الأسد و نجاد يهاجما مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية

الله يخليك و يحميك يا اسد

ما تسمى بالمحادثات او المفاوضات لا تستأهل ان تأخذ منكما دقيقة لتعلقوا عليها فهي فاشلة من قبل ان تبدأ ، وتنعقد بين صاحب العمل وعامله الاجير !!! فاي مفاوضات هذه ؟ وعلى اي شيء يتم التفاوض ؟!!!!

حبيت ان انقل لكم هذا المقال …. والوضع في دمار مستمر …
هذا الى اي شخص يحاول ان يشجع الارهاب ….
الوضع بالعراق !!!!!!!

3/7/10) — محمد القيسي في بغداد لموقع موطني
ما زال عبد القادر صلاح العاني يتنقل بين مستشفيات بغداد النفسية وعيادات طب الأطفال في الفلوجة منذ أسابيع لمساعدة ابنه خضر البالغ من العمر ست سنوات، على إكمال برنامج طبي لإعادة التأهيل، بعد أن اختُطف الولد على يد إرهابيين منذ أكثر من سنتين.

حررت القوات الأمنية العراقية خضر في آذار/مارس الماضي، إلا أنه لا يزال يعاني من الخوف والبكاء المستمر بعد تعرضه للتعذيب والترهيب من قبل مختطفيه، فشوهوا جسده بحروق أعقاب السجائر وربطوه في حقيبة مع قطط وحشية، مما ترك آثار جروح وكسور في قفصه الصدري.

وقال العاني، وهو ضابط في الشرطة العراقية، “ما زالت الكوابيس تلاحق خضر كل ليلة. ولكنه أفضل بكثير الآن بسبب العلاج. ونتمنى أن يكون باستطاعته دخول المدرسة من جديد قريباً”.

وكان عدد من المسلحين قد اختطفوا خضر عند مهاجمتهم لمنزل العاني في شهر أيلول/سبتمبر من العام 2007 وقاموا بقتل أخيه الأصغر وتفجير المنزل.

وأضاف العاني “حاول الإرهابيون الضغط علي لأترك عملي في الشرطة. وتركوا لي رسالة أنني اذا أردت أن يعود ابني، علي أن أسلم نفسي لهم في مكان وزمان يحددونه”.

ولم يكن أمام العاني أي طريقة لاسترداد ابنه، ولكن دعم زملائه وجيرانه شجعه على الاستمرار في عمله بالرغم من التهديدات.

فقال “وقوف بقية ضباط عناصر الشرطة والجيران معي خفف من هول الصدمة. وأقنعوني بضرورة مواصلة عملي في الشرطة وعدم الرضوخ إلى مطالب الإرهابيين”.

وبعد أكثر من سنة، بعد أن اعتبر العاني ابنه مقتولاً، وجد فيلماً على الإنترنت يصور مجموعة من الإرهابيين يعلنون عن تشكيل خلية انتحارية مؤلفة من الأطفال، وكان خضر من بينهم.

وظهر خضر في الفيلم يحمل رشاشاً بيده وحول خصره حزام ناسف، وتوعد بقتل العاني.

وقال العاني “في البداية ضحكت وبدأ الأمل يدب في قلبي مجدداً من أن ابني لا زال على قيد الحياة. لكني بكيت بعدها لأن ابني أسير لديهم ولأنهم يجبرونه على قول أشياء لا يعرف معناها”.

وقد بدأت ظاهرة خطف الأطفال منذ عدة سنوات، عندما بدأت مجموعات مسلحة باختطاف أطفال التجار وميسوري الحال بهدف مطالبة عائلاتهم بدفع فديات كبيرة مقابل إطلاق سراحهم.

وأشار اللواء قاسم عطا، المتحدث باسم غرفة عمليات بغداد، إلى أن تنظيم القاعدة “فقد أساليبه القديمة وبدأ يركز على تجنيد الأطفال بشكل واسع. فهم يجندونهم لتفجير أنفسهم وآخرين يستخدمونهم كوسيلة لإيصال المتفجرات من مكان إلى آخر. وبات هذا الأسلوب مكشوفاً من قبل قوات الأمن العراقية”.

وأضاف عطا أنه، في الأشهر القليلة الماضية، تمكنت القوات العراقية من تحرير أكثر من 13 طفلا دون سن العاشرة، كان تنظيم القاعدة قد اختطفهم لتنفيذ هجمات إرهابية. وفي الفترة نفسها، نجحت القوات في اعتقال 47 مشتبهاً بهم متهمين بتجنيد الأطفال.

ومن جانبه، قال اللواء محمد العسكري، المتحدث الرسمي لوزارة الدفاع العراقية، إن تنظيم القاعدة يلجأ إلى استخدام الأطفال بسبب تضاؤل قدراته وانخفاض التمويل.

وذكر أن “القاعدة تريد تشكيل جيل جديد من الإرهابيين، لأنها عانت من ضربات موجعة أفقدتها أغلب مقاتليها، مما دفعها إلى استخدام بدائل من أعمار قاصرة تتراوح بين 8 و14 عاما”.

اهداء الى ايناس السيرلانكيه
هل البنت السيرلانكيه اخدت قلبي وعينيي
شفتها مبارح على الكورنيش عزمتني عا السهريه
رحت لعندا عشيه اخدتلها احلا هديه شفتها هيي ورفقاتها ما عرفتها اي هييي
ما عرفتها اييا هيي

ايناس ههههههه يا افعى اكلت كل الافاعي
يا قرد لم تخلقه الطبيعه ههههههههه
جاتك نيله يا ذبابه لم ولن تحملها الطبيعه

يكتر خيرك نورت ما ضل غير تعليق ما انحذف بس مو مشكلة بعتقد وصلت الرسالة للي ما بتستحي