أكدت الإعلامية اللبنانية ندى فاضل أن عملها بالإعلام لا يؤمّن مستقبلها، ولا يوفر لها الحد الأدنى من الحياة الكريمة؛ مما يدفعها إلى المضي قدما في طريق الاعتزال، قائلة إنها لا ترضى لنفسها بأن تتحول مثل بعض فناني المسرح إلى (أراجوز) لتُضحك الناس، بغض النظر عن المضمون، مشيرة إلى أن الإعلام العربي أصبحت تحكمه الواسطة والمحسوبية أكثر من معايير الكفاءة.
وقالت فاضل : نجحت في نظر بعض الناس، وفشلت في نظر آخرين، ولكن اكتشفت أنني خلال فترة عملي في الساحة لم أؤمن مستقبلي، أو أضمن لنفسي الحد الأدنى لأعيش حياة كريمة.
ولفتت إلى أنها فكرت جديا في ترك الساحة، لكنها رأت أن تنتظر عاما آخر ربما تجد قناة تُرضي طموحها، وتقدر موهبتها. قائلة: “إن لم يحدث ذلك سأترك الإعلام لأهله، ومن يتحمله بأسعاره البخسة”.
أراجوزات
وقالت فاضل: “فضلت أن أقدم أوراق اعتمادي للجيل الصغير، ومن ثم أولي وجهي شطر الكبار؛ لأن مسرح الكبار يحتاج إلى دراسة متأنية، لافتة إلى أن غالبية المسرحيات يظهر فيها بعض الفنانين كـ(أراجوزات) ليضحك الجمهور بغض النظر عن مضمون المسرحية. مضيفة “لست مستعدة لأن أصبح (أراجوزا)، لا مانع أن أضحك مع الجمهور، لكن لا أضحكهم عليّ لأي سبب من الأسباب.
وشددت فاضل على أن الإعلام العربي أصبحت تحكمه الواسطة والمحسوبية، قائلة: “أكاد أشك في أن هناك من يدخلون المجال بكفاءتهم فـ80% يسلكون درب الوساطة”.
وأضافت فاضل “أغلب المحطات لا يهمها سوى العائد المادي، فلا مانع لديهم من جذب المعلنين، حتى وإن استقدموا واحدة تتدلع أو تتعرى، ومع الأسف المثقف أصبح حبيس منزله، ضاربة المثل بالإعلامي المصري حمدي قنديل.
مسرح الصغار
ونفت الإعلامية اللبنانية وجودَ تحفظ من بعض الأهالي على إطلالتها في مسرح الصغار، خاصة وأنها معروفة بالجرأة في الطرح.
وأضافت: “الأهالي الواعون يعرفون أن كل ما أتحدث عنه موجود في مجتمعنا، ولكن مشكلة المجتمع العربي أن ما أتحدث أنا عنه وأنتقده جهرا في التلفزيون يُقدِمُ على فعله البعض سرا، وبشكل أفظع”.
وشاركت فاضل في مسرحية الأطفال «حسان والأميرة أشجان»، مع نواف القطان، وعماد العكاري، وعبد العزيز أسود، وقد حظيت المسرحية بنجاح كبير عند عرضها فترة عيد الفطر.
وعبرت الإعلامية اللبنانية عن سعادتها بردود أفعال الجمهور الكويتي تجاه المسرحية، وقالت: “وجدت القبول في نظرات الجمهور، ما أعتبره دليلَ نجاح، وهي تجربة مفيدة في الحياة، وفي رأيي فقد وُفقت في هذه التجربة”.
وعن تجربتها الأولى مسرحيا قالت ندى: “لا أخفيكم سرا، انتابتني رهبة غير عادية، وأعتقد أن هذا حال كل من يعتلي المسرح في تجربته الأولى بغض النظر عن ثباته وثقته بنفسه، لكن تبقى أنها تجربة جديدة ومتميزة”.
وعرجت فاضل على تجربتها بقناة الجرس قائلة: “بمجرد أن تركت نضال الأحمدية منصبها في “الجرس” تخليت أنا أيضا عن موقعي بالقناة، وفاءً مني لهذه المرأة، غير أنني لم أجد فرصة أخرى في لبنان، أو بمعنى أدق لم تكن لديّ واسطة في لبنان”.
وقالت: “عندما تلقيت عرضا من فضائية سكوب الكويتية وجدتها فرصة جيدة، خصوصا وأن لدي قناعة بأن جمهوري سيتابعني في أي مكان”.
صوره قديمه نورت جيبو غيرها
يعني كلمة اعلامي تعطى لكل من هب و دب شو هالزمن المبهدل حتى اي خنفساء او متسلق يطلع ببرامج سخيفة سطحية يصبح اعلامي و يتفلسف عخلقتنا
هزلت!!!!!!!!!!!!
لسى طالعه بالاعلام وعايزه تأمن مستقبلها !! فاكره بيوم وليلة راح تصير
غنيه وتأمن مستقبلها
هلو مي
كيفك حبيبتي
هذه الفنانه اقصد الترفكلايت مو جديده قديمه
مكل ما انهملت وضعت مكياج اكثر وصارخ
يعني هي هاي صوره لأعلاميه لو مطربه او ممثله !!!؟؟؟؟ اراهنكم في يوم من ألأيام راح نسمع صارت لو مطربه او ممثله…
ناديه صباحك خير وعسل
هذه ليس فنانه ههههههههه
هذه اشارة مرور
والضوه ألأخظر ماشي .. امشي ياحلوه في طريق الفن لأن يجيب فلوس اكثرههههههههه
اذا رجعت الما انا ساذهب للنوم .. صباح اخير عليك ويوم طيب ومليء بالسعاده.
ما الذي تقدمه في التلفزيون ؟ انا عن نفسي اول مرة اشاهد صورتها او اقرأ اسمها !!! لكن من تلك الصورة المنشورة واضح انها تبحث عن اي شيء آخر منذ البداية غير ( الاعلام ) !!!
اعتقد انني ساهدتها في كليب بعثه الزميل خلوس وكانت تستم احد المساهدين لانه قال انها ليست محتسمه وانها تافهه
ثارت ثائرتها وسبته بكل الكلمات البذيئه والمسينه ولم يبقى لها الا ان تنزل من وراء الكامرا لتضربه بالسكين كما يفعل المتسردون القابعين في السجون
ولهاذا السبب فانا اقول انها تصلح لعمل اي سيئ ماعدا التقديم في برامج تلفزيونيه
جاتها نيله
اتفه من هذا المدعو سياتل لم اشاهد !!! يلحق الشخص كظله في كل مكان حتى يرد عليه !!!! ما هذا اليس عنده شخصية ، هو يريد احدا مثل المدعو ابو المنذر او ( ميمي ) حتى يطلبل له ،، عيب استحي على شنبك لو كان عندك شنب اصلا!!!!
يا كذابة هلأ غيرتي رأيك كنتي تقولين ان الاعلام هو مجرد هواية عندك ***قولي من الاول هيك