مرسلة من صديقة نورت Shahira
أيمن حسن اسم يجب على كل مصرى معرفته جيدا
اكثر من المطربين والرياضيين والاعلاميين
واكثر من السياسين ومدعى البطوله من خلف المكاتب المكيفه
أيمن حسن البطل الذى تفجر الدم فى عروقه عندما لمح اسرائيليا يمسح حذائه بعلم مصر
اترككم مع المقالة واسمع تعليقاتكم عليها (نقلا عن جريدة المصريون)
*************************************************
د. محمد سعد أبو العزم | 20-07-2010 23:36
ماذا تفعل إذا قام أمامك مواطن إسرائيلي بمسح حذائه بعلم مصر؟، وعندما تبدي غضبك من تلك الفعلة فإنه يتعمد أن يمارس الجنس مع عشيقته أمامك ملتحفًا بالعلم المصري أيضًا.
اليوم يكون قد مر عشرون عامًا بالتمام والكمال على تلك الحكاية التي عاش بطولتها الجندي المصري “أيمن حسن”، اسم قد لا يعرفه الكثيرون.. على الرغم من أنه ذلك الرجل الذي قضى من عمره عشر سنوات خلف أسوار السجن، لا لشيء إلا لأنه قرر الانتقام ممن أهان العلم المصري، فضرب ضربته الموجعة التي تمكن خلالها من قتل 21 إسرائيليًا، وأصاب عشرين آخرين، وأتلف ست سيارات عسكرية إسرائيلية، ثم عاد بهدوء ليسلم نفسه للجيش المصري فخورًا بما قدمه للوطن.
أنا المواطن المصري “أيمن حسن” ولدت عام 1967، نشأت في مدينة الزقازيق عاصمة محافظة الشرقية، التي ولد فيها أيضًا الزعيم التاريخي “أحمد عرابي”، ومن سيرته استلهمت روح المقاومة الشعبية ضد الأعداء، التحقت بالجيش المصري كمجند على الحدود المصرية الإسرائيلية بجنوب سيناء في العام 1988، وقبل انتهاء فترة خدمتي العسكرية بأربعة شهور؛ شاءت الأقدار أن أشاهد من موقعي العسكري جنديًا إسرائيليًا يقوم بمسح حذائه بالعلم المصري الذي سقط من فوق سارية حدودية، أبلغت قائدي الضابط المصري بذلك، وعندما شاهدني الجندي الإسرائيلي أشكو لقائدي وأتألم لما يحدث، فوجئت به يطرح زميلته المجندة الإسرائيلية المناوبة معه على العلم المصري ويمارسان الجنس معًا عليه علانية، وجدت الدم يغلي في عروقي، وقررت أن أطلق الرصاص وأقتلهما معًا، ولكني تراجعت في اللحظة الأخيرة وقررت تنفيذ عملية عسكرية استشهادية كبرى، وتوسيعها لتشمل بعض كبار القادة العسكريين الإسرائيليين، العاملين في مفاعل “ديمونة” النووي، والذين يمرون أمامي يوميًا في السادسة صباحًا، صرت أترقب اللحظة المناسبة لعملية التنفيذ والتي تأجلت أكثر من شهر، ارتكبت خلالها إسرائيل مذبحة قتل المصلين داخل المسجد الأقصى، وهو ما زاد من رغبتي في الثأر غيرة على ديني، ودفاعًا عن شرفي العسكري والوطني.
بدأت أجهز سلاحي وذخيرتي لتنفيذ العملية العسكرية بمفردي، وعقب صلاة الفجر أديت صلاة الاستخارة واحتسبت نفسي شهيداً في سبيل الله، في تمام السادسة صباحًا حملت سلاحي وعبرت الأسلاك الشائكة إلى داخل الحدود الإسرائيلية في منطقة رأس النقب، حيث أعددت كمينًا عسكريًا للاختفاء والتمويه، وأثناء تلك الفترة لمحتني سيارة تابعة للجيش الإسرائيلي تحمل إمدادات لمطار النقب العسكري، وعلى الفور أطلقت رصاصاتي وقتلت سائقها، ثم فوجئت بسيارة أخرى تابعة للمخابرات الإسرائيلية في طريقها لمطار النقب، كان يقودها ضابط كبير برتبة عميد في المخابرات الإسرائيلية حيث قتلته أيضًا، وعلمت فيما بعد أنه أحد كبار العاملين في مفاعل “ديمونة” النووي، وأنه أيضًا من قادة المخابرات الإسرائيلية، والمسئول عن العديد من عمليات الاغتيال داخل البلدان العربية.
وأخيرًا اقتربت مني الحافلة التي تحمل الجنود والفنيين العاملين في مطار النقب العسكري، أطلقت رصاصي على السائق لإيقافه وأفرغت في صدره خزينة سلاح كاملة حتى تأكدت من مقتله تمامًا، ثم واصلت إطلاق الرصاص على المقعدين الأماميين وقتلت الضباط الأربعة فوراً، تحركت بسرعة إلى الخلف وقمت بإطلاق الرصاص على أجناب الحافلة لإسقاط أكبر قدر من القتلى، واختبأ الجندي الذي يجلس بالمقعد المجاور للسائق وخفض رأسه، اعتقدت أنه قتل.. ولكنه قام بغلق الأبواب وفوجئت به يطلق الرصاص نحوي، حيث أصابني بطلقة سطحية في رأسي، قفزت بسرعة لتفادي وابل نيرانه، ثم عدت إليه مرة أخرى وأفرغت رصاصاتي في صدره، وعندها وجدت ستة ضباط إسرائيليين يطلقون النار باتجاهي، فاختبأت خلف التبة القريبة من موقع الحادث واتخذت موقعًا للمواجهة والتصدي لهم، تبادلت إطلاق النيران مع الضباط الستة حتى قتلتهم جميعًا، وأفرغت فيهم ستة خزانات أسلحة كل منها تحوي 30 طلقة، وكانت المفاجأة التالية هي السيارة الإسرائيلية القادمة، والتي تحمل مدفع “فكرز” ويقف عليه نفس الجندي الإسرائيلي الذي مسح حذاءه بالعلم المصري، عندها نسيت إصابتي وآلامي واستنهضت جميع قواي للثأر منه، وتحركت بسرعة استعدادًا للاشتباك معه، والحمد لله.. فقد تحققت أمنيتي وأفرغت في قلبه 16 رصاصة، وقتلته ومن معه في السيارة.
عبرت داخل الأراضي المصرية بحثًا عن مكان ملائم لتضميد جرحي النازف، والبحث عن أي وسيلة لنقلي بعيدًا عن موقعي العسكري حتى لا أتسبب في عملية انتقامية من الجنود المصريين، رفعت يدي للسماء طالباً من الله العون بعدما وفقني في أداء مهمتي، والتفت في اتجاه موقعي العسكري لإلقاء نظرة الوداع عليه، فأنا أعلم أني لن أعود إليه، وستتم محاكمتي عسكريًا، سأنتظر الحكم بإعدامي، أو الاستشهاد كما حدث مع بلدياتي الشرقاوي بطل سيناء الأول “سليمان خاطر”، الذي قتل أكثر من 11 إسرائيلياً وأصاب العشرات، وجاء المدد الإلهي سريعًا.. لتنشق الصحراء عن سيارة نقل تابعة لشركة «المقاولون العرب» لم أشاهدها من قبل طوال خدمتي العسكرية، طلبت منهم توصيلي للرئاسة العسكرية بالمنطقة المركزية في رأس النقب، حيث قابلت رئيس قطاع الأمن المركزي بسيناء، وشرحت له ما حدث بالتفصيل، فما كان منه إلا أن ضمني وهنأني على العملية، وأثناء جلوسي فوجئنا بدخول قائد القوات الدولية التابعة للأمم المتحدة في سيناء -وهو جنرال أمريكي- يطالب بالقبض الفوري على منفذ العملية العسكرية، لم يكن يعلم أنني قاتل الإسرائيليين المطلوب، وكانت المفاجأة التي فجرها القائد المصري عندما قدمني إليه قائلا بفخر «هذا هو الجندي قاتل الإسرائيليين يا جنرال، وهو جندي مصري في حوزتنا ، سلم نفسه واعترف بجميع التفاصيل، وستتم محاكمته في وطنه وفقًا لمفهوم السيادة الوطنية، ولن نسلمه لإسرائيل مهما حدث».
************************************************** *************
تحية لكل الابطال، ولكل الشرفاء…
اعتقد ان الحكم على صحة او عدم صحة فعل هذا الجندي وامثاله مثل سليمان خاطر المصري واحمد الدقامسة الاردني …يجب ان يترك للشرع الذي يدين به غالبية الناس على نورت وغير نورت في بلاد الاسلام …وهذا الحكم واضح في قوله تعالى”(واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم”.. فاذا كان هؤلاء قد قاموا بافعالهم استجابة لامر الله ودفاعا عن دينه فهم ابطال ، وان كان لغير ذلك فهجرتهم الى ما هاجروا اليه، لان الاعمال بالنيات.. اما بالنسبة لنا كمسلمين فاننا نكبر افعالهم ونغبطهم عليها ونعدهم حسب الظاهر ابطالا!!
الوطن العربى ملىء بالاسود التى تنتظر من ييقظها من سباتها الطويل !!!
صدق قائل الكلام اعلاه!!
رحم الله البطل أيمن حسن ….وأتذكر هذا الحدث جيدا
وتمت عمليه تعتيم أعلامى كبيرة فى هذا الوقت على هذا الحادث
رحم الله البطل …..وأسكنه فسيح جناته
لكن للاسف الحكومه العاميله بدلا من انا يكرموه راحو يحبسوه الله لايوفقك يا مبارك ياغيرور من الرجال المناضله
كلّ .. كلّ اليهود الإسرائيليون هم صهاينة وجنود تحت الخدمة .
اللهم إلا من رحم قلبي .
لاتجوز عليهم الرأفة والشفقة !!!
الكلام اعلاه صحيح لان الحكم الشرعي في اليهود المغتصبين لبلاد الاسلام -ومثلهم الامريكان وكل المحتلين -ان يقتلوا… فهذا هو حكم الله في كل مغتصب او محتل لارض اسلامية، ولا قيمة لمعاهدات الحكام واتفاقياتهم التي تخالف حكم الله في اي مسالة.كما لا قيمة لاي اتفاقية دولية تخالف حكم الله في اي مجال!!
الفارس المصري العربي
“””” أنتى تعترضين على هذا التصرف من هذا الجندى بإعتباره قتل أناساً لا ذنب لهم من الجنود اليهود”””””
أين قلت هذا الكلام؟ أيمكن أن تقتبسه من تعليقي السّابق حتّى أناقشك فيه، مع إحترامي.
Ali,
الرّجل العربي مثلك إن لم يجد ما يقوله أدبيّا و بشرف يكتب ما يعبّر عن هشاشة شخصيّته و عروبته و هو بالظّبط الكلام الّذي كتبته أنت. الحمدلله أنّ الإسلام بريء من الكثير منكم. لا حول و لا قوّة إلاّ بالله.
لوجين,
“””””اما عن كونها تعتبرهم ابرياء فسؤالي لها ما داموا ابرياء ماذا يفعلون على الحدود هل كانوا ينضموا لحفل ملكة جمال مثلا ام ماذا؟؟؟؟؟؟””””
ممكن إنت تجاوبي على سؤالك بنفسك بعد أن تقرئي تعليقي عن فهم و ليس لمجرّد قراءة، ثمّ تعطين لنفسك دقيقة أدبيّة محترمة تكتبين فيها تعليقا خاصّتك كي أعرف عن ماذا تتحدّثين و شكرا.
هزار اللي انصحك بمراجعه الموضوع مره اخري اشباه البني آدميين اللي هو قاتلهم دول لا راح هو فجر نفسه فيهم وهما في جنينه بيتفسحوا ولا جوه جامعه بيدرسوا ولا جوه معبد بيصلوا،دول جنود صهايــنه هما نفس الجنود اللي بيقتلو الفلسطنيين هما نفسهم اللي قتلوا محمد لدره هما نفسهم اللي ثكلو ام مسكينه في اولادها الخمسه وياريت بلاش كل شويه نستعمل كلمه ارهاب في غير موقعها مش كل عمليه ثأر للكرامه نسميها ارهاب فيه فرق بين الارهابيين والمقاتلين الارهابي هو اللي بيقتل الناس بدون سبب مش اللي بياخد بتاره
copy
لوجين,Ali,الفارس المصري العربي,بنت الشام, triple-A….
عجيب أمركم!!! كل واحد منكم قال شيئا و علّق عليه و أنا لم أذكر أيّ شيء ممّا ذكرتم. و عندما طلبت منكم الدّليل، إختفى الجميع. هذا إن دلّ على شيء فهو يدلّ على خوفكم المعنوي من النّقاش بأمانة. أتمنّى أن أكون مخطئة فيما إعتقدته فيكم. مع إحترامي لكم.
هزار مساء الخير.
على فكرة معظم اللى ذكرتى اسمائهم، مش بيكونوا موجودين فى الوقت ده غالباً، يعنى غيابهم عن غير عمد، واكيد لو حد موجود منهم كان هايتناقش معاكى… ما تتسرعيش فى الحكم.
بيحقّ لكل واحد يدافع عن علم بلده لأنّ العلم هو هويّة البلد و الشّعب و شرفه.
أمّا في ما يخصّ هذا المصري بالذّات و قصّته الّتي أثّرت في العديد، بقول إنّه هيدي حرب. يعني ما صارت القصّة بين المواطنين و في الشّارع المصري. الجندي المصري عنده حق يزعل لأنّه عم يشوف علم بلاده بينهان قدّامه. أنا في هذه الحالة أؤيّد إلّي عم يحسّه هيدا الشّب المصري لإنّه بموضع حرب و بالحرب مع الجنود الإسرائليين أي شخص بيحقّلّه يدافع عن حاله و عن شرفه و عن بلده إذا بيقدر بس الحرب إلها شروطها كمان. و الحالة بتضل صعبة على الواحد يتحمّلها كمان… القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب لأنّه برّه الحرب يمكن يكون بيعمّم و يقتل ناس ثانية ما إلها ذنب إلاّ إنهم ينتسبون لليهوديّة.
I will say this again and again till somebody courageous from those who are against my comment, shows up and tells me what is wrong with what I said. By the way I am very stubborn when it comes to explaining myself and the other
هزار
شكرا الك حاسس مافي داعي لتعليقي على كل المواضيع عم تحكي رايي
اتفق معك بكل كلامك
مساكل فل وياسمين متلك
فاتي حبيبتي وعليك السّلام و رحمة الله و بركاته. الواحد ما بيرمي كلام و يروح، على هيك ما حدا رح يفهم الثّاني و بعدين أنا قلتلهم مع إحترامي إنّي بتمنّى أكون غلطانة في حكمي، و ده مش تسرّع منّي. أنا رح أستنّى منهم شرح لو كانوا على قد مسؤوليّة النّقاش في ما طرحته.
المهم إنت كيفك و كيف أيّام العيد عندكن؟ إنشاء الله ينعاد بالخيرعليك وعلينا كلنا يا رب.
azad,
شكرا أخي، طبعا رح تفهم تعليقي و هذا ما عندي شك فيه أبدا. بس مو خيفان يتّهمك أخونا علي بالجاسوسيّة كمان ههههه و الله تعليقه أعطاني حافزكبير للمناضلة الأدبيّة في سبيل عروبتي و عروبتنا كلنا. الله يجازيه بالخير.
هزار ننتي كويسة بجد ونحنا الاعضاءفي نورت نكن لكى كل الاحترام والحب والاختلاف في الري احياننا من باب المعرفة والنقاش لااكثر
اهلا هزورة، اخبارك ايه؟
انا الحمد لله تمام، والجو عندنا روعة اخيرا البرد جه والدنيا بردد برررد. والمحلات بدات تعرض اشجار عيد الميلاد وبدات لوحة السنة الجديدة تبان فى الشوارع وفى المحلات، كل سنة وانتِ طيبة.
انا واثقة ان اللى ذكرتيهم دلوقتى اغلبهم مش موجود فى الجريدة الان لاسباب العمل او لاسباب اخرى، وتاكدى انهم لما هايشوفوا تعليقك هاينقشوكى فيها لانهم من اكتر الناس اللى بيحبوا الحوار وبيحترموا الرأى الاخر.
وواضح ان تعليقاتهم كتبوها من ساعات.
البرنس اليمني -النرويج,
أنا كمان بحترمك. و مثل ما قلت أنت كل واحد إله رأي و لازم نحترمه. بس إنت ناقشتني بتعليق مضاد لرأيي و أنا سعيدة به تماما. لكنّني طرحت عليك سؤالا و أنا أنتظر الرّد عليه. لأنّك لن تناقشني بكلام لم أقله، بل ناقشني بكلام أنا كتبته و بالدّلائل و البراهين. فلتتفضّل بالإجابة و مع إحترامي الدّائم.
عفوا هزار مش فاكر الموضوع ممكن تذكريني فية من فضلك
ana 3end kalame ,,,elyahod 5anazer. oktlohom ayna wajadtohom…..
فهمت عليك فاتي و هيدا البرنس شرّفنا و أنا سعيدة بتشريفه.
و الله هون كمان بلندن برد كثير بس ما في ثلج هالإيّام، زعلانه بدّي ثلج هههه
حبيبتي هزار كيفك
وداما بقولك وبعيدها بتعجبني تعليقاتك وطريقة حوارك مع الاخرين
ومش اول مرة اقولك
كيفك هزار يطير انشاء الله مليحه …
وانا مع ازاد ومعك وشكرا الك ولصاحبة الموضوع
عفوا هزار ممكن تجى عندي شمال النرويج اول البارح الثلج غطى اكثر من نصف البيت خرجت من الشباك الفوقاني
سيرينا لو عندك ايميل فتيما قولي ليها خلي تعطيكي ايميلي لاني عاوز اكمل
كلامنا ؟؟ هل تذكريه ؟؟ انا الان يجب ان اذهب ..
هزار
هي الشغلة واقفة على الجاسوسية طلعنا كفار ويهود وصهاينة وعملاء وووو
تركك منهم
لك احترام وتقدير
ملحوظة صغيرة انا كردي مش عربي
انا لو رايت هذا الاسرائيلي حرسل حبعث عليه فتيما تقتله ههههههههههههه
( شهيرا اشتقنا لكي عزيزتي عودة حميدة ) … موضوعك جميل على فكره ..
عن اذنكم اجمعيين …
سلام اخت سيرينا ان شا الله بخير طمنينا عليج
عم قول ليش منورة بوجود المحترمين
نورت ام ماريوس
البرنس أنا إفتكرتك الفارس العربي هههه هالإيّام عندي خلط بالأسماء بس أبدا ما عندي خلط فكري الحمدلله هههه بعتذر منّك على الإلتباس و يا ريت تقبل إعتذاري أخي المحترم.
كيفك اخت ام ماريوس ان شاء الله بخير
معليش اخت هزار نحنا بحبك كثير وما في داعي للاعتذار
سلام البرنس انا بخير
مبروك انا سمعت انك رايح تعرس
مصطفى انا عندي ايميل ايمان قولي هي عندها ايميلك ولا لئ
هلو اخواتي
ازاد الشهم ابن بلادي
والاخ العزيز البرنس ابن العروبه والاصل
مسائكم خير وعافيه والجميع ايضا
ليش لا؟ بصراحة قصة تثلج الصدر, فالدماء القذرة للجيش الاسرائيلي هي مصدر فرح لي,
وهذا واحد من النماذج القليلة الموجودة عند العرب حالياً, فغثاء السيل أصبح هو الطابع العام مع الاستثناءات
مساء الحب لاحلى ماريوس ..
شلونك .. كيف كان اتصال ندى اليوم بك ..
ليش لا؟ بصراحة قصة تثلج الصدر, فالدماء ال:ق:ذ:رة للجيش الاسرائيلي هي مصدر فرح لي,
وهذا واحد من النماذج القليلة الموجودة عند العرب حالياً, فغثاء السيل أصبح هو الطابع العام مع الاستثناءات
ندى ..
وحياة المسيح ضحكتيني كثير على مفعوله بع شغال عن الما ..
انا شفت كلمة رغد وسكتت .. لكن انت ما سكت ..
هزار ..
تصبحين على خير .. احلام سعيدة
ندى ..
لك 5 دقائق كثيرة حتى يجيب آزاد على اسئلتك .. خليها 5 ثواني يكون افضل
salar ebil,
لا تحقّقين حبيبتي لإنّه ماكو دليل هههه
الأخت : هزار
لقد قرأت تعليقاتك الآن ، وللإيضاح أنا غير متواجد بصفة دائمة على صفحات نورت طوال اليوم ، وعندما يتاح لى الوقت للتعليق فأتواجد واعلق لأن وقتى ضيق بالفعل .
لقد قلتى بتعليقك مايلى :
■Birdهزار في كانون أول 10, 2010 |
الفارس المصري العربي
“””” أنتى تعترضين على هذا التصرف من هذا الجندى بإعتباره قتل أناساً لا ذنب لهم من الجنود اليهود”””””
أين قلت هذا الكلام؟ أيمكن أن تقتبسه من تعليقي السّابق حتّى أناقشك فيه، مع إحترامي.
وهذه مقتطفات من نص تعليقك لتأكيد ذلك والإجابة على تساؤلك :
■Birdهزار في كانون أول 10, 2010 |
يعني الغدرلمّا بيجي من الإسرائيليّين بنقول ده طبعهم بس يجي من مسلم ما بنقبله. و الحالة بتضل صعبة على الواحد يتحمّلها كمان… القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب لأنّه برّه الحرب يمكن يكون بيعمّم و يقتل ناس ثانية ما إلها ذنب إلاّ إنهم ينتسبون لليهوديّة.
*******************************************
شوفى أخت هزار ، لو قرأتى تعليقى جيداً وتفحصتيه بتمعن لعرفتى أن القضية أكبر بكثير من الزاوية التى تنظرى منها ، إنها كما قلت مسلمات منتهية ، وهناك فارق شاسع بين الإرهاب والجهاد ، مثل الفرق بين المشرق والمغرب ، فأنا ضد الإرهاب بكل صوره وضد قتل الأبرياء بأى مكان ، ولكن حالة الجندى بالخبر هى حالة كرامة ونخوة ووطنية وليست حالة إرهاب كما تصورينها بمغزى كلامك ، وكلامك واضح وضوح الشمس ولا يحتاج لإثبات ، ولو نظرتى لتقييم تعليقك الأول حتى كتابة هذه الأسطر لعرفتى أن معدل رفضه بنسبة 400% ، وهو مايدل على أنكى تقفين لوحدك بوجهة نظر خاصة بكى لا يقرها معكى الاغلبية ، انا لست أعلق هنا لأقنعك بشىء ولكن لأوضح لكى ان نظرتك قاصرة وغير منصفة ، فما فعله اليهود من بحار الدم ، تعترضين على سيلان قطرات منهم بدون حرب ، وكلامك هذا من وجهة نظرى يقنعنى فى حالة واحدة وهى لو كانت هناك دولة فلسطينية لها مطلق السيادة على أراضيها وأصبح لها سفاراتها واتفاقياتها وحدودها بمفهوم الدولة الحقيقية ، أما نحن حتى اليوم كعرب فى وضعية الحرب مع اليهود والصهاينة بغض النظر عن أى اتفاقيات مكتوبة ، فالمسؤول عنها من وقعها وكتبها أما الشعوب فلن تقبل بها .
لا تجعلى وجهة نظرك تغيب عنكى الحقائق ، فمحمد الدرة لا زال ثأره يصرخ مطالباً بالقصاص من قاتليه .
إذا كنتى بالفعل عربية مسلمة فسيصلك المعنى بتعليقى ، وستدركين أن القضية أكبر وأعمق واعقد من مجرد قتل حفنة جنود صهاينة على الحدود .
إنتهى كلامى بهذا الموضوع ، وأريد توضيح شىء لكى وهو أنى لاحظت سعة افقك وأسلوب تعليقاتك المنمق ، وهى نقطة إيجابية تحسب لكى بكل تأكيد ، وأعجبنى ردك فى بعض المواضيع ، فلو أردتى أن تجنى العسل فلا تركلى خلية النحل .
تحياتى لكى ، وأرجو أن تكون وجهة نظرى واضحة لكى .
كلامك منطقي اخي فارس و اخني هزار اكيد حتتقبل
انتظرى ردى انا ايضا يا هزار لانى لدى مشكله مع الموقع الذى اكتب منه بالعربيه وانا الان اكتب من موقع استغرق فيه خمس دقائق كامله لكتابه سطر واحد فانتظرى ردى اليوم او الغد
الفارس المصري العربي,
“”””يعني الغدرلمّا بيجي من الإسرائيليّين بنقول ده طبعهم بس يجي من مسلم ما بنقبله. و الحالة بتضل صعبة على الواحد يتحمّلها كمان… القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب لأنّه برّه الحرب يمكن يكون بيعمّم و يقتل ناس ثانية ما إلها ذنب إلاّ إنهم ينتسبون لليهوديّة.””””
………………………………….
هذا الكلام بالذّات أعني به إن كان الجنديّ العربي يحارب في إطار خارج إطار الحرب، و هذا أسمّيه إرهابا لأنّ للحرب قوانينها أيظا. أخي الفارس المصري لو لاحظت أنّني محوت هذا المقطع بالذّات من تعليقي الأوّل لأنّه فُهِمَ بالخطأ. لقد فسّرت لك أخي ما قصدته و فسّرت للّذين قبلك هذا الكلام لكنّك عندما دخلت الصّفحة كانت أغلب تعليقاتنا قد محتها نوّرت.
الفارس المصري العربي,
بكلامي كلّه أنا مع الجنديّ في ما فعله لأنّه يبقى في إطار الحرب. أمّا ما كنت أحكي عنه كان يخصّ كل من يفكّر و يستعمل ديننا للجهاد(و هم الإرهابيّون) ضدّ قوم لا علاقة لهم بالصّهيونيّة. أخي مع إحترامي لك، تعليقي أخذ أكثر من حقّه في الشّرح و التّفسير و هو لم يكن إلاّ رأي بسيط لم يكن مختلفا عمّا كتبتموه جميعا لكنّه بتعمّق أكثر في ما فعله الشّاب الجندي(و هو جهاد شرعي) و ما يفعله الإرهابيّون(يستعمله البعض لأسباب أخرى غير الجهاد). مع إحترامي لك.
triple- A,
سوف أعود إلى رؤية ردّك في تعليقي لكن أرجو منك أن تقرأ التّفسيرات الّتي أعطيتها للقرّاء الآخرين و إن لم تقنعك أجوبتي، فلتسأل سؤالك و أنا سأجيب عليه بسرعة. مع إحترامي لك أخي.
اوك يا هزار ان امش هكتر في الرد بتاعي عليك ولا هستعمل الإطناب بس هرد علي حاجات معينه كلامك ان القتل في الحرب مشروع اما في غيره هو ممنوع او كما استعملتي مصطلح ارهاب اوك نرجع مع بعض للمقاله مره تانيه ونشوف الكلام ده حصل امتي بالظبط؟؟؟
( التحقت بالجيش المصري كمجند على الحدود المصرية الإسرائيلية بجنوب سيناء في العام 1988، وقبل انتهاء فترة خدمتي العسكرية بأربعة شهور)
معني كده ان الحادث حصل في بدايه التسعينات والمفروض ان الحرب المصريه الاسرائليه انتهت في السبعينات وبعدها جاءت معاهده السلام سنه 1978 يعني علي اساس كلامك اللي انت قولتيه ان الحرب انتهت وان الراجل ده قتل ولاد … دول في فتره هدنه معني كده انه ارهابي،صح؟؟
علي الورق حربنا مع اسرائيل انتهت فعليا ولكن في الواقع حربنا معهم مستمره الي يوم الدين طالما استباحوا اراضينا وقتلوا اخواتنا واستحلوا اعراضنا فلا سلام بيننا وبينهم واي جندي اسرائيلي دمه حلال..انتهي
“””” يعني علي اساس كلامك اللي انت قولتيه ان الحرب انتهت وان الراجل ده قتل ولاد … دول في فتره هدنه معني كده انه ارهابي،صح؟؟””””
لا لا لا لم أقصد ذلك لأنّني أعرف أنّ الجنديّ فعل ذلك و هو في الحرب. لذلك قلت لك إقرأ التّعليقات الأخرى لأنّني أعدت هذا الكلام 100 مرّة. يا نآآآآآاس يا هووووووو أنا مع الحرب ضدّ الصّهاينة في إطار الحرب، خارج فلسطين بتكون الحرب إرهاب لو كان هناك قتل و تفجيير في مناطق أخرى مو أراضي فلسطينيّة. يعني مو معقولة لإنّك مسلم بتروح على مكان بلندن و لاّ أميركا و تفجّر حالك و تقول هيدا جهاد. بس بالحرب أووووووكي مثل ما فعل الجندي المصري.
تعرفون؟ مع إحترامي للجميع لكن البعض منكم لا يفهمون أم يتغابون للفتنة أم يريدون المعارضة و حسب. لا تأخذوا كلامي شخصيّا و لكن فعلا أنتم تعارضون تعليقا ما و في نفس الوقت تكتبون ما يؤيّده. عجيب فهمكم و عجيب ردّكم!!!
triple-A,
“”””علي الورق حربنا مع اسرائيل انتهت فعليا ولكن في الواقع حربنا معهم مستمره الي يوم الدين طالما استباحوا اراضينا وقتلوا اخواتنا واستحلوا اعراضنا فلا سلام بيننا وبينهم واي جندي اسرائيلي دمه حلال..انتهي””””
كلامك حلو كثير و يدلّ على وطنيّتك و عروبتك مثل هذا الجنديّ المصري.
لكن أخي ليش كل الشّباب العرب مثلك دايما في حرب ضد نفسه. يعني لو كل النّاس يكتبون كلام مثلك بيطير عقل العرب من الفرحة، و هم في الواقع عمرهم ما كانوا بفلسطين و لا حاربوا يوم من أجلها، شو بيفيد الكلام….
على الأقل قلّي شو عملوا شباب العرب لفلسطين خارج أراضيها؟ مضاهرات بالشّارع؟ كلام منشور هون و هونيك؟ كلام كلام كلام ، بدنا نشوف أفعال, و أنا ما أقصد طبعا روحوا فجروا حالكم هههه. لو بدكم تحموا فلسطين حطّوا عقلكم براسكم أوّلا و إتّحدوا و كونوا قوّة عربيّة واحدة حتّى تنتصرون على كل الأعداء مو بس الصّهاينة. أنا أخي ما بقول كلام أنا مو قدّه. مع إحترامي.