي الجميلة” و”حواديت” و”موسيقى في الحي الشرقي”، واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية ولحن الكثير من الأغاني الناجحة، من اشهرها “الحلم العربي”.
نشأة حلمي بكر
ولد (حلمي عيد محمد بكر) في حي حدائق القبة بمدينة القاهرة، لأب عاشق للفن ويجيد العزف على آلة الناي، لذلك قام جده الأكبر عمدة إحدى القرى بطرده من القرية فحضر إلى القاهرة ومارس بعض الأعمال الحرة.
بدأ حياته المهنية عقب تخرجه من المعهد العالي للموسيقى العربية كمدرس للموسيقى العربية بإحدى المدارس الحكومية، إلا أنه استقال منها بسبب الروتين ثم التحق بالقوات المسلحة لقضاء المدة العسكرية المحددة له.
و أثناء وجوده بالجيش حضرت الفنانة وردة الجزائرية لإحياء حفل غنائي للقوات المسلحة، وكان بكر مشهورًا في كتيبته العسكرية بعشقه للموسيقى، وعندما استمعت وردة إلى بعض ألحانه أعجبت بها كثيرًا وقررت تقديمه إلى الأستاذ محمد حسن الشجاعي مدير الإذاعة المصرية آنذاك.
ولحن حلمي بكر أغنية “كل عام وأنتم بخير” التي أعطاها له الشجاعي، وسُجلت هذه الأغنية في الإذاعة بصوت المطرب عبد اللطيف التلباني حيث حققت نجاحًا كبيرًا، ثم قام بعد ذلك بتلحين أغنية “لا يا عيوني” للمطرب ماهر العطار، ومن وقتها لمع اسم حلمي بكر كملحن وتوالت عليه العديد من الأعمال الفنية.
مبين إنه مريض .ويتكون قررت العودة له كرمال الطفلة وانه صار كبير بالسن يحتاج حنية في هذه السن من اهل بيته (طفلته او زوجته).وكمان تضمن حق بنتها مستقبلاً .
سمعت هون نفس القصة (رجل ما كان جيد بحق طليقته وامه اولاد،بقولوا لسانه لحاله كان متل السكين على رقبتها الله يسامحه)وحصل طلاق من اكثر من ١٥ سنة.
مرض كتير هالسنة وتدهورت صحته كتير وهو يمكن باواخر الستينات يعني مش ختيار . وما كان حدا قادر يبقى معه (اولاده كلهم باشغالهم وبعاد ومحتاج عناية ٢٤/٧ )فقرروا انه يوضع بمأوى العجزة(يعني من تجارب كتيرة شايفتها امامي على الدنيا السلام)..
فقررت طليقته العودة له وعقد الزواج وأحضرته الى بيتها لانه اوسع واريح لوضعه.
ولما حدا يسألها انو ليش ومنك مجبورة بتقول معليش الدنيا شو فيها هذا ابو الاولاد (ولو هم قادرين ما بيتركوا ابوهم بس ما طالع بايدهم شي وانا ماعندي مسؤلية متلهم )
يعني حتى هذا الانسانة فكرت كمان باولادها ما بدها ياهم يحسوا بالذنب بتركهم والدهم ،وعارفة وضعهم وصعوبة الحياة هالايام.
طوبى لهكذا بشر هؤلاء ليسوا ضعفاء ولا مكسورين ولا مجبورين.
السؤال هنا لو كان العكس هل كان سيتخذ نفس الخطوة التي قامت بها طليقته ؟؟؟
بناءاً على الواقع و مجتمعاتنا و السيطرة الذكورية
و النظرة الدونية للمرأة للأسف رغم أن مجتمعاتنا
يفترض انها مسلمة !! و الإسلام أوصى بالنساء
و لهن حقوق كذلك كما عليهن واجبات .
لكن أرى انهم يعطون الحق للرجل و يسكتون عن افعاله وتصرفاته والمصيبه يتعاطفون معه !
هي حرية شخصية انها رجعت له ولكن هو تكلم عنها كثير بالبرامج و اساء لها و هي لم تدافع عن نفسها ، الله أعلم سبب رجوعها يمكن طمع لانه هو سبق و اتهمها ب الطمع .
رأيي الشخصي لا يستحق عودتها له بعد كل الكلام عنها و عنده تكبر و غرور وانه هو من يطلق زوجاته واضح انه يسيطر عليهن و يتباهى ب أنه فحل الفحول !! وانه لا توجد إمرأة ترفضه وانه يجذب النساء !
المفروض بسنه هذا يعمل لآخرته ويقول اللهم حسن الخاتمة بدل المراهقة المتأخرة !
على كل حال هذه آراء وكل انسان حر برأيه
و ملاحظة هامة بخصوص الأبناء المنشغلين
بحياتهم عن اهلهم و الذين يضعون أهلهم بدار المسنين أقول لا يوجد شيء مهما كان مهم يشغلكم عن أهلكم و تقصيركم معهم ،
والمسافر ب إمكانه ترتيب اموره و اخذ اهله عنده
لو كان فعلاً يريدهم فلا توجد حجج و لا تبريرات .
ومهما كانت الظروف المفروض الأم و الأب يكونوا أهم و لهم الأولوية .
في علم الإجتماع
توجد عائلات ممتدة و عائلات نووية
ب اعتقادي أن العائلات الممتدة ملتزمة أكثر
بالرابط العائلي حيث يكون فيها امتداد لعدة أجيال
ويعيشون كلهم مع بعض و غالباً ببيت واحد
و هكذا عائلات توجد ب القُرى أو الأماكن الريفية
أكثر من المناطق الأخرى .
أما العائلات النووية فتكون عائلة صغيرة و ببيت منفرد و غالباً يعيشون ب المدن .