مقال مرسل من وهب الحسيني

ماذا يريد ترامب من العرب ؟
توقف المراقبون عند عرض الرئيس الامريكي الجديد القديم ( ترامب) في اول يوم لتنصيبه انه مستعد للقيام بزيارة للسعودية مقابل 500 مليار دولار!

وقد قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا العرض للمملكة العربية السعودية، الذي يقضي بزيارتها مقابل دفع 500 مليار دولار.، كما جاء في تصريحاته يوم أمس بعد تنصيبه رسميًا. فهل ستوافق السعودية ثانية كما فعلت من قبل ؟

وقد اشار ترامب إلى زيارته السابقة للسعودية، حيث قال: “قمت بزيارة السعودية في المرة الأخيرة لأنهم وافقوا على شراء منتجات بقيمة 450 مليار دولار منا. قلت لهم، سأقوم بالرحلة، ولكن عليكم شراء المنتجات الأمريكية. ووافقوا على ذلك، وقد اشتروا بالفعل بـ450 مليار دولار”.

وعندما سُئل عن إمكانية تكرار الزيارة، أضاف: “حسنًا، لا أعرف إذا كانت السعودية تريد شراء بـ450 مليار أخرى أو 500. سنرفع الرقم ليتناسب مع التضخم.
فهل ينتظر العرب الكثير من الرئيس الجديد بعد هذا التصريح ام عليهم الحذر من نهم للمال قادم يطرق ابوابهم ؟!

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. راحت فلوسكم يا عربان ههههههه
    الراجل بيقول ما عادت الخومسمية مليار دولار تكفي ههههههه بسبب التضخم ههههههه

  2. العجيب ان ايفانكا وزوجها السخيوني ليس لهم اي ذكر في الولاية الثانية لترامب ؟
    هل استبدلهما بمن هو اسوء ام ان المحامية العراقية الاصل التي انقذته كان لها تأثير ايجابي وعينها من مدة مستشارة له ؟!

  3. ويبدو ان تأثير المحامية العراقية الينا حبة مستشارة ترامب الحالية بدأ يتضح تأثيرها !!

    فقبل ساعات من الان اتهم ترامب من قام بغزو العراق في ادارة بوش بانه غبي وسحب منه الحراسة !! واتهمهم انهم فجروا الشرق الاوسط !!

    والخبر يقول :
    سحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حماية الخدمة السرية من مستشاره السابق للأمن القومي جون بولتون، وحمله المسؤولية عن شن الحرب على العراق في عام 2003 و”تفجير الشرق الأوسط”.
    واتخذ ترامب قراره بسحب الحماية من بولتون يوم الثلاثاء، في غضون الـ 24 ساعة الأولى من تولي ترامب منصب الرئاسة.

    ودافع ترامب عن قراره أمام الصحفيين، قائلا: “أعتقد أن هذا الوقت كان كافيا… نحن لا نعتزم توفير الأمن للأشخاص حتى نهاية الحياة. لماذا يجب أن نقوم بذلك؟”.

    ووصف ترامب مستشاره السابق المقرب من اللوبي الصهيوني بأنه “شخص غبي” و”مثير الحرب”.

    واتهم ترامب جون بولتون بجر الولايات المتحدة في حرب العراق عام 2003، عندما كان بولتون يعمل في إدارة الرئيس جورج بوش الابن.

    وقال ترامب عنه: “هو الذي جرنا في ذلك، إلى جانب تشيني وبعض الآخرين، وهو أقنع بوش بتفجير الشرق الأوسط.. كان قرارا رهيبا”.

    وتابع: “إنهم فجروا الشرق الأوسط ونحن لم نستفيد أي شيء من ذلك، فقط موت الكثيرين. قتلنا عددا كبيرا من الناس وجون بولتون كان واحدا من أولئك الأشخاص، شخص غبي”.

  4. شخصيا لا مانع لدي من قيام ترامب باجبار حكام الخليج العربان بدفع الف مليار دولار او حتى الفي مليار دولار ، ووضع بعضها في حسابه الشخصي ! شرط ان يقف وقفة مشرفة مع قضايا الامة ، وايقاف عربدة نحنحياهو.
    فاصلا الشعوب العربية لا تستفاد من اموال النفط وغيره من الثروات التي يخزنها الحكام الخليجين والعرب في خزائن حساباتهم الشخصية ، تلاقي من يشتري اليخوت او الطائرات الفاخرة او اللوحات الفنية وصولا الى اللاعبين او الدفع السخي للمتزحلقات بالمايوه وبدون المايوه هههههه فمن باب اولى نشتري بها عملاء لقضايانا .
    ونبدأ صفحة جديدة مع امريكا والعالم الغربي تقوم على العدل والانصاف وارجاع الحقوق ، واذا اراد ترامب ان يسقط الحكومات العربية من من الشام لبغدان ومن نجد إلى يمن إلى مصر فتطوان فنحن اصلا لا حد يباعدنا ولا دين يفرقنا لسان الضاد يجمعنا بغسان وعدنان ، وتعجبنا ديمقراطية الامريكان ههههههه يكون كثر خير ترامب ومعاه ايفانكا كمان ههههههه

  5. هو اصلا النشيد يجب ان يكون هكذا : فلنسقط بمعية ترامبو الحكومات العربية
    من الشام لبغدان
    ومن نجد إلى يمن
    إلى مصر فتطوان
    فلا حد يباعدنا ولا دين يفرقنا
    لسان الضاد يجمعنا بغسان وعدنان ،
    وتعجبنا ديمقراطية الامريكان .

  6. اروح اتصل بمستشارة ترامب العراقية الاصل الينا حبة لتقنعه في اصلاح الوضع العربي وطرد حكامنا واحنطر عليكم متى ما اتممت المهمة ههههه
    سلام .

    1. اذا لم نستعين كشعوب بترامبو على حكامنا فانهم سيستعينون هم به للبقاء على صدورنا وقهرنا . و لن يعملوا صالحا للامة اكثر من استعراض متزحلقات من غير هدوم لشباب الامة .
      فهل نلام ان فعلناها كشعوب ؟ ولو من باب شنو الي رماك على المر ؟ فالجواب هو : الامر منه .
      لا يوجد اوسخ من حكامنا العرب في كل دولنا ولا استثني احد !
      من الشام لبغدان
      ومن نجد إلى يمن
      إلى مصر فتطوان
      وكل بلاد العربان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *