وصف الفنان المصري محمد صلاح، الفنان عادل إمام بـ “المغرور”، مشيرا إلى أنه يكرهه بسبب موقف حدث بينهما أثناء تصوير فيلم.
وقال الممثل المصري باللهجة العامية المصرية :” كرهت عادل إمام بسبب موقف، ومشتغلتش معه تاني”.
موقف سلبي جمع الزعيم بأحد الفنانين
وتابع:”كنا بنصور فيلم بخيت وعديلة، وكان في مشهد خارجي مفروض أقبض عليه، ولما ذهبت ناحيته تركني وتوجه ناحية سيارة ملاكي، فمسكت إيده على أساس يركب سيارة الشرطة، زعل واتنرفز وقال لي” تمسك إيدي ليه ومين قالك؟، وبصلي باحتقار”.
الفنان محمد صلاح يشكو قلة العمل
من ناحية أخرى، شكى الفنان محمد صلاح من عدم عمله بالتمثيل منذ سنوات، مشيرًا إلى أنه مستور ماديًا ولكنه اشتاق للعمل خاصة أنه شارك في العديد من الأعمال المهمة منذ الثمانينات مع كبار النجوم.
وقال محمد صلاح في تصريحات صحفية: بقالي كام سنة على الحال ده وحاجة تجنن، ومحاولتش أكلم حد، لأني شاركت مع نجوم مصر في أعمال مهمة، ولكن الجيل بتاعنا من المخرجين ومساعدين الإخراج وشركات الإنتاج كلهم مش بيشتغلوا، وكل اللي بيشتغل حاليًا صغير، لكن الناس القُدام في البيوت.
وتابع محمد صلاح: عندي معاشي من التلفزيون ونقابة المحامين، لكن التمثيل شغلي وحياتي كلها وزعلان على أوقاتي اللي كنت بقضيبها في المسرح، وده مأثر عليا نفسيًا، المادة بالنسبة لي مش مهمة، طالما الدور حلو، وأنا في بدايتي قعدت سنين اشتغل ببلاش وكنت محامي وليا اسمي ووضعي وكنت برفض اشتغل كومبارس وشاركت في أعمال حلوة.
واستكمل: الوسط الفني مفيش حد فيه بيفكر في حد، وكله بيقول نفسي، وأنا كرامتي ما تسمحش ليا أني أطلب من حد شغل، على الرغم من أني عارف الناس كلها وعلاقتي بيهم زي الفل.
واستطرد: بدايتي كانت على المسرح القومي وأول مسرحية شاركت فيها كانت مسرحية أهلا يا بكوات، مع عزت العلايلي وحسين فهمي واشتغلت معاهم تلات سنين، ودوري كان صغير ولكن عمل بصمة، واشتغلت سينما مع نادية الجندي وعزت العلايلي ونجوم كبار، وشاركت في ليالي الحلمية ورأفت الهجان وغيرها من الأعمال.
معلومات عن الفنان محمد صلاح
الفنان محمد صلاح اسمه بالكامل، محمد مجدي صلاح أحمد، من مواليد 1955، حاص على لیسانس حقوق جامعة المنصورة، ثم حصل على دراسات حرة 1987 من معهد الفنون المسرحية، وعام 1990 عين محامي بقطاع الإنتاج، وانتدب مراجع نصوص بقطاع الإنتاج عام 1997، ثم أصبح ممثل بفرقة شربين المسرحية من عام 1969 حتى عام 1987.
واحترف محمد صلاح الفن منذ عام 1988 بالسينما والمسرح والتلفزيون، واشتهر بتجسيد أدوار ظابط الشرطة والمحامي، ومن أشهر أعماله بالمسرح أهلا يا بكوات، وجاسوس في قصر السلطان.
وشارك في العديد من الأعمال على الشاشة الصغيرة منها: نسيج العنكبوت، دعوة للحياة، العصفورة والأفعى، مطلوب عروسة، الماضي يأتي غدًا، رأفت الهجان الجزء الثاني، الوسية، غريب، في المرآة، سر الغائب، قلبي ليس في جيبي، أشواك الحب، هوانم جاردن سيتي، رياح الشرق، حارة الطيب، يا رجال العالم اتحدوا، أوبرا عايدة، رجل في زمن العولمة، مسألة مبدأ، الطريق إلى الحق، يا ورد من يشتريك، قلبي يناديك، أماكن في القلب، أهلا يا بكوات، عيون ورماد، العقارب، حق مشروع، أصعب قرار، أنا قلبي دليلي، أهل الهوى، الداعية، وكانت آخر أعمال مشاركته في مسلسل شارع 9.
ومن الأعمال التي شارك فيها في السينما: الجاسوسة حكمت فهمي، امرأة هزت عرش مصر، النشالة والبيه، عصر القوة، ضربة جزاء، جمال عبد الناصر، مهمة في تل أبيب، الراقصة والسجان، الإرهابي، وغيرها من الأعمال.
وترأس محمد صلاح لجنة تحكيم مهرجان المسرح الجامعة المنصورة عام 2019، كما قام بإعداد العديد من المسرحيات، مثل إعداد مسرحي لمنهج التاريخ للثانوية العامة ضمن مشروع مسرحية المناهج وتقدم به للتلفزيون المصري 2012، وإعداد مسرحية زيارة السيدة العجوز للكاتب النمساوي / دورينمات، وكاتب سيناريو سهرة بعد فوات الأوان بقطاع الإنتاج وإعداد مسرحي لمسرحية زيارة السيدة العجوز لدورينمات، وإعداد مسرحي وبطولة مسرحية ماعاش اللي يزعلك لفرقة شربين المسرحية 2017.
شنو الكضية ؟؟
الان الكل تذكرت ان عادل امام وحش ومغرور وبخيل ولا يحب الفقراء وفيه كل عيوب الدنيا ؟؟!!! اين كنتم من زمان عندما كان مسنود قوي من المخابرات المصرية ونظام مبارك ، والكل نفخوه ولم يكتفوا انه مجرد ممثل مهرج يضحك الناس وخلاص ، لكن نفخ الناس له جعلته زعيم بحق وحقيق وهو استفاد وجمع الملاين الملاين بعد ما كان لاقي ياكل ،
والان فقط تذكرتم انه ولا حاجة وفيه عيوب واسقط ممثلين وممثلات ولا يساعد الفقراء ؟؟
هذه يسمونها بالعربي ( ان طاح الثور كثرت سكاكين تقطيعه) فهو الان عاجز مريض وما له صوت ولا افلام ولا اعمال ولا تاثير في الوسط الفني المنحوس ، فصار الكل يطعن فيه !!
روى الإمام مالك في موطَّـئِه عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ: “أَنَّ أمير المؤمنين عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه فَقَدَ سُلَيْمَانَ بْنَ أَبِي حَثْمَةَ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ، وَأَنَّ أمير المؤمنين عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ غَدَا إِلَى السُّوقِ، وَمَسْكَنُ سُلَيْمَانَ بَيْنَ السُّوقِ وَالْمَسْجِدِ النَّبَوِيِّ، فَمَرَّ عَلَى الشِّفَاءِ بنت عبد الله أُمِّ سُلَيْمَانَ فَقَالَ لَهَا: لَمْ أَرَ سُلَيْمَانَ فِي الصُّبْحِ؟ فَقَالَتْ: إِنَّهُ بَاتَ يُصَلِّي فَغَلَبَتْهُ عَيْنَاهُ” أي أنَّ تأخُّره عن صلاة الصبح كان بسبب قيامه لصلاة الليل فغلبته عيناه فنام؛ فلم يدرك صلاة الصبح “فَقَالَ أمير المؤمنين عُمَرُ -رضي الله عنه-: لَأَنْ أَشْهَدَ صَلَاةَ الصُّبْحِ فِي الْجَمَاعَةِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَقُومَ لَيْلَةً”.🍁